اسئلة اختبار تغذية مهمة يتم طرحها لمعرفة ميول كل فرد تجاه الغذاء وهذه اهم تفاصيل الموضوع.
محتويات المقال
اسئلة اختبار تغذية
هي الأسئلة التي تكون حول التغذية بشكل عام والتي منها ما يلي :
- ما عدد السعرات الحرارية التي تنصح بتناولها المرأة التي لا تبذل مجهودا كبيرا في اليوم الواحد؟
- ما عدد السعرات الحرارية التي يجب أن يتناولها الأطفال والمراهقون يوميا؟
- كم عدد السعرات الحرارية التي يحتاجها الرجل يوميا؟
- ما أهم النصائح التي يجب أن يتبعها الذين يعانون من ارتفاع نسب الدهنيات في الدم؟
- ما نسبة الملح المثالية التي يجب على الفرد أن يلتزم بتناولها؟
- هل يجوز للمرأة المرضع أن تدخن؟
- ما أهم النصائح التي يجب أن يتبعها الذين يعانون من ارتفاع نسب الدهنيات في الدم؟
- .ما نسبة الملح المثالية التي يجب على الفرد أن يلتزم بتناولها؟
- كم فنجانا من القهوة أو الشاي تستطيع المرأة المرضع أن تتناول في اليوم الواحد؟
- هل يجوز للمرأة المرضع أن تدخن؟
- هل يجب أن تمتنع المرأة الحامل عن تناول الملح؟
- هل صحيح أن تناول القهوة أو الشاي يؤذي الجنين؟
- هل صحيح أن شرب المرأة الحامل للخمور يسبب تشوهات للجنين؟
ما مدى جسامة مشكلة سوء التغذية أثناء الطوارئ؟
- يكون الناس أثناء الطوارئ أكثر عرضة لخطر المعاناة من نقص التغذية وحالات نقص المغذيات الدقيقة، فيما يكون الذين يعانون منهم من قصور التغذية قبل حدوث الأزمة معرضون أكثر لهذا الخطر حتى.
- ويمكن أن ينتشر نقص التغذية وحالات نقص المغذيات الدقيقة على نطاق واسع بين أوساط اللاجئين والمشردين، نظراً إلى تعذّر سهولة إتاحة الأغذية والخدمات الصحية الملائمة أمامهم في أغلب الأحيان.
- ويمكن أيضاً أن تسفر تغذية الطفل على نحو منقوص وتكرّر نوبات إصابته بعدوى الالتهابات في أول 1000 يوم من حياته عن معاناته من التقزم الذي يخلف آثاراً طويلة الأجل يتعذّر شفاؤها على نمائه البدني والعقلي.
- كما يمكن أن تؤدي الطوارئ إلى تفاقم معدلات الإصابة بأمراض غير سارية ناجمة عن النظام الغذائي، مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم (فرط ارتفاع ضغط الدم) وداء السكري والسرطان.
- لا تُتاح الأغذية الصحية بشكل منتظم ولا الرعاية الطبية كما ينبغي، مما يؤدي إلى انقطاع توفير العلاجات اللازمة لتلك الأمراض أو وقف توفيرها.
- نظراً إلى ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض غير السارية بين العديد من فئات السكان، فإن الطوارئ يمكن أن تسفر عن زيادة كبيرة في معدل الاعتلال بل حتى معدل الوفيات من جراء تلك الأمراض.
معالجة سوء التغذية الحاد
ولكن على المدى القريب، فإن الأطفال اللذين يعانون من سوء التغذية الحاد هم في حاجة ماسة للعلاج من أجل إنقاذ حياتهم.
وحتى وقت قريب، كان هؤلاء الأطفال يعالجون في المستشفيات حيث تلقوا الحليب جنبا إلى جنب مع الرعاية الطبية؛ إلا أن الكثير منهم لم يحصل على ذلك على الإطلاق. فمع وجود الغذاء العلاجي الجاهز (الأغذية العلاجية)، فقد تغيرت الصورة بشكل كبير.
الغذاء العلاجي الجاهز (الأغذية العلاجية) هي أغذية ذات طاقة عالية مكونة من عجينة من المغذيات الدقيقة تستخدم لعلاج الأطفال تحت سن الخامسة ممن يعانون سوء التغذية الحاد. وكما يوحي إسمها، الأغذية العلاجية لا تحتاج إلى طهي أو تحضير قبل الاستهلاك. وهذا يجعلها حلا عمليا للأماكن التي لا تتوافر فيها أدوات الطهي باستخدام الوقود. وهذه الأغذية العلاجية ذات صلاحية طويلة وآمنة للاستخدام حتى في حالة عدم وجود مياه الشرب النقية.
لقد عمل استخدام الغذاء العلاجي الجاهز (الأغذية العلاجية) على تحويل سوء التغذية الحاد، لأنه يسمح لهؤلاء الأطفال بالعلاج دون مضاعفات طبية في منازلهم ومجتمعاتهم المحلية. ويُشار إلى هذا النهج باسم الإدارة المجتمعية لسوء التغذية الحاد.
وبهذه الطريقة، يتم تدريب العاملين في مجال صحة المجتمعية على الكشف المبكر للتعرف على حالات سوء التغذية الحاد، وتوفير الأغذية العلاجية والرعاية الطبية الروتينية. وفي نفس الوقت، يتعلم أخصائيو الصحة كيفية التعرف على المضاعفات الطبية وإحالة هؤلاء الأطفال إلى المستشفيات والمراكز الصحية لتلقي المريض مزيدا من العلاج. كما يعاني العديد من الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية من الالتهابات أيضا، بما في ذلك فيروس نقص المناعة البشرية، مما يجعل التفاعل مع العاملين في مجال الصحة أمرا هاما لتقديم فحص فيروس نقص المناعة البشرية والمشورة العلاجية.
قوة النهج القائم على المجتمع هو أن الاكتشاف المبكر والعلاج المبكر يؤديان إلى معدلات أفضل من البقاء على قيد الحياة وعلاج عدد أكبر من الأطفال، فهو نهج يمكن المجتمعات، وأكثر بالاضافة الى انه نهج فعال وأقل كلفة.
ما هي التحديات الماثلة أمام الرضاعة الطبيعية في حالات الطوارئ؟
- غالباً ما يؤدي اعتلال صحة الأم بدنياً ونفسياً في حالات الطوارئ إلى تردي حصائل الرضاعة الطبيعية، وقد تواجه الأمهات المشردات صعوبة في العثور على أماكن مريحة وخصوصية لإرضاع صغارهن طبيعياً، ولا يُتاح أمامهن في أغلب الأحيان سبيل الوصول إلى الشبكات التي تدعمهن من أفراد الأسرة والأصدقاء في حالات الطوارئ، وقد يُعاد توزيع العاملين الصحيين الذين يزودونهن بالدعم عادةً من أجل التعامل مع النواحي الأخرى للاستجابة أثناء الطوارئ.
- وقد توزّع الجهات المانحة الحسنة النية بدائل لبن الأم (مثل مساحيق تغذية الرضع) أثناء الطوارئ، الأمر الذي يمكن أن يقوض الرضاعة الطبيعية ويزيد خطورة إصابة الأطفال بعدوى الأمراض التي يمكن أن تودي بحياتهم في حال نقص المياه النظيفة أو الزجاجات وحلمات الزجاجات النظيفة لأغراض تحضير مساحيق تغذيتهم.
- وتؤدي الحكومات والمنظمات والإنسانية دوراً أساسياً في حماية الرضاعة الطبيعية وتعزيزها ودعمها.
ما هي مجالات الدراسات العليا المتاحة لخريجي علم التغذية
ماجستير تغذية الانسان والحميات : يتم فيه دراسة مقررات مثل تغذية المسنين ودور الفيتامينات والمعادن في التغذية وكيفية تقييم الوضع التغذوي وتداخل الغذاء والدواء وتغذية الأم والطفل.
ماجستير التغذية الاكلينيكية : معني بدارسة جميع الزوايا المتعلقة بالغذاء يتم دراسة تأثير الغذاء بصحة الإنسان الغذاء المتكامل أو اللازم الإنسان . كما يتم دراسة سبل الوقاية والعلاج من الأمراض . من المقررات التي يتم دراستها في هذا التخصص التغذية والأمراض المزمنة، تغذية مرضى الكلى، تغذية الأطفال والسمنة والتحكم بالوزن.
ماجستير علم وتكنولوجيا الغذاء :ويتم فيه دراسة مقررات مثل الأحياء الدقيقة للأغذية وعلم فطريات الأغذية، تعبئة وتغليف الأغذية، والتغذية والنشاط البدني وتعبئة وتغليف الأغذية.
ماجستير التغذية والطبّ البديل : هو تخصص معني بأهمية الغذاء بالنّسبة للصّحة وكيف يمكن للغذاء أن يساهم مع الأدوية في علاج الأمراض وكيف يمكن استهلاك الأعشاب والأغذية بصورة مناسبة للفرد . من المقررات التي تتم دراستها في هذا التخصص التغذية الصحية والتغذية العلاجية وأصول الطب البديل.
ما هي إيجابيات تخصص علم التغذية
- توافر المؤسسات العاملة في المجال محليًا وعالميًا.
- تقاضي رواتب جيدة.
- تُتيح بيئة العمل الفرصة لبناء علاقات جيدة مع أصحاب الأعمال، ويُعتبر الأمر إيجابيًا ومفيدًا في حال بدء مشروعك.
- توسع فرص العمل.
سلبيات تخصص علم التغذية
- كثرة المواد العلمية في التخصص.
- إنخفاض نسبة التوظيف في المجال على الرغم من كثرة عدد المؤسسات التي تعمل به.
- عدم التزام الكثير من الدول بقوانين وتشريعات التصنيع الغذائي.