أقوال الشعراء عن اللغة العربية و حكم واقوال عن اللغة العربية و أهمية اللغة العربية والقاب اللغة العربية، هذا ما سوف نتعرف عليه فيما يلي.
محتويات المقال
أقوال الشعراء عن اللغة العربية
اللغة العربية لاتضيق بالتكرار ،بخلاف لغات أخرى يتحول فيها التكرار -،بتلقائية محتومة إلى سخف مضحك : غازي عبد الرحمن القصيبي
-إن الذي ملأ اللغات محاسن *** جعل الجمال وسره في الضاد : أحمد شوقي.
-إرنست رينان (الفرنسى) : اللغة العربية بدأت فجأة على غاية الكمال، وهذا أغرب ما وقع في تاريخ البشر، فليس لها طفولة ولا شيخوخة .
-الألماني فريتاج : اللغة العربية أغنى لغات العالم .
-البلجيكي “جورج سارتون”: ”إن اللغة العربية أسهل لغات العالم وأوضحها، فمن العبث إجهاد النفس في ابتكار طريقة جديدة لتسهيل السهل وتوضيح الواضح، فإذا فتحت أي خطاب فلن تجد صعوبة في قراءة أردأ خط به، وهذه هي طبيعة الكتابة العربية التي تتسم بالسهولة والوضوح”.
-ليست العربية لأحدكم من أب ولا أم، وإنما هي من اللسان فمن تكلم بالعربية فهو عربي : محمد إسعاف النشاشيبي
-اللغة العربية أصل اللغات. : مصطفى محمود
-تعلموا العربية فغنها من دينكم : عمر بن الخطاب
-تعلمواالعربية، فإنها تثبت العقل، وتزيد في المروءة. : أحمد شوقي
-لا تلوموا العربية ولوموا امة ركضت إلى الدعة- قبح الله الدعة- ثم قعدت. : محمد بن تومرت (في كتابه: أعز ما يطلب)
-الحج فى اللغة العربية معناه قصد مكان معين : مالكوم إكس
-اللسان العربي شعار الإسلام وأهله، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي مر بها يتميزن : أبو منصور الثعالبي النيسابوري
-إذا جن ليلي هام قلبي بذكركم …. أنوح كما ناح الحمام المطوق : حافظ إبراهيم (على لسان اللغة العربية)
-وليم ورك : إن للعربية ليناً ومرونةً يمكنانها من التكيف وفقاً لمقتضيات العصر.
حكم واقوال عن اللغة العربية
-اللغة العربية مستودع شعوري هائل يحمل خصائص الأمة وتصوراتها وعقيدتها وتاريخها، ويبقى تعلم اللغات الأخرى حاسة إضافية ضرورية للمسلم المعاصر، مع الحذر أن تلغى حواسه الأصلية أو تكون بديلاً عنها. سعة هذه اللغة في أسمائها، وأفعالها، وحروفها، وجولاتها في الاشتقاق، ومأخوذاتها البديعية، في استعاراتها وغرائب تصرفاتها، في انتصاراتها، ولفظ كنايتها.
-لا تلوموا العربية ولوموا أمة ركضت إلى الدعة قبح الله الدعة ثم قعدت. ليست العربية لأحدكم من أب ولا أم، وإنما هي من اللسان فمن تكلم بالعربية فهو عربي. من أحب الله تعالى أحب رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، ومن أحب الرسول العربي أحب العرب ومن أحب العرب، أحب العربية التي نزل بها أفضل الكتب على أفضل العرب والعجم، ومن أحب العربية عني بها وثابر عليها، وصرف همته إليها.
-اللسان العربي شعار الإسلام وأهله، واللغات من أعظم شعائر الأمم التي مر بها يتميزن. وسعت كاتب الله لفظا وغاية.. وما ضقت من آي به وعظات.. فكيف أضيف اليوم عن وصف آلة.. وتنسيق أسماء لمخترعات.. أنا البحر في أحشائه الدر كامن.. فهل سألوا الغواص عن صدفاتي.
-إذا جن ليلي هام قلبي بذكركم.. أنوح كما ناح الحمام المطوق.. إن الذي ملأ اللغات محاسن.. جعل الجمال وسره في الضاد. تعلموا العربية فغنها من دينكم. تعلموا العربية، فإنها تثبت العقل، وتزيد في المروءة.. فاللغة بها جاءت شريعتنا فإذا بطلت اللغة بطلت الشرعية والأحكام، والإعراب أيضاً به تنصلح المعاني وتفهم.. فإذا بطل الإعراب بطلت المعاني، وإذا بطلت المعاني بطل الشرع أيضاً وما يبدو عليه أمر المعاملات كلها من المخاطبات والأقوال.
أهمية اللغة العربية
-تعزيز التقدم الحضاري، فـ اللغة العربية تتوفر على إمكانية التجدد والتكيف مع العلوم الأخرى كـ الفلسفة والبيولوجيا والطب والهندسة والفلك وغيرها من العلوم.
الوصول إلى درجة كبيرة من الإبداع في مختلف مجالات الأدب والثقافة، فهي لغة الثقافة والعلم والتعليم.
-تكوين شخصية الإنسان،فهي تعطي قيمة كبيرة للإنسان الذي يجيدها، وتؤثر على أخلاقه وإدراكه للأمور واستيعابه للقضايا المختلفة.
-تعد وسيلة الدخول إلى العالم العربي، فهي اللغة الوحيدة للتخاطب معه، لذلك تلجأ جميع الشركات والمنظمات والهيئات ، وكذا رجال الأعمال والسياسة والفكر والإعلام إلى استعمالها أثناء توجيه خطاب معين للعالم العربي، أو أثناء إشهار سلعة أو منتوج معين.
– كما أنها اللغة الوحيدة التي تتيح للباحثين والعلماء المهتمين بدراسة العالم العربي فهم تاريخه وثقافته وحضارته .
-تشكل هوية لحوالي 300 مليون شخص، حيث تعد جزءا لا يتجزأ عن دينهم وتاريخهم وثقافتهم.
-تتوفر على فصاحة كبيرة مما يجعل منها لغة ذات كلام بعيد عن الضعف والركاكة.
-تتوفر على رصيد ضخم من المفردات، الأمر الذي يجعلها قادرة على استيعاب جميع المواضيع والعلوم والقضايا المختلفة.
-تعد اللغة العربية مفتاحا لفهم القرآن الكريم وأحاديث النبي عليه الصلاة والسلام بالنسبة للمسلمين جميعا، حيث يتطلب فهم القرآن والسنة النبوية إجادة دقيقة للغة العربية .
-تلعب اللغة العربية اليوم دورا كبيرا في حفظ الدين، فهي تعمل على نشره وبالتالي نشر الفضيلة بين الناس في المجتمعات العربية وغيرها، كما تعمل على نشر الفهم الصحيح للإسلام.
القاب اللغة العربية
-إن اللغة العربية تلقب بالكثير من الألقاب فلعل أشهرها وأفضلها هي (لغة القرآن)، والسبب في تسميتها بذلك الاسم لأن القرآن الكريم كان نزوله باللغة العربية، أما اللقب الثاني للغة العربية فهو (لغة الضاد).
– وقد تم تسميتها بذلك الاسم من قبل العرب حيث إن حرف الضاد لا نجده بأية لغة أخرى غير العربية، ولكن العديد منا يعتقد بأن الضاد المقصودة بالكلام هنا هي الضاد التي تنطق ك دال مفخمة.
-ولكن في الحقيقة الضاد العربية القديمة المعنية هي التي تنطق بمزيج من حرف الظاء واللام، ولأن الظاء تنطق ذال مفخخة تم تحويلها لاحقاً إلى دال مفخخة، وبهذا فقد أصبحت الدال المفخمة هي الضاد الحديثة التي تستخدم حالياً.
– ولكن تلك الضاد نجدها في لغات عديدة بعكس الضاد العربية القديمة، والتي تحدث عنها المتنبي في شعره القائل (وبهم فخر كل من نطق الضاد … وعوذ الجاني وغوث الطريد