اليكم امرؤ القيس شعر كما سنقدم امرؤ القيس شعر غزل وشعر امرؤ القيس في الفخر وشعر امرؤ القيس في الشجاعة والكثير حول هذا الموضوع في هذه السطور التالية.
محتويات المقال
امرؤ القيس شعر
أَلَا يا بَنِي كِندَةَ اقتُلوا بِابنِ عَمِّكم
وإِلّا فَمَا أَنتُم قَبيلٌ ولَا خَوَل
قَتِيلٌ بِوَادِي الحُبِّ مِن غيرِ قَاتِلٍ
ولَا مَيِّتٍ يُعزَى هُنَاكَ ولَا زُمَل
فَتِلكَ الَّتي هَامَ الفُؤَادُ بحُبِّهَ
مُهفهَفَةٌ بَيضَاءُ دُرِّيَّة القُبَل
امرؤ القيس شعر غزل
كتب قصيدة قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل وهي من الابيات الصعبة لامرؤ القيس
وَيَومَ عَقَرتُ لِلعَذارى مَطِيَّتي فَيا عَجَباً مِن كورِها المُتَحَمَّلِ
وَيَومَ دَخَلتُ الخِدرَ خِدرَ عُنَيزَةٍ فَقالَت لَكَ الوَيلاتُ إِنَّكَ مُرجِلي
فَقُلتُ لَها سيري وَأَرخي زِمامَهُ وَلا تُبعِديني مِن جَناكِ المُعَلَّلِ
فَمِثلُكِ حُبلى قَد طَرَقتُ وَمُرضِعٍ فَأَلهَيتُها عَن ذي تَمائِمَ مُحوِلِ
إِذا ما بَكى مِن خَلفِها اِنصَرَفَت لَهُ بِشِقٍّ وَتَحتي شِقُّها لَم يُحَوَّلِ
أَغَرَّكِ مِنّي أَنَّ حُبَّكِ قاتِلي وَأَنَّكِ مَهما تَأمُري القَلبَ يَفعَلِ
فَجِئتُ وَقَد نَضَّت لِنَومٍ ثِيابَه لَدى السِترِ إِلّا لِبسَةَ المُتَفَضِّلِ
فَقالَت يَمينَ اللَهِ ما لَكَ حيلَةٌ وَما إِن أَرى عَنكَ الغِوايَةَ تَنجَلي
هَصَرتُ بِفَودي رَأسِها فَتَمايَلَت عَلَيَّ هَضيمَ الكَشحِ رَيّا المُخَلخَلِ
إِذا اِلتَفَتَت نَحوي تَضَوَّعَ ريحُه نَسيمَ الصَبا جاءَت بِرَيّا القَرَنفُلِ
مُهَفهَفَةٌ بَيضاءُ غَيرُ مُفاضَةٍ تَرائِبُها مَصقولَةٌ كَالسَجَنجَلِ
شعر امرؤ القيس في الفخر
قصيدة سما لك شوق بعدما كان أقصر
افتخر الشاعر امرؤ القيس بنفسه في قصيدة “سما لك شوق بعدما كان أقصر” وذلك بعد أن وصف ناقته، بقوله:
عَلَيها فَتىً لَم تَحمِلِ الأَرضُ مِثلَهُ
-
-
- أَبَرَّ بِميثاقٍ وَأَوفى وَأَصبَرا
-
هُوَ المُنزِلُ الآلافَ مِن جَوِّ ناعِطٍ
-
-
- بَني أَسَدٍ حَزناً مِنَ الأَرضِ أَوعَرا
-
وَلَو شاءَ كانَ الغَزوُ مِن أَرضِ حِميَرٍ
-
-
- وَلَكِنَّهُ عَمداً إِلى الرومِ أَنفَرا
-
بَكى صاحِبي لَمّا رَأى الدَربَ دونَهُ
-
-
- وَأَيقَنَ أَنّا لاحِقانِ بِقَيصَرا
-
فَقُلتُ لَهُ لا تَبكِ عَينُكَ إِنَّما
-
-
- نُحاوِلُ مُلكاً أَو نَموتَ فَنُعذَرا
ماذا قال امرؤ القيس لحبيبته؟
وَيَومَ دَخَلتُ الخِدرَ خِدرَ عُنَيزَةٍ
فَقالَت لَكَ الوَيلاتُ إِنَّكَ مُرجِلي
تَقولُ وَقَد مالَ الغَبيطُ بِنا مَعًا
عَقَرتَ بَعيري يا اِمرَأَ القَيسِ فَاِنزُلِ
فَقُلتُ لَها: سيري وَأَرخي زِمامَهُ
وَلا تُبعِديني مِن جَناكِ المُعَلَّلِ
فَمِثلُكِ حُبلى قَد طَرَقتُ وَمُرضِعٍ
فَأَلهَيتُها عَن ذي تَمائِمَ مُحوِلِ
-