أسئلة للوالدين وسوف نتحدث عن أسئلة للام عن بناتها اسئلة عن بر الْوَالِدَيْنِ مع الاجابة للاطفال كيف يكون بر الوالدين في حياتهمات تجدون كل تلك الموضوعات من خلال مقالنا هذا
محتويات المقال
أسئلة للوالدين
1-هل بر الوالدين أمر واجب في الدين الإسلامي ؟
هو السؤال الأهم في اجابة اسئلة عن بر الوالدين للاذاعة المدرسية، حيث أن بر الوالدين هو أمر ديني صريح ورد في القرآن الكريم في أكثر من موضع للتأكيد على أهمية بر الوالدين، بداية من قول الله تعالى في سورة النساء (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ۖ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا) صدق الله العظيم ، توضح الآية الكريمة ذكر الله سبحانه وتعالي بر الوالدين بعد الإيمان به، وعدم الإشراك به لما لبر الوالدين من أهمية في الدين الإسلامي.
2-كيف حيث القرآن الكريم على بر الوالدين ؟
– بر الوالدين هو أمر ديني اتفقت عليه كل الأديان السماوية ،حيث ورد في القرآن الكريم قول الله تعالى عن نبي الله عيسى، وإخباره للمسلمين عنه وعن بره لوالدته قول الله تعالى في سورة مريم الآية رقم 32 (وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلنِي جَبَّارًا شَقِيًّا) في تأكيد أن بر الأم، ووصف العاقين بالجبارين في الأرض، والأشقياء في الدينا والآخرة.
أسئلة للام عن بناتها
1-هل هناك خلل دماغي عند ابنتي؟
جواب: ثقفي نفسك كثيرًا حول سن المراهقة إذا كانت لديك بنات سيدخلن هذه السن. فالتغيرات الهرمونية التي ترافق سن المراهقة تكون أحيانًا حادة، لدرجة تظهر فيها البنت وكأنها مصابة بمرض دماغي.
2- لماذا تبدو غاضبة على الدوام؟
جواب:إن التغيرات الهرمونية التي تطرأ على البنت في سن المراهقة تجعلها مزاجية؛ بحيث أنها في حالة عاطفية مستقرة، ولكنها فجأة تشعر بالضيق وتبدأ بالبكاء لأنها تريد أن تكون وحدها. هذه الأعراض تعتبر أيضًا خطيرة؛ لأنها ربما تتحول إلى اكتئاب سن المراهقة، وهو اكتئاب مؤقت أيضًا يزول مع تقدم الفتاة بالعمر.
3-لماذا ابنتي تترك كل شيء في غرفتها في فوضى كاملة؟
جواب: إن البنت التي تدخل سن المراهقة ربما ترتسم عليها ملامح التمرد على كل شيء، ولذلك تصبح الفوضى وسيلة لها للتعبير عن تمردها على الأسرة وعلى جميع القواعد والأصول التي ربما كانت تؤرقها من كثرة سماعها عندما كانت صغيرة.
4-لماذا تنسى ثيابها في الحمام أو تحت السرير أو تحت الأريكة؟
جواب: البنت المراهقة تكون دائمًا على عجلة من أمرها، وتترك الأشياء أينما كانت؛ لكي تجهز نفسها من أجل الخروج مع صديقاتها أو زملائها. هذه الحالة من النسيان مؤقتة، وتبدأ بالتحسن مع تقدم الفتاة في العمر.
اسئلة عن بر الْوَالِدَيْنِ مع الاجابة للاطفال
1-ماهو العقوق ؟
هو التقصير في حق الوالدين بقصد و الإساءة إليهما و التذمر منهما ومن القيام بحقهما علينا
2-كيف أكون باراً بوالدي ؟
أدخل السرور عليهما دائما بطاعتي لهما أبحث عما يرضيهما ويسعدهما فأفعله أسلم عليهما عند دخولي البيت أو الخروج منه، وأقبل أيديهما أتجنب الأفعال والأقوال التي تدخل الحزن على قلبهما أدعوا لأبي وأمي كما أمرني الله وأقول: “وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا “ أحافظ على أسرار بيتي، ولا أحكيها لأحد أحافظ على مالهما وعلى ما في بيتنا أكون ولداً صالحاً ملتزماً بالفرائض ناجحاً لكي أدخل السرور إلى قلبيهما
كيف يكون بر الوالدين في حياتهما
1-على الفرد طاعة والديه إن لم يكن في الأمر معصية للخالق، كما عليه أن يبتعد عن معصيتهما، أو رد طلبات أحدهما باستثناء الابنة المتزوجة، فهي تقدم طاعة الزوج على طاعة الوالدين.
2-الإحسان إلى الوالدين من خلال الأقوال والأفعال، وفي كل شكل من أشكال الإحسان المعروفة.
3-أن يحترم وجودهما في الجلسة من خلال الجلوس بطريقة مهذبة أمامهما، وأن يبتعد عن كل ما يتسبب بالإهانة لهما.
4-كما يتوجب على الفرد أن لا يهينهما، وأن يتلطف عند الحديث معهما، ويحذر من رفع صوته فوق صوتهما أو نهرهما عن أي شيء.
5-أن يصغي لحديثهما، من خلال التركيز البصري، وعدم مقاطعتهما أثناء الحديث، والحذر من تكذيبهما أو رد حديثهما.
6-من صور بر الوالدين أن يستنير برأيهما، ويأخذ بمشورتهما في كافة أمور الحياة.
7-على الفرد أن يخفض جناحه لوالديه ويتذلل لهما، ويتواضع في تعامله معهما.
8-أن يقابلهما بوجه بشوش وابتسامة دائمة.
9-من بر الوالدين أن يتحبب ويتودد لهما، فيبدأ بالسلام عليهما، ويوسع لهما في المجلس، ولا يأكل قبلهما.
10-أن لا يتأفف من أوامرهما أو طلباتهما، ولا يضجر منهما.
11-أن لا يتمنن عليهما في تقديم أي خدمة لهما.
12-أن يساعدهما في أعمالهما المختلفة.
13-أن لا يزعجهما أثناء نومهما بالصراخ أو فتح التلفاز بصوت مرتفع.
14-ومن صور بر الوالدين أن يسرع في تلبية ندائهما عند الاستغاثة، سواء كان مشغولاً أم لا.
