اسماء ورود الجنة نتعرف عليها من خلال مقالنا هذا كما نذكر لكم مجموعة متنوعة أخرى من الفقرات مثل اسماء زهور فرنسية وأسماء الزهور العطرية ومكونات الأزهار والفرق بين الأزهار والورود.
محتويات المقال
اسماء ورود الجنة
لجنة هي مأوي جمي الصالحين في الدنيا، وقد وعد الله عز وجل المؤمنين بجنة عرضها السموات والأرض، وسوف تتضمن الجنة الكثير من الزهور والأشجار والنباتات المتعارف عليها، وعن الأسماء الخاصة بزهور الجنة المتعارف عليها فهي على النحو التالي:
1- كارمن اسم زهرة برية تنبت في اسبانيا.
2-كليمانس زهرة في الجنة.
3- لانا نوع من أنواع الزهور.
4- كميليا مأخوذة من زهرة الكاميليا.
5- لبنى شجرة بها لبن كالعسل وتكثر في بلاد الشام ويرجع تسميتها إلى موطنها الأصلي لبنان.
6-مروة اسم لأنواع مختلفة من الريحان وتمتاز بعطرها الفواح المنتش .
اسماء زهور فرنسية
يوجد اليوم على مستوى العالم الكثير من الزهور منها انواع فرنسية ومنها أنواع تعود إلى الكثير من البلاد الأخرى، وعن أفضل الزهور بالفرنسية فهي على النحو التالي:
1-ثعبان الجذر : Cimicifuga
2-كرز : Cirse
3-ياسمين البر : Clématite
4-جرس آسيا : Codonopsis
5-قلب نازف : Cœur-de-marie
6-زعفران الخريف : Colchique
7-كولوكاسيا : Colocasia
8-السنفيتون : Consoude
9-كوريداليس : Corydale
10-بلويت : Bleuet, Centaurée
11-أذن الدب : Boillon-blanc, Molène
12-الشوك العالم : Boule azure, Chardon bleu
13-لسان الثور : Bourrache
14-العشب الجرامي : Bouteloua
15-عشب الزلزال : Briza
16-برودييا : Brodiaea
17-برانارا : Brunnera
18-بوق السجاد : Bugle rampante
19-أوكسي : Buphthalme à feuilles de saule
20-الاندفاع المزهر : Butome en ombelle
21-عشب ريشة القصب : Calamagrostide
22-كالامينت : Calament des Alpes
23-كامو ليلي – كواميش : Camassia
24-لافندر : lavande
25-القطيفة : souci
26-الهدال : gui
27-وطي : pensée
28-بازلاء محلاة : pois de senteur
29-شقائق النعمان : anémone
30-الأزالية : azalée
31-لدغ نيوزيلاندا : Acaena
32-رهبان : Aconit
33-أدونيس : Adonide
34-الزنبق الأزرق الأفريقي : Agapanthe
35-بصل الزينة : Ail d’ornement
36-عشب الشريط : Alpiste roseau
37-كولومبين : Ancolie
38-ياسمين الصخور : Androsace
39-زهرة الباسك : Anémone pulsatille
40-البابونج : Anthémis
أسماء الزهور العطرية
1 – الروز
2 – زهرة العسلة
3 – الزنبق الاسيوي والنجمي
4 – الفل
5 – الماجنوليا
6 – اللافندر
7 -زهرة الاسهم الليلية
8 – زهرة الجاردينيا
9 -الياسمين
10- الزنبق
11- زهرة الفريزيا
12 – زهرة دافني
13 – البروغمانسيا
14 – زهرة الليلك
15 – مسك الليل
16 – زهرة الروزماري
17 -البورونيا
18-الفاوانيا
19 -السنبل
مكونات الأزهار
يوجد ملايين الأشخاص المحبين للزهور في العالم، ولكن قلما عرف مكونات الزهرة أو أكترث لذلك، فالزهور كأي نبات يتكون من أجزاء مختلفة، والتي تتمثل في والبتلة والمبيض، والساق، والسلة، والمئبر، والخيوط، والمدقة، الوعاء، الميسم، الكأس أو السبلة، التويج، الأسدية ولكل من تلك الأجزاء وظيفة خاصة بها على النحو التالي:
1-المدقة
وهي تحوي الجهاز الأنثوي الخاص بالتكاثر الخاص بالزهرة، فقد تتكون المدقة من ثلاثة أجزاء وهم الميسم وهو الجزء المسؤول عن نشر حبوب اللقاح في الزهرة، والمبيض، وهو المسؤول عن إنتاج البويضات في الزهرة استعداد للتكاثر والتلقيح، وهو يقع في أسفل تجويفها، ولا سيما أن المبيض الواحد قد يخرج بويضة واحدة او أكثر، والجزء الثالث وهو القلم، وهو الجزء الخاص بربط المبيض بالميسم، وقد تحوي الزهرة مدق واحد أو عدة مدقات.
2-التويج
وهو تاج الزهرة أو ورقها الملون العطري الجميل، وهو ما يجذب الأشخاص للزهور، إذ أن التويج هو الجسم الخارجي للزهرة، ما يعرف أيضاً باسم البتلة، كما أن البتلات تختلف من زهرة لأخرى، فكل نوع من الزهر يمتلك لون وشكل وملمس ورقي مختلف عن الأخر، كما يحوي التويج روائح مختلفة عن بعضها وفق كل زهرة، حيث لكل زهرة جاذبية مختلفة عن غيرها، تعمل على جذب أنظار الطيور والحشرات، إلى بتلات الزهرة، ومن ثم تبدأ عملية التلقيح.
3-الكأس
هو الجزء الأخضر الواقع أسفل أوراق الوردة، ويطلق عليه السبلة، هو الجزء المسؤول عن حمل أوراق الوردة وحمايتها كونها ضعيفة للغاية ورقيقة، وقد يوجد هذا الورق كجزء متصل في بعض الزهور، وفي أخرى يكون مقسم إلى وراق تشبه ورق الشجر الصغير، كما يقوم هذا الكأس بسند ورقات الشجر حين تتفتح وتكون في أضعف حالتها.
4-الأسدية
تلخيصاً للقول، فالأسدية هي الأعضاء الذكرية في الزهور، وهي الجزء المحمل بحبوب اللقاح، حيث تتكون الأسدية من قسمين أساسين وهم الخيط والسداة، والخيط ينتهي بالمتك، الذي يحوي أكياس محملة بحبوب اللقاح يبلغ عددها أكياس.
الفرق بين الأزهار والورود
-يحظى كلًا من الزهور والورود باهتمام بليغ من البشر، حيث أنّهم سعوا لإيجاد طرق لزراعتهما وشرائهما، ويعزى ذلك جزئيًا إلى مظهرهما ورائحتهما الجميلة ويعدّ الفرق الأساسي بين الأزهار والورود بأنّ الأزهار مصطلح أشمل يضم عائلة النباتات الزهرية؛ وهي النباتات القادرة على إنتاج الأزهار، كما أنّ هذه العائلة تنقسم إلى مجموعتين هما؛ المجموعة الزنبقانيّة والمجموعة الماغنولانية وتعد الورود جزء من هذه المجموعة والمنتمية لعائلة الورود؛ وهي عائلة متنوّعة للغاية وتتضمّن العديد من النباتات والأشجار الورديّة، أي أن الورود تعدّ نوعًا واحدًا من أنواع الأزهار المتنوّعة والموزّعة في جميع أنحاء العالم.
-وضمن ذكر الفرق بين الأزهار والورود، تزرع الورود لزهورها الجميلة ذات الألوان الزاهية كالأبيض الأصفر والوردي برائحتها الرائعة، كما أنّها تتواجد في المناطق المعتدلة في نصف الكرة الشمالي؛ فمعظم أنواع الورود تتواجد في آسيا مع تواجد أعداد قليلة منها في أمريكا الشمالية وأوروبا وشمال غرب أفريقيا، كما تعدّ الورود عبارة عن شجيرات قائمة أو متسلّقة وعادةً ما تكون سيقان الورود مغطّاة بالأشوا، بينما تتميّز الأزهار بتواجدها بألوان وأشكال وأحجام مختلفة، حيث تتراوح أحجامها ما بين أزهار صغيرة جدًا إلى أزهار عملاقة، وعلى الرغم من اختلاف أحجامها إلا أنّ لكل الأزهار وظيفة مشتركة وهي التكاثر من أجل إنتاج بذور، ومن البذور تتشكّل ثمار النباتات.
