اجمل ما قيل في استقبال شهر رمضان

كتابة سالي - تاريخ الكتابة: 15 فبراير, 2025 11:32
اجمل ما قيل في استقبال شهر رمضان

اجمل ما قيل في استقبال شهر رمضان نستقبل رمضان بقلوب مملوءة بالشوق، ونفوس متعطشة للرحمة والمغفرة. فهو شهر الصفاء والتغيير، فليكن بداية جديدة للروح والقلب في طاعة الله.

اجمل ما قيل في استقبال شهر رمضان

اجمل ما قيل في استقبال شهر رمضان
اجمل ما قيل في استقبال شهر رمضان

أجمل ما قيل في استقبال شهر رمضان:

“أقبل رمضان، فافتح له قلبك، وطهّر روحك، واستعد لنفحاته المباركة بالعبادة والتوبة.”
“رمضان شهر يطرق أبواب القلوب، فهنيئًا لمن فتح له باب الطاعة، وأغلق عنه باب الذنوب.”
“إذا أقبل رمضان، أقبل معه النور والسكينة، فأحسن استقباله بالصلاة، والقرآن، والذكر.”
“رمضان ليس شهر الامتناع عن الطعام فقط، بل هو شهر تجديد العهد مع الله وتطهير القلوب من كل ما يثقلها.”
“استقبلوا رمضان بنية خالصة، وأملٍ كبير، فهو فرصة لتغيير المصير، وتجديد الإيمان في القلب والضمير.”

كلمة عن كيف نستقبل شهر رمضان؟

كلمة عن كيف نستقبل شهر رمضان؟
كلمة عن كيف نستقبل شهر رمضان؟

نستقبل رمضان بقلوبٍ عامرة بالإيمان، ونفوسٍ تائبة مستعدة للطاعة. يكون الاستقبال بالتوبة الصادقة، وتجديد النية، والاستعداد بالصيام وقراءة القرآن، وتصفية القلوب من الضغائن. كما يجب وضع خطة للاستفادة من أيامه ولياليه المباركة، والإكثار من الدعاء والذكر، والحرص على الصدقة وصلة الأرحام. فلنجعل رمضان محطة للتغيير، وفرصة للعودة إلى الله بعملٍ صالحٍ وقلبٍ خاشع.

فرحة استقبال رمضان

فرحة استقبال رمضان
فرحة استقبال رمضان

فرحة استقبال رمضان لا تشبه أي فرحة، فهي فرحة روحية تغمر القلوب وتملأ النفوس سكينةً وطمأنينة. فهو شهر الخير والبركة، تُفتح فيه أبواب الجنة، وتتنزل الرحمات، ويزداد فيه القرب من الله. نستقبله بشوقٍ كبير، ونيةٍ صادقة، وأملٍ بأن يكون محطةً للتغيير والتوبة. فهنيئًا لمن أدرك رمضان واستعد له بقلبٍ نقي وروحٍ متلهفة للطاعة.

أحوال الناس في استقبال شهر رمضان

أحوال الناس في استقبال شهر رمضان
أحوال الناس في استقبال شهر رمضان

تختلف أحوال الناس في استقبال شهر رمضان، فكلٌ يستقبله بطريقته الخاصة:

  • أهل الإيمان والخشوع – يستقبلونه بالتوبة الصادقة، وتجديد النية، والاستعداد الروحي بالصيام والذكر وقراءة القرآن. تراهم يفرحون بقدومه وكأنه ضيفٌ عزيز طال انتظاره.
  • من يركز على المظاهر – يستعد له بالتجهيزات المادية، وشراء الأطعمة والمشروبات، وكأن رمضان شهرٌ للطعام أكثر منه للطاعة.
  • من يغرق في التسلية – يخطط لمتابعة المسلسلات والبرامج الترفيهية، وينشغل عن العبادات التي هي روح رمضان الحقيقية.
  • أهل الصدقة والإحسان – تجدهم يُقبلون على فعل الخير، وتجهيز موائد الرحمن، وإعانة الفقراء والمحتاجين، متبعين هدي النبي ﷺ في الجود والكرم.
  • من يفرّط في بركته – يمر رمضان عليهم مثل باقي الأيام، لا يستغلونه في الطاعات، بل يضيعونه في النوم والكسل والسهر فيما لا ينفع.
  • والفائز الحقيقي هو من يستقبل رمضان بروح متلهفة للطاعة، وقلبٍ مليء بالإيمان، مستغلاً كل لحظة فيه للارتقاء بنفسه والتقرب من الله.

عشر وصايا لاستقبال رمضان

عشر وصايا لاستقبال رمضان
عشر وصايا لاستقبال رمضان
  • الإخلاص لله – اجعل نيتك صادقة في استقبال رمضان، واستعد له بروحٍ مليئة بالإيمان والتقوى.
  • التوبة النصوح – نظف قلبك من الذنوب والمعاصي، وابدأ رمضان بصفحة جديدة مع الله.
  • الإكثار من الدعاء – اسأل الله أن يبلغك رمضان ويعينك على صيامه وقيامه ويكتب لك فيه القبول.
  • تجهيز القلب للعبادة – زد من صلاتك وقراءة القرآن في شعبان، حتى يكون قلبك مستعدًا لأجواء رمضان.
  • التخطيط الجيد – ضع لنفسك جدولًا للأعمال الصالحة، مثل ختم القرآن، والقيام، والصدقة، وصلة الرحم.
  • تصفية القلوب – تخلص من الحقد والغل، وسامح الآخرين، وابدأ رمضان بنفسٍ نقية.
  • التدرب على الصيام – جرب صيام بعض الأيام من شعبان، حتى يكون الصيام في رمضان أسهل وأفضل.
  • تنظيم الوقت – استعد لإدارة وقتك بذكاء، حتى تجمع بين العبادة والراحة والعمل دون تقصير.
  • الإكثار من الصدقة – ابدأ بالإنفاق في وجوه الخير، وتذكر أن الصدقة في رمضان لها أجرٌ مضاعف.
  • الفرح بقدومه – استقبل رمضان بروحٍ سعيدة، فالشوق لهذا الشهر نعمة عظيمة تستحق الحمد والشكر.
  • اللهم بلغنا رمضان وأعنا على صيامه وقيامه وتقبل منا يا كريم.


19 Views