أمثال أحسائية

أمثال أحسائية كلمات حساوية بحتة الأمثال الشعبية مصطلحات حساويه أمثال عن الاحساء أمثال وألغاز كل ذلك في هذه السطور التالية.

أمثال أحسائية

– من سدد ديونه نامت عيونه
– من طق طبله قال انا قبله
– من عاش با لحيله مات بالفقر
– يكبر ويدبر
– اللي في الجدر يطلعه الملاس
– اللي له لسان ما تاكله الخنفسان
– اللي ما عنده فلوس يقعد يحوس
– الحسا حساك لو الدهر نساك
– الدجاجه تموت وعينها في البسوس
– زينه المرأه نسلها وزينه النخله حملها
– الفقر دك دكني والتين ما اخليه
– لاتكثر الدوس يا خلي يملونك
– الدين عمى عين
– من حبني حب بقلي حب مشاميم عقلي
– من مدح نفسه يبي له رفسه
– اش حدك على المر قال :اللي امر منه
– اللي مايستحي ما ينتخي
– اذا ماتستحي افعل على ما تشتهي
– شين وقوي عين /شين وميدم
– الزين زين ولوقعد من النوم والشين شين لو كحل عيونه
– العوره تعايب على ام زر
– كل(ن)يرى الناس بعين طبعه
– زوجتج يابنت بغيت افرح .. لقيت اقعودج في البيت اصلح
– حب وقل وابغض وقل
– النار ما تحرق الا رجل واطيها

أمثال شعبية حساويه

 البنت تعلم أمها الزحران !!
الزحران : هو ألم الولادة أو ما يسمى ( الطلق )
ويضرب المثل لمن يحاول أن يعلم شخصاً أعلم منه وأخبر في هذا المجال أو ذاك .
بمعنى : هل يعقل أن تعلم البنت أمها عن الطلق وآلام الولادة وهي من أنجبتها !! ( صيغة استنكارية )!!
 شرقدها وراح يزق !!
وهو مثل يضرب في من يبدأ عملاً ثم لا يكمله !!
ولهذا المثل قصة طريفة حصلت معي !!
فبينما كنت مع أمي حفظها الله في أحد المشاوير داخل القرية . إذ مررنا على بيتٍ قام صاحبه بـبناءه وتركه فترة طويلة دون أن يكمل بقية البناء !! فقالت أمي وبكل عفوية هذا المثل :
” شرقدها وراح يزق ” !!
مسكت الضحكة معي إلى أقرب مكان نزلت فيه أمي واستسلمت عندها للضحك !!
ومصدر الطرفة فيه؛ أنه يعني..
أن رجلاً يريد أن يطأ زوجته وولما همَّ بها !! فجأة تأتيه ” الكبيرة ” ×-؛فيضطر للذهاب لدورة المياة قاطعة عليه صفائه !! وبالتالي لم يكمل عمله !!
الذيب ما يهرول عبث
ويضرب لتفسير قيام شخص بالعناية والإهتمام بأمر معين !! وأن إهتمامه به لا بد وأن يكون له خلفية تحقق مصلحة له !! كالذئب الذي يُـرى يجول في مكان ما !! فبالتأكيد ما جاء لهذا المكان إلا وله فريسة يريد إصابتها !!
زَهّب الدوا قبل الفلعه
يضرب لليقظ !! يحسب للحوادث حسابها !! فيستعد للأمور قبل حدوثها !! و للنكبات قبل وقوعها !!
أنفخ يا شريم قال ما هنا برطم
وهو مثل ساخر يضرب عند الطلب من شخص القيام بأمر صعب !! فيقول هذا الشخص هذا المثل للدلالة على صعوبة الأمر !! وأنه لا يتوفر لديه ما يساعده على القيام بالأمر !!
إلـقحـت أو ما ضـرها الفـحـل
فقد كان أهلنا يعرضون بقرتهم بين فترة وأخرى على ( فحل ) أي ثور لتلقيحها !! وهي مجرد محاولة لجعل البقرة تحمل !! فإن حملت كان بها !! وإلا فإن الفحل ( الثور ) لن يضرها بفعلته !!
ويضرب لتبرير الخوض في تجربة معينة !! فإن نجحت محاولته فبها !! وإلاَّ فإنه لن يخسر شيئاً من مجرد المحاولة !!
مثل : أن يتقدم شخص لوظيفة معينة ويذهب للمقابلة الشخصية بها !! فإن نجح بها فالحمد لله !! وإن لم يوفق بها فلم يخسر شيئاً من محاولته !!

امثال سعودية قديمة

– كثر الدق يفك الحام
– اذا غاب القطو العب يا فار
– من تغدى تمدى ون تعشى تمشى
– الفقر دقدقني والشيخه ما اخليها
– من غبر شاربه دسمه
– من غبب عشى يصبح يرى
– ما هم الا هم الدين ولا وجع الا وجع العين
– الاهل عقده برسيم والرجل(الزوج)فص النبات
– الطويله تقضي حاجتها والقصيره تنادي جارتها
– الطويله ماقدر ارقاها والقصيره كلها شوك
– ما اقصره ما اندره
– ما شين لعبك ياقحف لعبك ثقيل ما يخف
– راعي الطراره ما يخلي طرارته
– علمناه على الطراره سبقنا على البيبان
– اذا اشتهت عطت لو من ورى الحظار واذا ما اشتهت كبت العيش

أمثال أحسائية مميزة

– أبخَل على نفسه من أبو رَفسه
– أبخَل من راعي الشّيشي
– أبذر الحَب وأطلب الرَّب
– أبَر مِن الوالد بولده
– أبرَه ولا تعامله
– أبشر يامدلّل بالشقا
– أبعد أختي عنّي وخذ حَملَها منّي
– إبعد الّلحم عن الّلحم لا يخيس
– إبعد عن المَزبَلَه لا يجيك سافيها
– أبعد عن الوبا ولو حَذفَة عَصَا
– أبعد من السماء عن الأرض
– أبعد وأصدق
– أبكي لَكُم وأبكي لِنفسي
– أبله من هو أنا وإلا مو أنا
– إبليس ما مات
– ابن آدم إذا خُوّف يخاف
– ابن آدم بأخلاقه أو أرزاقه
– ابن آدم شبّاع جوّاع
– ابن آدم شجَرة ماء وأكل
– ابن آدم ما أوسع بطنه وأضيق بدنه
– ابن آدم مخلوق من طمع
– ابن آدم وَلد ساعته
– ابناو الزين زر في العين وابناو اللاش مشعاب في الرأس
– ابن الحرام يعلمك بنفسه
– ابن الحلال اسقه ماء وابن الحرام اسقه لبن
– ابن دِعيوج مدوّر الطلايب
– ابن طَطَر على العازه
– ابن مغامس عَرَف ربعه وَزَق في التانكي
– أبو البقر ثور
– أبو بلش من حركه ابتلش
– أبو الخَبز يدل أبو المرق
– أبو الخير قال لبنته: كل شيء زين في وقته
– أبو سَبع صنايع عاش جايع‏