امثال شعبية خليجية عن الجرة امثال شعبية جديدة امثال خليجية روعة كل ذلك في هذه السطور التالية.
محتويات المقال
امثال شعبية خليجية عن الجرة
الضرة مرة ولو كانت «جُرة»
كانت هناك امرأة لا تنجب، وشعرت بنقطة ضعفها فطلبت من زوجها أن يتزوج عليها سيدة أخرى لينجب منها ويستمتع بحياته معها، وكان الرجل يرفض دائمًا لأنه يحب زوجته ومعترف بأن هذا قدر الله وليس لها أي ذنب فيه.
ولكن بعد إلحاح من الزوجة، قال الزوج «أنا خائف من حدوث المشاكل لذلك سأتزوج بامرأة غير مصرية، لأتجنب المشاكل والصدام، ردت الزوجة: كلا يا زوجي، فأنا أحبك، وسوف أراعيها ولن تحدث أي مشكلة”، فوافق الزوج على الفور.
وبعد فترة سافر الزوج ومعه جرة كبيرة من الفخار وقد البسها ثياب امرأة ووضعها في حجرة خاصة به، وعندما عاد الرجل من الشغل وجد زوجته تبكي بكاءً شديدًا، فقال لها ماذا بك؟ قالت: زوجتك الجديدة التي جئت بها شتمتني وأهانتني ولن أصبر على هذه الأهانة”.
تعجب الزوج ثم قال: “لن أرضى لك بالإهانة وسترين بعينيك ما سأفعله بها وأخذ عصا كبرى وهشم الفخار لتتعجب الزوجة وتقول “لا تلومني على هذا الفعل” فالضرة مرة ولو كانت جُرة.
اقلب «القدرة» على فُمها تطلع البت لأمها
من الجرة للقدرة؛ في العصر العثماني كانت الأمهات دائما ما تقوم بنشر الغسيل على «أسطح المنازل»، وكان منطقة سطح المنزل شبه محرمة على الفتيات للحفاظ على سمعتهن.
ولأن الأم كانت تستحي أن تنادي على ابنتها باسمها، فإذا أرادت منها شيئًا ما، فكانت تضرب بالقدور على حوائط المنزل لتعرف الابنة أن أمها تريد شيئاً.
ومن هنا جاء دور «القدرة» التي توجد في السطح، وتستخدمها الأم عندما تحتاج أي شئ من ابنتها، تضرب الأم بالقدرة في عرض الحائط، أو تسقط بها على الأرض فتصدر صوتًا مرتفعًا فتهرول الابنة إلي السطح لتساعد والدتها وباتت هذه الحركة تتكرر كثيرًا حتى اشتهر هذا المثل.
هكسر وراك «قلة»
كانت ومازالت من أهم منتجات الفخار؛ تعود حكاية المثل إلى النصف الثاني من عصر الأسرة الثالثة عشرة الفرعونية، وهو العصر الذي سمي تاريخياً بعصر «الانحطاط والاضمحلال».
فقد لجأ المصريون آنذاك – عبر كهنتهم – إلى استخدام التعاويذ كي يحل عنهم الذين يحكمونهم، ومعهم الذين عاشوا فساداً في الديوان الحاكم.
وكان الكهنة يحضرون آنية من الفخار ويصنعونها تماثيل على هيئة الذين يريدون رحيلهم، ثم يكتبون التعاويذ بالحبر الأحمر عليها ويكسرونها، وهم يؤكدون للمصريين بأن هذا التكسير الرمزي سيكسر عزائم المذكورين ويقصف أعمارهم!
ومع مرور الوقت تناقلت المقولة الشهيرة بين الناس كتعبير رمزي عن الخلاص من شخص فيقولون «هكسر وراك قلة» وبات هذا المثل يتردد حتى يومنا هذا.
شايل «طاجن» ستك ليه
يتردد هذا المثل باستمرار على الشخص الكئيب النكدي، واتفق الكثيرون أن هناك قصة شيقة وراء هذا المثل وأبطالها «الجدة والحفيدة»، كانت الجدات قديما لا يعجبهن أي شيء ويعترضن علي أي فعل ولا يقدرن كم المجهود المبذول في ذلك الشيء.
ولأن للجدة مكانة عظيمة، كانت الفتيات يطبخن الطعام طوال اليوم ويحضرن أشهى الأكلات في الطواجن ليقدمن تلك الوجبات إلي جدتهن، وتذهب كل حفيدة إلى جدتها وهي تحمل علي رأسها طاجن الطعام الشهي، ولكن كعادة الجدات اللائي لا يعجبهن شيء، يمارسن النقد على كل ما يقوم به الأجيال الصغيرة.
فمن هنا انتشر المثل الشعبي« شايل طاجن ستك ليه؟» فكانت الفتاة تقدم أفضل ما عندها وللأسف لا يعجب الجدة ما تقدمه لها الفتاة في الطاجن، فتعلق على الطاجن باستياء وعدم استحسان.
امثال خليجيه قديمه
– أبو طبيع ما ييوز عن طبعه
– اللي يبينا عيت النفس تبغيه
– المأخوذ حياء كالمأخوذ قهرا
– تعلم التحسونه بروس القرعان
– كل شارب وله مقصه
– خذ المدللة ، و لا تأخذ المعللة
– أم الطرمان تعرف لغة عيالها
– الصيت عالي و البطن خالي
– نام مظلوم و لا تنام ظالم
– واللي نبيه عيا البخت لا يجيبه
– راحت السكرة و جات الفكرة
– اللي ما يعرفك ما يثمنك
– لا يغرك شراعه تراه سمارى
– اللي ما عنده كبير ما يصير كبير
– الجود من الموجود
– الصدق يبقى و التصنف جهالة
– إن لبست البس حرير، وان عاشرت عاشر أمير
– يا مربى بغير ولدك ، يا ساقي بغير زرعك
– تموت الدجاجة و عينها بالسبوس
– الحي موب رفيج الميت
– روح بعيد وارجع سالم
– الحوله تعايب على أم زر
– هذا رزق اليوم و رزق باكر على الله
– ما زعت عشاى إلا من حرقة في حشاى
– القرعه تمدح راس بنت عمها
– صبرك على نفسك و لا صبر الناس عليك
– يا من شراله من حلاله عله
– لا تكثر الدوس يا خلى تراهم يملونك لا أنت ولدهم و لا طفل
– شوف وجه العنــز واحلب لبن
– الشمس ما تتغطى بمنخل
– الريل بالأرض والمليك بالسما
– من عاش بالحيلة ، مات بالفقر
– شيء ابلاش ربحه بين
أمثال شعبية سعودية
قيل على أفواه أهل السعوديين العديد من الأمثال الشعبية التي تُقال إلى الوقت الحاضر، ومن تلك الأمثال ما يأتي:
– اللي ما يعرف الصقر يشويه .
– إذا فات الفوت، ماينفع الصوت.
– سيل ما يبلك، لا يهمــك .
– الرجال مخابر، ما هي بمناظر.
– لو كان فيه خير، ما رماه الطير.
– سم الرجاجييل بأساميها، لا تأكـلك بأثاميها.
– إذا ما طاعك الزمان طيعه
امثال عربية عن الندالة
– لا تأمننّ إمرئ خان إمرءاً أبداً إنّ من الناس ذا وجهين خوّانا .
– من الأفضل أن يكون أمامك أسد مفترس على أن يكون وراءك كلب خائن .
– لا تمنح قلبك لمن لا يقدّر قربك، ولا تستغرب إذا بحثت عن قلبك ولم تجده وبحثت عن مشاعرك ولم تجدها وبحثت عن أحلامك ولم تجدها واكتشفت أنّ السارق هو أقرب الناس إليك .
– تولت بهجة الدنيا فكلّ جديدها خلق وخان الناس كلّهم فما أدري بمن أثق .
– تولت بهجة الدنيا فكلّ جديدها خلق وخان الناس كلّهم فما أدري بمن أثق .
– لا تحاول أن تعيد حساب الأمس.. وما خسرت فيه.. فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرّة أخرى.. ولكن مع كلّ ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى.. فأنظر إلى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها.
– إنّ انشغال الناس بالجزئيّات، والأمّة تجتث من جذورها من أعظم الخيانة لها وللمنهج الربانيّ الذي كلّفنا بحمله .
– أعلّمه الرماية كلّ يوم فلمّا اشتدّ ساعده رماني، وكم علمته نظم القوافي! فلما قال قافيةً هجاني، أعلّمه الفتوّة كلّ وقت فلمّا طرّ شاربه جفاني .
– لا تسافر إلى الصحراء بحثاً عن الاشجار الجميلة فلن تجد في الصحراء غير الوحشة.. وأنظر إلى مئات الأشجار التي تحتويك بظلها.. وتسعدك بثمارها.. وتشجيك بأغانيها.
– ادفع عمرك كاملاً لإحساس صادق وقلب يحتويك.. ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب.. أو قلب تخلّى عنك بلا سبب .