تخصصات جامعية ممتعة تخصصات جامعية لها مستقبل واسهل التخصصات الجامعية كل ذلك في هذا المقال.
محتويات المقال
تخصصات جامعية ممتعة
الهندسة:
يعتبر تخصص الهندسة من التخصصات الممتعة والمنتشرة حول العالم، ويكون الإقبال عليها كبير جدا وخاصة في التخصصات العملية التي أصبحت أكثر متعة من الإدارية.
العلوم الصحية:
من أوائل التخصصات الجامعية المنتشرة في العالم هو العلوم الصحية، والذي لا يمكن الاستغناء عنه في أي وقت، وخاصة في ظل زيادة الأمراض وحاجة الناس إلى الرعاية الصحية.
إدارة الأعمال:
وهو من التخصصات الممتعة، ويهتم هذا القسم بطريقة اتخاذ القرار وتنفيذه، وذلك من خلال عدة مراحل، وتعتبر المدرسة العليا للتجارة من أوائل كليات إدارة الأعمال في العالم.
الإدارة المالية والاقتصاد:
والذي يعتبر من أكثر التخصصات المطلوبة في سوق العمل وبقوة، كما أن خريج هذا التخصص يستطيع أن يعمل في كبرى شركات التأمين والبنوك والقطاعات الحكومية وغيرها.
القانون:
وهو من التخصصات المنتشرة في العالم وخاصة في دول الغرب، لأنه يهتم بدراسة القواعد العامة التي تقوم بتنظيم العلاقات الاجتماعية داخل المجتمع.
الطاقة المتجددة:
من التخصصات الحديثة والتي انتشرت خلال الفترة الأخيرة، حيث يهتم بدراسة الطاقة النظيفة أو البديلة، ويمكن لخريج هذا التخصص أن يعمل في العديد من المجالات.
تخصصات مختلفة:
يوجد تخصصات جامعية ممتعة أخرى مثل الاتصالات، ومجال اللغة الإنجليزية أو اللغات الأخرى، ومجال العلوم السياسية وما تحتويه من تخصصات.
تكنولوجيا الطب:
كما أن مجال تكنولوجيا الطب من المجالات الحديثة والتي يزداد عليها الإقبال كل يوم، ومجال هندسة الكيمياء وعلوم الأدوية، ومجال علوم وتكنولوجيا الطيران وغيرها من المجالات.
أفضل التخصصات الجامعية للبنات
هناك مجموعة من التخصصات الجامعية التي تتلاءم مع البنات بشكل أكبر وتبدع فيها الفتاة عند التخصص فيها ودراستها، ومنها على سبيل المثال:
التخصصات الطبية:
والتي تعد من أفضل التخصصات الجامعية للبنات وأكثرهم تلائمًا، ومن بين تلك التخصصات مجال العلاج الطبيعي ومجال الطب البشري ومجال الأشعة ومجال طب الأسنان ومجال التمريض ومجال الصيدلة.
التخصصات الهندسية والتكنولوجية:
ومنها مجال الهندسة المعمارية ومجال هندسة البيئة ومجال هندسة الاتصالات ومجال الهندسة المدنية.
تخصصات العلوم الإنسانية:
ومنها مجال دراسة علم الاجتماع ودراسة العلاقات الدولية ومجال العلوم السياسية ومجال الآثار والمتاحف.
تخصصات هندسة الحاسب الآلي:
حيث يندرج تحت هذه التخصصات مجموعة متنوعة من المجالات التي تلائم البنات في مجال التكنولوجيا وتنقية المعلومات، ومنها مجال هندسة الأجهزة الطبية ومجال هندسة برمجيات الحاسب الآلي.
مجالات تخصص الآداب:
يوجد عدة مجالات في الآداب تتناسب مع البنات في التخصصات الجامعية، ومنها مجال المكتبات ومجال علم النفس ومجال الجغرافيا ومجال التاريخ، ومجال الخدمة الاجتماعية كذلك.
نصائح لاختيار أفضل التخصصات نصائح الجامعية
– لكل تخصص مميزاته فلا تتصور آن الطب آو الهندسة أفضل من التجارة آو الحقوق، حيث أن هذه ليست الطريقة الصحيحة لإختيار التخصص، بل يجب أن تبحث ما يلتقي مع أهدافك وقدراتك الشخصية .
– ويمكن تدخل كلية تجارة وتصبح شخصاً ناجحاً جداً لأنك إخترت ما يناسبك ، أو كلية طب ولا تشعر بأن تدخل ما تتمناه لنجح فيها.
– خذ موقف موقف السواك لا يجب أن يكون هذا سوى رأس سوى النصحزة ، فأنت من وتحسم الأمر ، بما تراه في صالحك ، وبالطبع ، وأهل لتوفير أفضل ما تريده ، وما تريده لا تريده تنجح فيه.
– العمليات الأساسية التي تجعلك تختار ما يتوافق مع قدراتك ، كما أن المجموعة تساعد في اختيار أيضاً.
– يمكن أن تختار كلية الإعلام ، ومن تستطيع كتابة مقالات والتعبير بأسلوب جيد يمكن أن تختار قسم صحافة ، وكذلك من لديه قدرات مميزة في الحاسب الآلي ، وكذلك.
اختصاصات غير مرغوبة من قبل الفتيات
بعض الاختصاصات الجامعية التي قد تكون شاقة وصعبة بالنسبة للفتاة أكثر من غيرها لأسباب وعوامل عديدة، هذه ليست قاعدة ولكن تعتبر هذه المجالات أكثر صعوبة ومنها:
المجال الحربي:
الدراسات العسكرية والحربية من أكثر المجالات صعوبة على الفتاة كونها ستواجه تدريبات صعبة وظروف قاسية، بالإضافة لأن هذه التدريبات تحتاج لمهارات جسدية وقوة عضلية، وظروف العمل أيضاً تحتاج لجهد وصبر كبيرين، وقد يمنعها هذا المجال من قضاء الوقت المطلوب منها مع أطفالها مما قد يسبب لها خلافات عائلية.
بعض اختصاصات الهندسة:
بعض اختصاصات الهندسة تكون شاقة على الفتاة مثل الهندسة الكهربائية، الهندسة الميكانيكية وهندسة إنشاءات المباني والهندسة المدنية، فهذه الاختصاصات تتطلب تواجد المهندس ضمن ورشات العمل وهو الأمر الذي تواجه فيه الفتاة صعوبة كبيرة.
بعض اختصاصات الجراحة:
العمل ضمن الاختصاصات الطبية الجراحية يتطلب جهد ودراسة متواصلين، بالإضافة إلى سنوات الدراسة الطويلة جداً حيث أن الفتاة قد تنجح بالجراحة على حساب حياتها الشخصية، فخلال سنوات الدراسة لا تكون قادرة على التفكير بالزواج وتربية الأطفال وعندما تنتهي تجد نفسها في العقد الثالث من العمر ولم تبدأ حياتها العملية بعد، فهي تحتاج لسنوات عديدة من الخبرة للتمكن من النجاح في هذا المجال وهذا أمر مرهق جسدياً ونفسياً للفتاة، بالإضافة للحالات الصعبة التي قد تضطر للتعامل معها أثناء العمل والذي يعتبر أصعب على الفتاة ذات الطبيعة العاطفية.