اليكم خواطر رومانسية قوية تويتر كما سنقدم خواطر رومانسية للعشاق وخواطر رومانسية للعشاق طويلة وخواطر هادئة رومانسية وخواطر حب رومانسية قصيرة في هذه السطور التالية.
محتويات المقال
خواطر رومانسية قوية تويتر
- أريدك لي وحدي كما لو كنت جزء مني, جزءاً لا يمكن أن يعيش بعيداً عني لانة سيموت في اللحظه التي يفكر فيها بذالك أريدك نبضاً لقلبي النبض اللذي يحيي الحياة بي بمجرد انة معي أريدك لي وحدي لأنني لا أقوى أن يشاركني أحدهم فيك ولو بنظرة أنا أضعف من أن أكون قوياً معك.
- أريد أن أكون معك جربتُ في غيابك كل شيء السفر, القراءة, الأصدقاء لكن مقعداً شاغراً في الروح يأبى أن يمتلئ بغيرك.
- علمني كيف حصنّت قلبك من لعنة الأشواق واقتحام الحنين كيف تستيقظ كل صباح ولا يهزّك شوق ولا تطرأ على بالك ذكرى علمني كيف أتجاهل حنيني وأتعامل مع قلبي كأنك لم تكن.
- أنا من أولئك الذين يتذكرونك دون مناسبة ويتصلون عليك في فراغك ويتركونك في زحمة أفراحك ويدعون لك في غياهب الليل.
- وعندما نلتقي خذني ل أحضانك دون خوف ولا تردد ولا تأبَه ل ثرثرتهم قبلني أمام أعينهم أمسك بيدي ولا تنظر لهم واخبرني كم اشتقت إليّ ل تُشعل غيرتهم.
- رباه إني غارق في حبة رباه إني لا أريدُ نجاة هم يرون بغرقي موتي أنا وأنا أرى بغرقي روح الحياة.
- شوق إليك تفيض منة الادمع وجوى عليك تضيق منة الأضلع وهوى تجددة الليالي كلما قدمت وترجعة السنون فيرجع.
- صرت لي كل الدنيا صار الوقت من دونك مجرد عبور للحياة الحقيقية الحياة التي نكون فيها معاً صار حبك لي كالمطر شفافاً وعذباً ويحيي به الله قلبي كالمطر الذي لا نملك معه سوى أن نكون مطمئنين الطمأنينية التي نعلم معها أن الله يرسل من السماء عليتا ويمددنا بفرح.
خواطر رومانسية للعشاق
- حبيبي أقدم عمري لك هدية، وأعتذر عن رخص الهدية، قدرك سما فوق السّما ونجومها لك هدية.
- يوم من الايام تمنيتك حبيبي ….تمنيت اكون حبك وتكون نصيبي …..بقيت احلم فيك وبقى قلبي محتار فلهيبي …طلعت انت جارحني وانا الي ضنيتك طبيبي….طلعت همي وحزني وانا الي ضنيتك طبيبي
- أضحك و اجعل الإشراق يملأ الفم الصغير أضحك وأظهر السن اللبني أظهر ضحك العيون فأنت عمري القادم الذي أراه في كل يوم تكبر فيه فأنا أنت وأنت امتدادي في ذاك العالم.
- حبيبي.. أتسائل هل برحيلك يرحل الفرح عن عمري.. هل ستكون ابتسامتي باهته لا قيمة لها.. أم أنني سأعيش حياتي كما عشتها وأنا معك.. لا أدري لم أسأل نفسي رغم أني أعرف الإجابة على تساؤلاتي.. أحس أن الحياة بعدك ستفقد اجمل وافضل وأمتع ما فيها.. فذكرى الأيام التي عشناها ستبقى تخفق في قلبي.. ورسمك الجميل سيبقى يتراءى أمام عيناي.. حبيبي.. حبيبي.. للأبد.
خواطر رومانسية للعشاق طويلة
- حبيبي عندما أنام أحلم أنّني أراك بالواقع، وعندما أصحو أتمنّى أن أراك ثانية في أحلامي.
- لا أحبّك؛ لأنّك مصدر راحتي، وإنّما أحبّ راحتي؛ لأنّك مصدرها.
- أريدك وردة عطرها فوّاح في بستاني، بلسم لجراحي، شمس دربي.. أريدك، أسكني قلبي لأدلّلك يا مصباح عمري.. أريدك.
- أحببتك حتى الحب توقف عند عينيكِ، أحببتك حتى نطقت كل قطرة من دمي بأني أعشقك، أحببتك حتى ذرفت العين دموع الخوف إذا فكرت في بعدك، أحببتك حتى نسيت كل حياتي، وأصبحت أنت حياتي.
- ي منتصف المدينه المزدحمة بالسكان انفكت خيوط حذائها جلس يربط تلك الخيوط ف …سالته كيفه سمحت لك رجولتك أن تكون بهذا الموقف الحرج ف..قال لها كيف اكون رجلا وانتي تنحنين امام الرجال كي تربطي حذاكي…….ف بتسمت مفتخرا وواصلا المسير،،،،
- يوم من الايام تمنيتك حبيبي ….تمنيت اكون حبك وتكون نصيبي …..بقيت احلم فيك وبقى قلبي محتار فلهيبي …طلعت انت جارحني وانا الي ضنيتك طبيبي….طلعت همي وحزني وانا الي ضنيتك طبيبي.
خواطر رومانسية قوية تويتر
- أحبك يا من سهرت الليالي من أجلها أحبك يا أغنية رددها قلبي ورقصت لها مشاعري يا بحري الهادئ ويا سمائي الصافية يا زماني وأفكاري أحبك يا من لها أحاسيسي واحتفى بها فؤادي واحتضنتها روحي يا كل عمري ويا أجمل من دخل حياتي في غيابك عرفت الشوق وعشت الوحدة والحرمان وفى حضورك أدركت معنى الحياة وعرفت البسمة علمتني كيف أحبك وأسهر الليل وأنت قمرة دعني اسألك كيف استطعت أن تحتويني وتفعل بي كل ذلك هل أنا ضعيف أمامك أم جرفني حبك صارحيني قولي ماشئت وسأبقى معك فأنا احتاجك. كل كلام الحب لا يكفيك يا حبيبتي ابقي معي فلن أنساك.
- أحبك كلّما تاهت الدموع في عـيون البشر، وأتمناك كلّما غابت الشمس، وظهر القمر، وأعشقك كزهرة تعشق حياة المطر، أحبك ولا شيء يجعلني أحبك سوى القدر.
- إن نبضات قلبي لم تنبض إلّا بحبك، ولم أسمع دقات قلبي إلّا وأنا معك، فبعد كل هذا يسألونني لماذا أحبك كل هذا الحب ليتهم يعرفون الآن، كم أنا أحبك وأشتاق إليك.
- فكرت بأن أهديك عمري، واكتشفت بأنّه ملكك، فأردت أن أهديك قلبي، فوجدته بيتك أمّا عيناي، فأعذرني، فهي الطريق إلى أملي لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر الوفاء.
