أضرار عشبة الخزامى للشعر نتحدث عنها في هذا المقال ونتعرف أيضا على وصفاتها للشعر بالإضافة إلى فوائدها الصحية وأضرارها.
محتويات المقال
أضرار عشبة الخزامى للشعر
– عدم استخدام الكثير من زيت الخزامى للشعر، واستعماله من دون تخفيفه حتى تتجنب تهيج جلد فروة الرأس.
– على الرغم من تخفيف زيت الخزامى إلا أن بعض الأشخاص قد يعانون من طفح جلدي أو التهاب في الجلد، بحيث يدل ذلك على وجود حساسية لديك تجاه زيت الخزامى لذلك يجب الانتباه عند الاستخدام على الشعر مباشرة
– عند استخدام زيوت الخزامي للشعر يجب الابتعاد عن منطقة العين وغسلها على الفور بالماء البارد في حال دخولها على طريق الخطأ، ولا تنسى مراجعة الطبيب في حال حدوث أي اثار جانبية أخرى.
وصفات من عشبة الخزامى للشعر
وصفة لتعزيز نمو الشعر
نخلط في علبة مقادير متساوية من نبات الخزامى، والبابونج، والزعتر الأخضر، وزيت الذرة وبعد خلطهم نغلق العلبة جيداً ونتركها جانباً لمدة أسبوع كامل دون فتحها، ثم ندهن الوصفة على جذور الشعر مع مراعاة التدليك بشكل جيّد، وبعدها نغطي الرأس بغطاء بلاستيكي لمدة ثلاثين دقيقة، ونغسل الشعر بالصابون والماء جيداً، ونكرّر هذه الوصفة يوميّاً.
وصفة لتطويل الشعر
نقشر كمية من فصوص الثوم ونقطعها إلى قطع صغيرة الحجم ونضعها في طنجرة، ثم نضيف ثلاث ملاعق كبيرة من الحلبة، وثلاث ملاعق كبيرة من عشبة الخزامى، وكأساً ونصف الكأس من زيت الزيتون ونخلط المكوّنات معاً ونضع الطنجرة على النار ونتركها حتى تغلي، ثم نسكب الوصفة في وعاء زجاجي ونتركه جانباً لمدة أربع وعشرين ساعة، ثم نصفيها وندهنها على الشعر ونتركه لمدة ثلاث ساعات، ثم نغسل الشعر بالماء والصابون جيداً.
فوائد عشبة الخزامى الصحية
-العلاج العطري، تساعد العطور المشتقة من زيوت نبات الخزامى على الشعور بالهدوء، والحد من التوتر والقلق، وتفيد في تحسين الألم الخفيف، كما يمكن استخدامها موضعياً للتقليل من تشنجات الحيض.
-يساعد العلاج العطري للخزامى على التعامل مع الآثار الجانبية لعلاج السرطان، حيث ترسل مستقبلات الرائحة رسائل إلى الدماغ يمكنها التأثير على الحالة المزاجية.
-الحصول على نوم وراحة أفضل، وخاصة عند الأشخاص الذين يعانون من الأرق واضطرابات النوم، وذلك بحشي الوسادة بزهور الخزامى.
-علاج داء الثعلبة الذي يتسبب في تساقط الشعر في بعض البقع، حيث تم خلط زيوت الخزامى والزعتر وإكليل الجبل وخشب الأرز ووضعها في المناطق التي تساقط منها الشعر، وينتج عن ذلك نمو الشعر خلال سبعة أشهر وذلك كما ورد في إحدى الدراسات المنشورة في محفوظات الأمراض الجلدية، مع العلم أنّه لا يوجد ما يحدد أي من الزيوت كان مسؤولاً عن علاج الحالة.
-المساعدة في علاج الأكزيما، وحب الشباب، وحروق الشمس، والطفح الجلدي.
-تشير بعض الدراسات إلى أن تناول شاي الخزامى يمكن أن يساعد في حل بعض مشاكل في الجهاز الهضمي مثل التقيؤ، والغثيان، وغازات الأمعاء، واضطراب المعدة.
-استخدام الخزامى للمساعدة في تخفيف الألم مثل ألم الصداع، والالتواء، وآلام الأسنان.
-استخدام الخزامى لمنع تساقط الشعر، والتخلص من قشرة الشعر.
-مكافحة الالتهابات التي تسببها الفطريات، حيث تشير الدراسات أن زيت الخزامى فعال في مكافحة الفطريات وذلك بتدمير أغشية خلايا الفطريات.
-التئام الجروح، حيث يعمل زيت الخزامى على تحفيز نمو الخلايا الجديدة وتجديدها.
-السيطرة على اضطرابات القلق، حيث يتميز الخزامى بتأثير مزيل للقلق.
-التقليل من كمية أدوية مسكنات الألم المستخدمة ما بعد استئصال اللوزتين؛ ومن الجدير بالذكر أنّه يلزم إجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد فعالية زيت الخزامى في هذه الحالة.
-التخفيف من الأعراض العاطفية السابقة للحيض، حيث تواجه العديد من النساء في سن الإنجاب مجموعة من أعراض ما قبل الحيض، والمعروف باسم متلازمة ما قبل الطمث وقد خلصُت الدراسات إلى أن روائح الخزامى يمكن أن تخفف من هذه الأعراض.
أضرار عسبة الخزامي ( اللافندر)
الأطفال:
ليس من الآمن تطبيق المنتجات التي تحتوي على زيت اللافندر على الجلد للأطفال الصغار الذين لم يبلغوا سن البلوغ ، وقد وجد أن زيت اللافندر يؤثر على الهرمونات ، مما يؤدي إلى حدوث اضطرابات في الهرمونات الطبيعية عند الأطفال. من ناحية أخرى ، فإن درجة سلامة هذه المنتجات غير معروفة للفتيات.
الحمل والرضاعة الطبيعية:
لا توجد معلومات كافية عما إذا كان استخدام اللافندر أثناء الحمل أو الرضاعة آمنًا ، حيث يُنصح بتجنب استخدامه خلال هذه الفترة.
العمليات الجراحية:
قد يبطئ اللافندر الجهاز العصبي المركزي ، وعند استخدامه مع التخدير والأدوية الأخرى التي تُعطى أثناء وبعد العمليات الجراحية ، قد يبطئ الجهاز العصبي أكثر ، لذلك يُنصح بالتوقف عن استخدام الخزامى لمدة تصل إلى أسبوعين قبل العمليات الجراحية.
الحساسية:
يمكن أن يسبب اللافندر رد فعل تحسسيًا ، وتشمل الأعراض الشرى ، وصعوبة في التنفس ، وتورم في الوجه ، واللسان ، والشفاه ، والحلق. ينصح أيضًا بالتوقف عن استخدام الخزامى إذا كان يسبب دوخة شديدة.