اقوال اباء عن الحب والعاطفة اقوال اباء عن المحبة في الخدمة اقوال اباء عن التشجيع اقوال اباء عن الوقت في هذه السطور التالية.
محتويات المقال
اقوال اباء عن الحب والعاطفة
– الحب الذى لا يتجدد ، يتحول أحيانا الى روتين.
– حياة بلا أصدقاء، هى جنازة بلا مشيعين.
– قال القديس يوحنا ذهبى الفم: هناك طريقة تستطيع ان تقضى بها
على عدوك، وهى أن تحول العدو الى صديق.
-وقال أيضا: من لا توافقك صداقته، لا تتخذه لك عدواً.
– قال احدهم: من سوء التعامل أنك لا تستطيع ان تكسب صديقا،
وأسوا من هذا، ان تفقد صديقا بعد حصولك عليه.
– وقال اخر: احتفظ دائما بحفره صغيرة تدفن فيها اخطاء أصدقائك.
– قولهم ان” الحب اعمى” مبالغة. وانما” الحب “بعين واحدة (
ميخائيل نعيمه).
– كل عداوة ترجى ازالتها، الا عداوة من عادالك عن حسد.
– الفيل لايزعجنا بل الذبابة.
– انزع الحب من الارض،تصبح قبراً.
– الصديق الذى يعرفك فى احزانك، لابد ستعرفه فى افراحك.
– قال احد الادباء: صديقى هو الذى يساعدنى، وليس الذى يوقفنى.
– الحب هو العاطفة التى تبذل ذاتها لاجل غيرها.
– اقبل عذر الذى يجئ الى باب دارك ( مثل شعبى).
– ليس صديقاً من يبلع لك الزلط، انما صديقك من ينبهك الى الغلط.
– من عاش بدون حب، مات فى يوم مولده.
– أتريد أن تحب شيئاً، تخيل
انك ستفقده.· انسان وحيد هو انسان يقيم الاسوار، ولا يمد الجسور.
– الصديقان الحميمان اذا اتفقا على موعد ، ذهب كل منهما اليه
قبل الاخر.
– الحب هو أن تفضل شخصاً أخر على نفسك.
– الحب تشعله الغيرة وتحرقه الخيانة.
– ان قلت لى من هم اصدقاؤك أقول لك من انت.
– الصديق المزيف كالظل يمشى ورائى عندما اكون فى الشمس ويختفى
عندما اكون فى الظلام.
– المحبه تبنى والعداوة تهدم.والذى يبنى يصعد دائماً الى فوق.
– زهرة واحدة لا تصنع حديقة.
– قال اديب فرنسى: ليس الحب بين اثنين، أن يتطلع كل منهما الى
الاخر، بل يتطلع كلاهما فى ذات الاتجاه.
– أن تحب الان هذا سهل. وان يستمر حبك سنوات فهذا من أصعب الامور
اقوال اباء عن الحب الالهي
– اطلب دائما المحبة الله هى كمال الوصايا تضرع بصراخ خفى فى الليل والنهار قائل ايها الاب الصالح اعطنى محبتك وان كنت انا غير مستحقة لها
– اقتنى لك ايها التلميذ حب تنفيذ الوصايا حتى تستحق قبول المحبة الالهية
– لو كان الله لا يعتنى الا بالقديسين فقط ولا يحب سواهم لهلكنا جميعا
– اذا لحظت ان الانسان لا يحب الصلاة فاعرف فى الحال انه ليس فيه شئ صالح بالمرة فالذى لا يصلى هو ميت بالروح وليس فية حياة
– إن محبة الله لنا لا تدرك ولا تتغير ، ومحبته لنا لم تبدأ من الوقت الذى صولحنا فيه معه بدم إبنه ، لكنه أحبنا قبل إنشاء العالم ، قبل أن نولد حتى بذلك نصير أبناءه مع إبنه الوحيد.
– إلهى.. أنت تحتضن وجودى برعايتك ، وكأنك لا تتطلع لآخر سواى.. تسهر علىَ وكأنك نسيت الخليقة كلها.. تهبنى عطاياك وكأنى أنا وحدى موضوع حبك .. ليتنى أحبك يا إلهى كما أحببتنى أولاً .
– الهى كل حبيب لك يظن أنك أنت له وحده لأنه يشعر أنه هو ليس لأحد سواك يظن أنك حال فيه وحده و أنه كفء لسكناك مع أنك أنت مالئ السموات و الأرض. فكل واحد يراك كامل فيه كما في مرآة. أعطنا أن ندخل بك الي هيكل نفوسنا لكي ننظرك و نتنعم بك و نأكل من شجرة الحياة التي أثمرت داخلنا.
– ما هو السؤال الذي وجهه الرب لبطرس بعد قيامته سوي أتحبني؟ و لم يكن كافياً أن يوجه هذا السؤال مرة واحدة بل مرتين و ثلاث مرات. ثلاث مرات الخوف أنكر و ثلاث مرات الحب يعترف. هوذا بطرس يحب الرب لكن ماذا يمكنه أن يعمله للرب؟؟ و مهما قدمت من شيء فهذا قد اقتبلته من الله لترده.
– لقد خلقتنا لك يا الله و نفوسنا ستظل بلا راحة حتي تستريح فيك. لقد كنت معي ولكن أنا من أجل شقاوتي لم أكن معك يا الله .
– وأسفاه إنه من السهل أن تطلب أشياء من الله ولا تطلب الله نفسه كأن العطية أفضل من العاطي . ربي .. لست أدري ما تحمله لي الأيام لكن سيدي الحبيب يكفيني شيئاً واحداً ثقتي أنك معي تعتني بي وتحارب عني
اقوال الاباء عن المحبة
– الحب يؤهل لكمال المحبة مثل الصبى الصغير الذى يبلغ كمال قامته
{ الشيخ الروحانى}
– اطلب دائما محبة الله التى هى كمال الوصايا تضرع بصراخ خفى فى الليل والنهار قائل ايها الاب الصالح اعطنى محبتك وان كنت انا غير مستحقة لها
{الشيخ الروحانى}
– اقتنى لك ايها التلميذ حب تنفيذ الوصايا حتى تستحق لقبول المحبة الالهية
{الشيخ الروحانى}
– لو كان الله لا يعتنى الا بالقديسين فقط ولا يحب سواهم لهلكنا جمبعا
{البابا شنودة الثالث}
– اذا لحظت ان انسان لا يحب الصلاة فاعرف فى الحال انه ليس فيه شئ صالح بالمرة فالذى لا يصلى هو ميت بالروح وليس فيه حياة
{يوحنا ذهبى الفم}
– الصلاة تحول القلوب اللحمية الى قلوب روحانية والقلوب الفاترة الى قلوب غيورة والقلوب البشرية الى قلوب سماوية{يوحنا ذهبى الفم}
– الصلاة هى رجوع التائب الى الله هى بكاء الساقط النادم امام الله هى انسكاب شعور القلب فى طلبات وتضرعات وتنهودات الانسان الساقط الذى قتلقه الخطية {الاسقف اغناطيوس}
أقوال قداسة البابا شنودة عن المحبة
– المحبة الحقيقية للذات تأتي بتدريب هذه الذات على محبة اللـه ودوام سكناه فيها خضوعها لعمل روحه. والذي يحب ذاته هو الذي يسير بها الطريق الضيق من أجل الرب ويحمّلها الصليب كل يوم.
– أتحب نفسك؟ حسناً تفعل، بهذه المحبة قوِّمها لترجع كما كانت صورة اللـه، وأحترس من أن تحب نفسك محبة خاطئة.
– محبة النفس ليست خطية، ولكن المُهم أن تتجه محبتك لنفسك إتجاهاً روحياً، تحب لنفسك النقاوة والقداسة وتحب لنفسك أن تكون هيكلاً مقدساً للروح القدس، وتكون بلا لوم أمام اللـه.
– المحبة أم وَلود، تلد فضائل لا تُعدّ، منها الحنان والعطف، ومنها كلمة التشجيع وكلمة العزاء، ومنها الإهتمام والرعاية، ومنها الغفران والسعي إلى خلاص النفس، وهذه هي المحبة.