اضرار عشبة السدر سوف نتحدث في هذا المقال عن أضرار عشبة السدر و فوائدها للبشرة والشعر وقيمته الغذائية.
محتويات المقال
اضرار عشبة السدر
-ينصح مرضى السكري بعدم تناوله لأنه يعمل على خفض نسبة السكر في الجسم وخاصة إذا تم تناوله بكميات كبيرة.
-يتسبب في الإجهاض السريع لذا ينصح تجنبه في فترة الحمل.
-يتفاعل مع بعض الادوية منها أدوية السكر حيث يجب مراجعة الجرعة التي –يتم أخذها لمرضى السكري بعد تناولهم لمشروب السدر لأنه يؤثر على نسبة السكر في الجسم، وكذلك لا يتم تناوله قبل الدخول إلى العمليات الجراحية والتخدير لأنه يتسبب في النعاس مما يؤدي إلى زيادة مدة التخدير.
-الأشخاص الذين لديهم حساسية من اللاتكس قد يكون لديهم أيضًا حساسية من السّدر، لذلك حاول تجنب هذا النّوع من النّبات إذا كنت تعلم أن لديك حساسية من اللاتكس.
-وقد يتداخل السدر مع التحكم في نسبة السكر في الدم أثناء الجراحة وبعدها، ويُبطئ أيضًا الجهاز العصبي المركزي، ويؤثر التخدير والأدوية الأخرى المستخدمة أثناء الجراحة أيضًا على الجهاز العصبي المركزي، ولذلك قد تكون الآثار المركبة ضارة، لذلك ينبغي عليكَ أن تتوقّف عن أخذ السّدر قبل الخضوع للعمليّات الجراحيّة بأُسبوعين.
فوائد نبات السدر للشعر
نبات السدر يعطي الكثير من الفوائد الرائعة للشعر، ومن ضمنها:
-يعمل على زيادة سماكته وحمايته من العوامل اليومية المؤذية مثل الرطوبة.
-يعزز سماكة الشعر ونموه، كما يمنح الشعر جذوراً قوية، وبالتالي المنع من فقدان وتساقط الشعر.
-يعيد التألق والبريق الطبيعي للشعر.
-يعزز بنية الشعر وملمسه، كما يساهم في إعطاء الشعر مظهراً أكثر كثافة.
-استخدام مسحوق السدر يطهر فروة الرأس بصورة فعالة.
-يوفر حماية إضافية للشعر من الشمس، والعوامل اليومية الأخرى.
-يحفز نمو الشعر في المناطق الخفيفة، ويزيد من قوة البصيلات بصورة ملحوظة.
-يساعد زيت فاكهة نبات السدر العطري على تعزيز نمو الشعر بصورة فعالة.
فوائد نبتة السدر للبشرة
-تساعد الجسم على التخلص من الاجهاد وبها عناصر كيميائية تهدئ الجهاز العصبي.
-منظم للنوم ، من أهم استخدامات نبتة السدر هي كمهدئ للجسم والأعصاب ومساعدتها على الارتخاء والنوم.
-هو من أهم مضادات الالتهابات لأنه يعتبر نوع من السابونين ويحتوي على حمض الأولينوليك.
-يخفض مستوى ضغط الدم.
-يساعد على التخلص من مشكلة التعرق المفرط لأنه يشجع على النوم.
-معالج لحالات انقطاع الطمث عند النساء.
-مهدئ للقلق والتوتر دون الشعور بالنعاس.
-يخفف التجاعيد بشكل كبير.
-معالج للالام والأوجاع المختلفة.
-مكافح لأمراض الكبد.
-يعالج فقر الدم.
-مرطب للبشرة.
مكافح لنمو الخلايا السرطانية في الجسم.
غني بالفوسفور والبوتاسيوم والحديد والكالسيوم.
يستخدم في مركبات العناية بالجلد والبشرة.
يحتوي على نسبة عالية من الفيتامين س أضعاف ما يوجد في أي نوع من الفاكهة الأخرى.
العناصر الغذائية لعشبة السدر
-فيتامين A.
-البوتاسيوم.
-فيتامين C.
-الفلافونويدات
-حمض البيتولينيك.
-الكالسيوم.
-مادة الصابونين.
فوائد السدر للجسم
حماية والحفاظ على صحة الجهاز الهضمي
وذلك من خلال استغلال ما يقرب إلى حوالي 40 مليجرام من العناب وهي تلك الكمبدية التي يحتاج إليها الجهاز الهضمي بالأخص وبشكل يومي وذلك لأنها تعمل على التقليل من تعرض الجسم إلى الإصابة بمرض الأمونيا السامة بالإضافة إلى الكثير من المركبات الضارة التي من شأنها أن تصيب المعدة بوجود قرحة فيها.
مواجهة السرطان
وذلك نتيجة احتوائه على الفينولات التي تعمل على تعزيز الأنشطة التي تعمل كمضادات للأكسدة أو تلك التي تعمل على التخلص والقضاء على جميع الجزور الحرة ووقاية الجسم وحمايته من الإصابة بالسرطان وهو ما يعني أنه من أحد تلك النباتات القادرة على مواجهة مرض كبير مثل السرطان.
وقاية الجسم من النوبات
وهو ما قد ظهر في الدراسات التي أجريت عليه وأثبتت قوته وقدرته على التقليل من حدوث تلف الدماغ والذي ينتج من النوبات التي نصيب الجسم، ويقوم أيضًا بعمل تحسين في الذاكرة ويقوم بالتقليل من إجهاد الجسم التأكسدي.
يحافظ على العظام
وذلك لأن نبات السدر يعد من أكثر النباتات المليئة بالكالسيوم والمعادن والفسفور كذلك وهي أيضًا تعد المسؤولة بشكل كبير عن عملية تقوية العظام ووقايتها من الإصابة بمرض هشاشة العظام، كما أنها تعمل على الحفاظ على صحة الجسم بشكل عام وليس العظام فقط.
حماية الجسم من أي إصابات قد تقلل من صحته وقدرته
وذلك لأنه يحتوي على مادة السابونين التي تعمل كأحد المواد الخاصة بعملية إزالة جميع السموم التي تتواجد في داخل الدم بشكل مستمر وهو الأمر الذي يخفف من الجسم مقدار كبير من الأمراض وبالتالي تخفف من مقدار الضغط على الجهاز المناعي الخاص بالجسم.
يقوم السدر بدور عظيم في تحسين صحة القلب
من خلال جعل الأوعية الدموية أكثر ارتخاءًا، كما يعمل على الحفاظ على المستوى الخاص بضغط الدم بسبب غناه بالبوتاسيوم، بالإضافة إلى عدم احتواءه على مقدار كبير من الصوديوم وهو يعمل على منع زيادة تراكم الدهون في منطقة الشرايين ويقلل من انسدادها ويقوم بتقليل نسبة الدهون كذلك وفي الجسم نفسه وهو ما يمنع اصابة الجسم بالسمنة المفرطة ومن ثم تقلل عدد فرص إصابة الجسم بأي مرض من أمراض القلب.
يحسن الدورة الدموية بشكل كامل في داخل جميع أنحاء الجسم
وذلك بسبب أنه يحتوي على كلًا من الحديد والفسفور وهما المكونات الأكثر أهمية وتكوينًا في الخلايا الخاصة بخلايا لدم الحمراء وفي كل الدورة الدموية التي تتواجد في الجسم.
لقد كان يستعمل السدر منذ وقت طويل في الطب الصيني قديمًا
من أجل أن يتم علاج مشاكل النوم والأرق بسبب أنه يحتوي بداخله على مادة السابونين والتي لها نفس التأثير المختص بالمهدئ أو المنوم.