أقوال جيفارا في المرأة

كتابة سلمى الشمري - تاريخ الكتابة: 5 سبتمبر, 2020 10:24
أقوال جيفارا في المرأة

أقوال جيفارا في المرأة نقدمها اليكم في هذا المقال مع عرض لنبذة مختصرة عن حياة جيفارا .

نبذة عن تشي غيفارا

ولد إرنستو “تشي” غيفارا دي لا سيرنا الزعيم الثوري الكوبي في روساريو، الأرجنتين، عام 1928، ودرس الطب قبل التجوال في جميع أنحاء أمريكا الجنوبية بما يراعي ويتوافق والظروف التي حفزت معتقداته الماركسية.
ساعد فيدل كاسترو في الانقلاب على حكومة باتيستا في أواخر الخمسينيات، ثم شغل مناصب سياسية رئيسية خلال حكم كاسترو كوزارة الزراعة ورئاسة البنك الوطني وقيادة القوات المسلحة. وشارك في أعمال حرب العصابات بأماكن أخرى بما فيها بوليفيا، حيث تم القبض عليه وأُعدم عام 1967.
كان غيفارا كاتبًا أيضًا، فقد اعتاد كتابة يومياته وأبرز ما نُشر له هو كتيب حمل عنوان “مذكرات شاب على دراجة نارية”.

اروع ما قال جيفارا في الغزل

-إن لم أراك وأنا معلول ، يا حبذا أن لا أراك وأنا بقوتي. – تشي جيفارا
-لا نستطيع أن نصبح ما نريد ببقائنا على ما نحن عليه. – تشي جيفارا
-لا تكن ذلك الاحمق الذي يبخس مشاعر من أحبوه ويسرف في حب أناس لا يعني لهم شيئاً. – تشي جيفارا
-لكل الناس وطن يعيشون فيه ، إلا نحن فلنا وطن يعيش فينا. – تشي جيفارا
-علينا أن نحاول تعليم أطفالنا كيف يفكرون بدلاً من ” بماذا يفكرون” – تشي جيفارا
-لا تضع مفتاح سعادتك في جيب شخص آخر. – تشي جيفارا
-حاولوا دفننا ولم يعلموا أننا بذور. – تشي جيفارا
-ما فائدة الإنسان إن كسب العالم وخسر نفسه ؟ – تشي جيفارا
-العقُول المُسيئة للظَّن دائما لا تستَوعِب النّية الحسَنَة فَلا فائدَة مِن تبْرِير أَفْعالك تجاههُم ، لِذلك لا تعتذِر أبدا. – تشي جيفارا
-ما يذهب دعه يذهب ، لا أريد شيئاً ملطخاً بالرجاء مهما كان فليكن ، حتى ولو كانت الحياة. – تشي جيفارا
-قمة القسوة بحق ذاتك أن تعيش على إرضاء من حولك ، ليعيشوا هم على كسر كل ما هو جميل فيك. – تشي جيفارا

أقوال جيفارا في المرأة

الذي باع بلاده وخان وطنه مثل الذي يسرق من بيت أبيه ليطعم اللصوص فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه.
أحلامي لا تعرف حدود.. كل بلاد العالم وطني وكل قلوب الناس جنسيتي فلتسقطوا عني جواز السفر.
لو طبقنا مبدأ العين بالعين والسن بالسن وظللنا نهتف للثأر سنصل لمرحلة نأكل فيها قلوب بعضنا البعض.
إن حبي الحقيقي الذي يرويني هي الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي العالم المحرومين.. شعلة الالبحث عن الحرية والحق والعدالة.
كل الناس تعمل وتكد وتنشط لتتجاوز نفسها.. لكن الهدف الوحيد هو الربح.. وأنا ضد الربح ومع الإنسان.. ماذا يفيد المجتمع، أي مجتمع، إذا ربح الأموال وخسر الإنسان.
علمني وطني بأن دماء الشهداء هي التي ترسم حدود الوطن.
على يميني مارد اسمه الفقر وعلى يساري سفاح اسمه الاستبداد وخلفي نظام يعذبني ويستعبدني منذ قرون خلت وفي الأمام أرى تمرد شعب.. ثورة شعب.
والدتي أقول: لا تخافي، إن إرادتي القوية، والشعلة التي تحرقني باستمرار، ستكونان العكاز التي سيسند قدمي الضعيفتين ورئتي المتعبة وصدري الذي يزفر.
أرجو منكما شيئا واحدا: من تتذكرا دائما ولدكما التائه الذي يطوف الجبال والأدغال والأودية في أصعب الظروف وأدقها لأن شيئا ما يتململ في داخله ويجعله متيقظا تجاه الآخرين، ملايين التاعسين في العالم.
الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات، كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.
خير لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس من أن نموت ونحن راكعين.

حكم جيفارا عن الحب

– لا تتصلي بي، لأنني لن أكون قادرا على سماعك ، ولكني سوف أشعر بك في الأيام المشمسة، تحت رقصات الرصاص المتجددة.
– لن يكون لدينا ما نحيا من أجله , إلا إذا كنا على استعداد للموت من أجله .. يجب أنْ نبدأ العيْش بطريقة لها معنى الآن”
– تمسَّكِي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي عزيزتي
– خيرُ لنا أن نموت ونحن واقفين مرفوعي الرأس , مِنْ أن نموت ونحن راكعين
– “إننى أحس على وجهى بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوَجَّه إلى مظلومٍ فى هذه الدنيا , فأينما وُجِدَ الظلمُ فذاك هو موطنى”
– “إنّ حبي الحقيقي الذي يرويني ليس حب الوطن والزوجة والعائلة والأصدقاء , إنه أكبر من هذا بكثير .. إنه الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي العالَم المحرومين , شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة”
– “أحلامي لا تعرف حدود .. كل بلاد الأرض وطني , وكل قلوب الناس جنسيتي , فلتسقطوا عني جواز السفر”
– “أنا أنتمي للجموع التي رفعتْ قهرها هَرَماً .. أنا أنتمي للجياع ومَن يقاتل”
– “حياً كنت , وحياً تبقى ياجندي الشمس ويا ابن الطبقة”
– “لا يهمنى متى وأين سأموت , بقدر ما يهمنى أن يبقى الثُّوَّار يملؤون العالَم ضجيجاً كى لا ينام العالَم بثقله على أجساد الفقراء والبائسين والمظلومين”
– “إنّ مَنْ يعتقد أنّ نجم الثورة قد أفَل , فهو إما متساقط أو خائن أو جبان , فالثورة قوية كالفولاذ , مشتعلة كالجمر , حامية كالسندان …والطريق مظلم وحالك , إن لم تحترق أنت وأنا فمن سيضىءالطريق؟!”
– “أنا لست محرراً . المحررون لا وجود لهم , فالشعوب وحدها هي التي تحرر نفسها”
– “إنّ الثُوَّار ينتابهم الصقيع حين يجلسون على الكراسي ويبدؤون هدم ما ناضلَتْ من أجله الثورة , وهذا هو التناقض المأساوي: أنْ تناضل من أجل هدف معين , وحين تبلغه تتوقف الثورة وتتجمّد في القوالب , وأنا لا أستطيع أنْ أبقى متجمداً في المنصب ودماء الثورة تغلي في عروقي”
– “رغم خوفي من أن أبدو مثاراً للسخرية , دعني أقول أن الثوري الحقيقي يهتدي بمشاعر حب عظيمة”



1189 Views