أفضل أنواع العسل للأطفال

أفضل أنواع العسل للأطفال عسل الزهور للاطفال عسل الحمضيات للاطفال عسل مانوكا للاطفال سنتعرف على كل ذلك في هذه السطور التالية.

أفضل أنواع العسل للأطفال

عسل الحمضيات:

مفيد لنمو الأطفال وتقوية العظام، وكذلك للتخلص من غازات البطن ومفيد للحموضة والإمساك والوقاية من الأمراض المعدية.
تخفيف السعال وتنفير البلغم ويساعد الأطفال على النوم بهدوء، ويقوى البناء عند التسنين، الحماية من الالتهابات.
طريقة الاستخدام:ملعقة صغيرة من العسل مذابة فى نصف كوب ماء فاتر أو حليب قبل كل وجبة بساعة، أو بأي طريقة يحبها الطفل، سواء تناولها بمفرده أو مع الخبز على الإفطار.
عسل مانوكا:

منتجات عسل مانوكا الطبيعية الممتازة لطيفة بما يكفى لرعاية الأطفال والرضع وأثناء الحمل.
يرجى ملاحظة أنه لا ينبغي تناول عسل مانوكا من قبل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة، ومع ذلك فهو رائع لبشرتهم.
عسل السدر:

عسل السدر اليمنى رائع للأطفال، هو مكمل غذائى لهم يقوى جهاز المناعة لأنه يحسن من عمل كرات الدم البيضاء.
يساهد فى علاج مشكلة التبول اللاإرادى عند الأطفال، وأيضاً الإسهال.

فوائد العسل للاطفال قبل النوم:

– يحتوي العسل على مواد سكرية طبيعية سهلة الامتصاص، تعتبر بديلاً مفيداً للسكر الأبيض المكرر.
– يساعد على تنظيم ساعات النوم عند الأطفال، ويخلص من اضطراباته.
– يساعد على التبول الليلي لدى الطفل، ويزيد من قدرته على التحكم في عضلات المثانة، وزيادة امتصاص الجسم للسوائل.
– أثبتت الدراسات التي قام بها الأطباء الهولنديين أن للعسل رائحة شديدة وقوية تخفف من مزاج الطفل العصبي.
– يحسن من القدرة على النوم؛ لأنه يساعد على الاسترخاء ويجعل حالته النفسية أفضل.

مكونات العسل :

يحتوي العسل على سكر الفركتوز ومجموعة من الإنزيمات و مضادات الأكسدة بالإضافة إلى بعض حبوب اللقاح .

هل عسل مانوكا للأطفال امن؟

– يصنف العسل من الأطعمة المغذية، التي يمكن أن تزود الأطفال بالعديد من الفوائد الصحية، لكن يجب الامتناع عن تقديمه للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام واحد، لإن إدراجه للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام يؤدي إلى إصابتهم بالتسمم.
– حيث يحتوي العسل على بكتيريا تشكل الأبواغ تعرف باسم كلوستريديوم بوتولينيوم (Clostridium botulinum)، والتي يمكن أن تتكاثر في الأمعاء.
– وتطلق هذه البكتيريا السموم التي تسبب تهيج أمعاء الطفل الذي يقل عمره عن عام، بسبب عدم قدرته على طرد الجراثيم والبكتيريا وغيرها من مسببات الأمراض.
– لكن يعد العسل امنًا للأطفال الذين تزيد أعمارهم عن عام واحد، إذ إن جهازهم الهضمي ناضج وقادر لطرد البكتيريا من الجسم، ويمكن استخدامه كبديل للسكر المكرر، وينبغي الامتناع عن إضافة العسل والسكر في ان واحد.

أفضل نوع عسل للمناعة:

العسل الأصلي يساهم في تعزيز مناعة الجسم، ولكن اخترنا لكم اليوم نوع عسل ممتاز في تحسين مناعة الجسم وهو عسل المانوكا النيوزيلندي، فهو يمثل واحد من أفضل منتجات الطبيعة لرفع المناعة في الجسم.
يحتوي عسل المانوكا على العديد من المعادن والفيتامينات، إلى جانب تمتعه بخصائص مضادة، فهو بمثابة مضاد حيوي طبيعي، وعندا تناوله بانتظام فإنه سيمنع نمو البكيتريا وسيحارب الفيروسات والفطريات.

متى يمكنك إعطاء العسل للأطفال

العسل مغذٍ، لكن يجب تقديمه للأطفال بعد بلوغهم عام واحد فقط، هذا لتجنب تسمم الرضع، وهو مرض قد يحدث بسبب تناول العسل من قبل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنة واحدة.
يحتوى العسل على بكتيريا تسمى Clostridium botulinum والتى يمكن أن تتكاثر في الأمعاء.
تطلق البكتيريا السموم التى يمكن أن تهيج أمعاء الطفل لأن الأطفال لديهم جهاز هضمي متخلف لا يستطيع محاربة جراثيم المطثية.
ومع ذلك، يعتبر العسل آمنًا للأطفال فوق عام واحد حيث أن جهازهم الهضمى ناضج بما يكفي لطرد البكتيريا عبر الجسم، ومع ذلك استخدمه كبديل للسكر المكرر ولكن ليس بالإضافة إليه.

العسل مع الحليب للاطفال:

تظهر الدراسات التي أدهشت الأطباء والمختصين أن تناول العسل يخفف من نوبات السعال الليلي لدى الأطفال كما يحسن من نومهم، كما له تأثير حسن على تمثل الكالسيوم والماغنسيوم في العضوية ويزداد احتباسهما عندما يدخل العسل في قوام الطفل الغذائي مما يمنع إصابته بالخرع والكساح.
ولأن تغذية الطفل ليست نهائية من لبن الأم، فإن الأطباء في مختلف أنحاء العالم ينصحون بالعسل كمادة محلية سواء للحليب أو لصنع أغذية الاطفال. وبسبب غنى العسل بالمواد الحياتية المعدنية فإن التجارب تبرهن أن للعسل قدرة على إبعاد الطفل من خطر الكساح لما فيه من فيتامينات إضافة لمختلف مقومات النمو.
وتؤكد الأبحاث أن إضافة العسل إلى الحليب المعقم بالغليان يعيد إليه خواصه. كما تشير إلى خواص العسل الملينة عند الأطفال الذين يعتمدون في الغذاء على العسل يمتاز جهازهم الهضمي بحال جيدة، وتنعدم الغازات البطنية عندهم.
خلط الحليب مع العسل للاطفال له أهمية كبرى في القوام الغذائي الخاص بالأطفال على اختلاف مراحل نموهم لنمو طبيعي سوي أو من أجل وقايتهم من أمراض الطفولة. يمكن استعماله بأمان كبديل عن السكر والعديد من المستحضرات المضاف لها مواد حافظة.