امثال عن الجمل بـالـرمـوز امثال بالرموز مع حلها امثال بالصور مع حلها الغاز بالايموجي مع الحل في هذه السطور التالية.
محتويات المقال
امثال عن الجمل بـالـرمـوز
هذا النوع من الالغاز يعتمد في المقام الاول على الصور او الاشكال الموجودة في الصورة من اجل ايجاد الحل، لذلك هو من الالغاز البصرية التي يتطلب الانسان النظر الى الشكل الذي امامه ثم يقوم بتحليه ومحاولة ربطه مع المطلوب، سواء كان امثال شعبية ام لا.
أجمل الأمثال الشعبية المتنوعة
– علمناهم الشحادة سبقونا على الأبواب.
– صاجك ما يقلي وكفتيرتك ما تغلي وأنا جيتك من قلة عقلي.
– حبك في قلبي يا بهية زي حب الأقرع للكوفية.
– طمعنجي بنى له بيت فلسنجي سكن له فيه.
– زي البرغشة تسمع الهرج والوشوشة.
– علشان حتة بطيخ عمل مشكلة وصريخ.
– أعزب دهر ولا أرمل شهر.
– عاشر المصلّي بتصلي، و عاشر المغنّي بتغني.
– لو كان الزلام بشواربهم لكان الصرصور أزلمهم.
– من طلع من داره إتقل مقداره. اللى خدته القرعة، تاخده أم الشعور.
– صار للشرشوحة مرجوحة ولأبو بريص قبقاب.
– قليل البخت يلاقي العظم في الكرشة.
– إذا قلنالها اطبخي بتقول مريضة، بس إذا قلنالها تعي كلي بتقول وين معلقتي العريضة.
– الطول طول نخلة، والعقل عقل سخلة.
– اللى تخاف منه، مايجيش أحسن منه.
– اللي بدري بدري واللي ما بدري بيقول كف عدس
– راها راها وكليبها وراها.
– زي السموار غليانة في قلبه وحرقانة في قعره.
– أعرج يسحب مكسح يقول له تعال نتفسح.
– سيبني وروقني وخلي العفاريت تركبني. لي ببطانية العنزة تثغي.
– جبت الأقرع يونسني كشف عن قرعته وفجعني.
– قد النملة ويعمل عملة. زمان منكوس يرفع الرجول ويخفض الرؤوس.
– شفت الزول حسبته هول.
– تيتي تيتي زي ما رحتي زي ما جيتي.
أمثال عن الجمل:-
“كداب كدب الإبل”
لا يعرف أحداً ماذا يعنى كدب الإبل، لكنها مقولة اعتاد المصريون على ترديدها عند العلم بكذب شخص ما واستمراره فى الكذب، فيطلقون عليه “كذب الإبل” وهى كناية عن كثرة الكذب، فمثله مثل الكثير من الأمثال الشعبية التى لا يعرف الكثيرون أصلها، لكن تم تداولها فى مجتمعنا بمرور السنوات، وغالباً ما يرتبط كل مثل شعبى بحكاية تاريخية قديمة.
ووفقاً للروايات، فتعود قصة مثل “كداب كدب الإبل” إلى البدو حين كانوا يتجولون بخيولهم وجمالهم فى الصحراء لساعات طويلة فى النهار، وفجأة تقوم الإبل بتحريك فمها وشتفتيها يميناً ويساراً وكأنها تأكل الطعام، فيظن الرعاة أن الإبل وجدت حشائش أو أى شيء يؤكل وسط الصحراء ليكتشفوا أنهم يلاعبون شفاهم فقط، فأطلقوا على ذلك الفعل كذب الإبل، بمعنى إيهام الآخرين بشيء غير حقيقى.
الإبل في الأمثال العربية:-
” أشأم من هيق وأهدى من جمل ” لأن من طبع الجمل الاهتداء إلى طريق سيره. ” حبلك على غاربك ” والغارب حابين السنام والعنق ومعنى المثل اذهب حيث شئت, لأن الناقة إذا رعت وعليها الخطام ألقي عليها غاربها لأنها إذا رأت الخطام لم يهنئها شيء.
” يخبط خبط عشواء ” يضرب هذا المثل للشخص الذي ليس له طريق واضح في حياته فيمثل بالعشواء وهي الناقة ضعيفة البصر التي لا تستطيع أن تميز أمامها بوضوح.
” الذود إلى الذود إبل “والذود من الإبل مابين الثلاث والعشر ومعنى المثل إذا جمعت القليل مع القليل صار كثيرا.
” أخلف من ثيل الجمل ” الثيل عي القلفة وفي داخلها القضيب ومن المعروف بأن اتجاه القضيب في القلفة مخالف للاتجاه الذي إليه مبال كل حيوان حيث يضرب هذا المثل للشخص الذي يخالف الناس دائما.
الإبل مضرب الأمثال والحكمة عند العرب:-
“لا ناقة لي فيه ولا جمل”، ويضرب لمن يُطلب منه الاشتراك في أمر لا يهمه أو عند التبرؤ من الظلم والإساءة.. أيضًا يرددون عبارة: “جاءوا عن بكرة أبيهم” لمن يأتون جميعًا ولم يتخلف منهم أحد.
“آخرها أقلها شربًا” وأصله في سقي الإبل، وذلك أن المتأخر عن الورود في سقي الإبل، ربما جاء وقد نزف حوض الماء، أو لم يبقَ منه إلا القليل من الماء؛ فلا تنال إلا شيئًا قليلًا، ولا يكون التأخر عن الورود إلا لعجز وذل، ويضرب في الحث على التقدم في الأمور.
”، وتعود قصته إلى أن رجلًا- كما يروى- قال لرسول صلى الله عليه وسلم: “أعقل ناقتي أم أتوكل على الله” في حفظها، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: “اعقلها وتوكل”، ويضرب هذا المثل في ضرورة الأخذ بالأسباب للمضي قدمًا، فيما يراد من فعل ثم الاتكال على الله.
مكانة الإبل في الأمثال العربية:-
وعندما يعجز العجوز عن تسيير المركوب يقول (لقد كنتُ وما يُقادُ بي البعير) وأولُ من قاله سعد بن زيد مناة، وهو الفِزْرُ، وكانت تحته امرأة من بني تغلب، فولدت له – فيما يزعم الناس – صَعْصَعة أبا عامر، وولدت له هُبَيْرة بن سَعْد، وكان سعد قد كبر حتى لم يُطِقْ ركوبَ الجمل، إلا أن يُقَاد به، ولا يملك رأسه، فكان صعصعة يوماً يقوده على جمله، فَقَال سعد: قد كنتُ لا يُقَاد بي الجمل، فأرسلها مثلاً.
ونضرب هذا المثل للشخص الذي يخالف الناس والذي يولي الأدبار دائماً (أخلف من بَوْل الجمل) لأَن بول الجمل من بين الأبوال التي إِلَى وراء، والعرب تَقول هذا لأَنه يبول إلى خلف. قال الشاعر:
وأخلف من بَوْل البعير لأَنهُ
إذا هُوَ للإقبال وُجِّه أدبرا
ويجيء المثل الشهير (لا في العير ولا في النفير) للرجل الذي يحتقر لقلّة نفعه، والعير الإبل تحمل التجارَة، ويعنى به هاهنا عير قُرَيش التي خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم لأخذها ووقعت وقعة بدر لأجلها، والنفير يعنى به وقعة بدر، وذلك أن كل من تخلف عن العير وعن النفير لبدر من أهل مكة كان مستصغراً حقيراً فيهم، ثم جعل مثلاً لكل من هذه صفته.