اهم 100 شخصية في القرن العشرين سوف نتعرف فى هذا الموضوع على اهم 100 شخصية في القرن العشرين وماهى ابرز اعمالهم وانازاتهم فى هذه الفترة .
اهم احداث القرن العشرين
– اندلاع الحرب الإيطالية الليبية عام 1911.
– حماية المغرب عام 1912.
– اندلاع الحرب العالمية الأولى عام 1914 ،وانهيار السلطنة العثمانية عام 1923.
– معركة جاليبولي مابين 1915 و1916.
– استقلال أفغانستان عام 1919.
– معاهدة فرساي سنة 28 يونيو 1919.
– إلغاء الخلافة الإسلامية رسمياً من قبل مصطفى كمال أتاتورك في 3 مارس 1924.
– اندلاع الحرب العالمية الثانية عام 1939.
– استقلال لبنان عام 1943.
– استقلال سوريا عام 1946.
– استقلال الأردن عام 1946.
– اندلاع حرب 1948 بين العرب وإسرائيل.
– اندلاع حرب كورية عام1950.
– استقلال ليبيا عام 1951.
– قيام ثورة 23 يوليو بمصر عام 1952.
– اندلاع الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والإتحاد السوفيتي عام 1954.
– اندلاع الثورة الجزائرية ضد فرنسا عام 1954.
– استقلال السودان عام 1956 .
– قيام العدوان الثلاثي على مصر عام 1956.
– استقلال المغرب وتونس عام 1956.
– قيام حرب فيتنام عام 1957.
– استقلال الكويت عام 1961.
– استقلال الجزائر عام 1962.
– اندلاع ثورة ظفار في سلطنة عمان عام 1965.
– استقلال الجنوب العربي عام 1967 في 30 نوفمبر
– قيام حرب 1967 بين العرب وإسرائيل.
– الاتحاد بين الإمارات العربية المتحدة الست عام 1971 واقامة دولة الإمارات العربية المتحدة.
– نشوب حرب أكتوبر 1973 بين كل من مصر وسوريا من جهة، وبين إسرائيل من جهة ثانية.
– قيام الحرب الأهلية اللبنانية عام 1975.
– المسيرة الخضراء في 6 نوفمبر 1975.
– حكومة سلطنة عمان تعلن انتصارها وإخماد ثورة ظفار في نهاية عام 1975
– قيام حرب الخليج الأولى عام1980.
– مجزرة حماة عام 1982.
– استقلال بروناي عام 1984.
– اندلاع الإنتفاضة الفلسطينية الأولى في فلسطين عام 1987.
– قيام حرب الخليج الثانية عام 1990.
– قيام الوحدة بين اليمن الشمالي و اليمن الجنوبي في 22 مايو 1990.
– تحرير الكويت من العراق 25 نوفمبر 1991.
– تفكك الإتحاد السوفياتي في 26 ديسمبر 1991.
– انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان عام 2000.
– اندلاع الإنتفاضة الفلسطينية الثانية (إنتفاضة الأقصى) في فلسطين عام 2000.
أهم 100 شخصية في القرن
يعد تصنيف “أكثر مائة شخصية أهمية في القرن” سرد لأكثر 100 شخصية صاحبة أكبر تأثيراً في القرن العشرين حسب تصنيف نشرته مجلة “تايم” عام 1999م/1420هـ.
وقد نشأت فكرة إعداد مثل هذا التصنيف في الأول من شهر فبراير/ شباط 1998 الموافق الرابع من شهر شوال 1418هـ في مناقشة طرحت في الندوة المعقودة في هانوي في فيتنام. وكان الفريق المشارك مكون من مذيع الأخبار المسائية في شبكة سي بي إس دان راثر، والمؤرخ دوريس كيرنز غودوين، وحاكم نيويورك السابق ماريو كومو، وكيلة أو مديرة جامعة ستانفورد وقتئذ كوندوليزا رايز، والناشر ايرفينغ كريستول، و المحرر الإداري لمجلة تايم والتر إيزاكسون.
ثم أعلنت مجلة تايم في موضوع منفصل في 31 ديسمبر 1999م/24 رمضان 1420هـ ألبرت اينشتاين كرجل القرن.
قائمة الفئات
تحتوي القائمة إجمالاً على 100 شخصية، مقسمين ضمن خمس فئات في كل فئة 20 شخصاً. وهذه الفئات الخمسة كالاتي
الزعماء والثوريين، العلماء والمفكرين، البناة والعظماء، والفنانين والفنانات، الأبطال والرموز.
رجل القرن
واختير ألبرت اينشتاين من بين المئة ليحمل لقب رجل هذا القرن، بحجة أنه كان الباحث البارز في قرن يسوده العلم. ورأى محررو مجلة تايم أن القرن العشرين ستميزه العلوم والتكنولوجيا قبل كل شيء وسيعرف بها, وأن اينشتاين “بمثابة رمز لكل العلماء – مثل هيسنبرغ وبوهر وريتشارد فاينمان الذين مشوا على خطاه.. “.
بحثت فكرة إعطاء المستشار الألماني أدولف هتلر والقائد المسؤول عن الحرب العالمية الثانية و المحرقة لقب رجل القرن لما أحدث من تغييرات وما ترك من آثار ظاهرة في القرن العشرين. إذ ارتكز معيار اختيار الأشخاص على معيار واضح حددته مجلة تايم ينطوي على ضرورة أن يكون للشخص المختار الأثر الأعظم في هذا القرن، سواء كان في الخير أو في الشر. فأرسلت الكاتبة نانسي جيبس في العدد نفسه المنشور في 31 ديسمبر 1999م/24 رمضان 1420هـ من مجلة تايم مقال بعنوان “شر لابد منه؟”. وطرحت في ذلك المقال فكرة أن هتلر “كان ببساطة أخر رمز من سلسلة رموز السفاحين الطويلة والتي تمتد إلى ما قبل جنكيز خان. فالفارق الوحيد كان استخدام التكنولوجيا إذ حشد هتلر معه كل الطاقات التي أمدته بها الصناعة الحديثة” كما عرضت الكاتبة بعض الأسئلة البلاغية مثل: “قد يكون الشر قوة ضارية، أو فكرة مغرضة، ولكن هل يفوق العبقرية، والإبداع، والشجاعة أو الكرم”؟
الشخصيات الوحيدة التي اختيرت في قائمتي القرن العشرين وأوائل الحادي والعشرين
حظي هؤلاء الأربعة فقط بشرف تكريمهم مرة أخرى عام 2004م من بين المائة شخصية الأكثر تأثيراً في القرن العشرين حسب ما أوردته مجلة تايم حين شرعت المجلة بنشر قائمة سنوية لأكثر مائة شخصية لا يزال لهم تأثير في تغيير العالم:
فكان “بيل غيتس” صاحب تأثير ملحوظ في القرن العشرين لدوره الرائد في ثورة الحواسيب، واختير فيما بعد لتأثيره في المجال الخيري في القرن الحادي والعشرين. فيما اختير البابا يوحنا بولس الثاني لدورة في إنهاء الشيوعية في أوروبا الشرقية، وقيادة الكنيسة الكاثوليكية الرومانية لمواكبة العصر الحديث في القرن الحادي والعشرين. كما اختير “نيلسون مانديلا” لدورة في إنهاء الفصل العنصري في جنوب أفريقيا في القرن العشرين، وكرمز للتسامح في القرن الحادي والعشرين. وأخيراً اختيرت “أوبرا وينفري” كأحد الشخصيات اللأكثر تأثيراً في القرن العشرين لإنشاء نموذج إعلامي أكثر ألفة من الناحية الطائفية ولإطلاق العنان لثقافة الاعتراف، واللترويج والتعميم ولثورة إذ ذكر فيل دوناهو في البرنامج الحواري الشعبي الرائد من نوعه ما ذكر في دراسة أجرتها جامعة ييل من ضرورة كسر ما اعتبر محرما ممنوعا في القرن والعشرين، والسماح للمثليين جنسياً، والمثليات وثنائيي الجنس والمتحولين جنسياً بدخول هذا التصنيف. كما اختيرت أحد أكثر الشخصيات تأثيراً في القرن الحادي والعشرين كنموذج للدور الملهم، ولتأثيرها في نادي الكتاب الخاص بها في إتاحة الأدب للجماهير، و لملساعدة التي قدمتها في سبيل انتخاب أول رئيس أفريقي-أمريكي للولايات المتحدة.
أعظم 100 شخصية
مجلة التايم الأميركية هي أول من اخترع فكرة «شخصية العام» العام 1927.. واليوم أصبحت تملك قوائم سنوية كثيرة من بينها قائمة تدعى «أهم مئة شخصية مؤثرة» في العالم..
شخصية العام الماضي – كما نعرف – فـاز بها الأمير محمد بن سلمان من خلال ترشيح عالمي مفتوح، أما القائمة الثانية فـبدأت فكرتها العام 1999 (بمناسبة قرب دخولنا للقرن الواحد والعشرين) حين طلبت من المتخصصين ترشيح مئة شخص غيروا شكل العالم خلال القرن العشرين.. وبعد فرز الترشيحات أتى على رأس القائمة «ألبرت أينشتاين» كأعظم إنسان غير أفكارنا عن المادة والكون – رغم منافسة هتلر له بسبب التأثيرات العظيمة التي خلفتها الحرب العالمية الثانية..
ومن ضمن الأسماء التي وردت في قائمة القرن العشرين غاندي وروزفلت وتشرشل وهتلر وستالين ونيلسون مانديلا وبيل غيتس (علماً أن الأخيرين دخلا أيضاً ضمن القوائم التالية في القرن الواحد والعشرين)..
وفي العام 2004 قررت المجلة تطوير هذه القائمة ونشرها بشكل سنوي.. وفي العام 2010 قامت بتقسيمها إلى قوائم فرعية تضمنت العلماء والفنانين والرياضيين والقادة السياسيين (يمكنك الاطلاع عليها في الإنترنت بـإضافة السنة المطلوبة إلى جملة: TIME›s100 most influential people).
على أي حال، لاحظ أن قائمة التايم عصرية ومتحركة وتتغـير عاماً بعد عام.. يتغير فيها ترتيب الشخصيات، وتدخلها أسماء (وتخرج منها أسماء) لم تكن موجودة في السنوات السابقة.. لهذا السبب لا يمكنني شخصياً تبنيها (كقائمة تاريخية) تضم أعظم الشخصيات عبر القرون.. يتطلب الأمر تقييماً مختلفاً للخروج بقائمة ثابتة لأعظم المؤثرين في التاريخ – لدرجة يصعب على أي منهم بسبب تراكم التأثير الزمني..
ولأنني شخصياً أهتم بالمؤثرين أكثر من المشهورين أعود دائماً لقائمة المؤرخ الأميركي مايكل هارت (التي يمكنك الاطلاع عليها في الإنترنت بوضع اسمه قبل اسم كتابه: المائة الأوائل).
فبصرف النظر عن الجنسية والديانة والتخصص بحث هارت عن أكثر الشخصيات تأثيراً على (أكبر عدد من البشر).. خرج في النهاية بمئة اسم، أتى أول عشرة منهم على النحو التالي:
– نبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
– إسحق نيوتن.
– المسيح عليه السلام.
– بوذا.
– كونفوشيوس.
– القديس بولس.
– تسايلون (مخترع الورق).
– جوتنبرج (مخترع المطبعة).
– كولومبس.
– أينشتاين (الذي اختارته التايم كأعظم شخصية في القرن العشرين)..
ومن الأسماء المهمة الأخرى في قائمة هارت موسى عليه السلام الذي وضعه في المركز السادس عشر، ثم تشارلز داروين في المركز السابع عشر..
وفي المركز الواحد والخمسين وضع عمر بن الخطاب (بسبب دوره في بناء الدولة الإسلامية وكثرة الفتوحات في عهده) في حين وضع الملكة البريطانية إليزابيث الأولى في المركز الخامس والتسعين التي بدأت بريطانيا في عصرها تتحول إلى إمبراطورية عظيمة..
وبعكس ما يدعي البعض؛ لم يعتنق مايكل هارت الإسلام – ولم يكن متديناً أصلاً – ولكنه كان محايداً ونزيهاً رتب الشخصيات بحسب إنجازها التاريخي وحجم التأثير الذي تركته على البشر.. لهذا السبب يأتي اختياره لنبينا محمد في المركز الأول منطقياً وعادلاً (بسبب تأثيره على ربع سكان الأرض) في حين يتقدم بوذا وكونفشيوس على موسى (رغم نبوته) بسبب قـلة أتباعه من اليهود مقارنة بأتباع البوذية والكونفشيوسية.