سلطة التفاح الأخضر وسلطة التفاح الحلوة وسلطة التفاح الاخضر والجوز وفوائد التفاح، هذا ما سوف نتعرف عليه فيما يلي.
محتويات المقال
سلطة التفاح الأخضر
مكونات سلطة التفاح الأخضر
-تفاح أخضر : 15 غم
– البقلة : 30 غراماً
– السلق الأخضر : 15 غم
– الجرجير : 15 غم
– خس روماني : 20 غراماً
– خرشوف : 30 غراماً
– جبن الماعز : 45 غراماً
– الرمان : 15 غم
– الخل الأبيض : 5 غرام
– زيت الزيتون : 15 غم
– الخردل : حسب الرغبة
– دبس الرمان : 30 غراماً
– زيت الريحان : 50 غم
– ملح : رشّة (أو بحسب الرغبة)
– فلفل أسود : رشّة (أو بحسب الرغبة)
– أوراق الورد : 4 ورقات (صالحة للأكل)
طريقة التحضير
-اغسلي الخضراوات جيداً، وقطعي الخرشوف إلى رقائق رفيعة ويترك جانباً مع جبن الماعز.
-افرمي البقلة والسلق والجرجير والخس.
-أعدّي الصلصة عبر خلط الخل الأبيض مع زيت الزيتون، والخردل، والملح، والفلفل، ودبس الرمان، وزيت الريحان.
-ضعي 4 أوراق من الورود الصالحة للأكل على أطراف طبق التقديم والسلطة في منتصفه ثم يضاف الخرشوف وجبن الماعز ويقطع التفاح إلى شرائح رفيعة تضاف فوقها ويوزع الرمّان.
سلطة التفاح الحلوة
المقادير
– 1 ملعقة كبيرة زيت زيتون
– 1 رشة ملح (أو حسب الرغبة)
– 1 عدد تفاحة (حمراء مقطعة مكعبات)
– 1 ملعقة كبيرة عصير ليمون
– 1 كوب خس (كابوتشا مقطع)
– 2 ملعقة كبيرة دبس الرمان
– ½ كوب حبات ذرة (حلوة)
– 1 رشة فلفل أسود مطحون (أو حسب الرغبة)
طريقة التحضير
في وعاء نخلط الزيت مع دبس الرمان وعصير الليمون.
في وعاء آخر نضع التفاح والذرة والخس.
نضيف التتبيلة على السلطة ثم نعادل الملح والفلفل ونقلب جيداً.
توضع السلطة في الثلاجة ساعة قبل تقديمها بالهنا والشفا.
سلطة التفاح الاخضر والجوز
المقادير
– لتتبيلة السلطة :
زيت الزيتون : ثلث كوب
خل التفاح : ثلث كوب
عصير الليمون : 1 حبة
برش ليمون : 1 حبة
سكر : ملعقة كبيرة
– السبانخ : 6 اكواب (مفروم خشن / يمكن استبداله بالخس)
– تفاح أخضر : 1 حبة (مفروم شرائح رفيعة)
– الجوز : نصف كوب (مقطع أنصاف)
– الرمان : ثلث كوب (اختياري)
– التوت البري : ثلث كوب (مجفف / كرانبري)
– جبن فيتا : ثلث كوب (مفتت)
طريقة التحضير
1. اخلطي الخل والزيت وعصير الليمون وبشر الليمون والسكر في وعاء.
2. اخلطي السبانخ مع التوت البري والرمان والجبن الفيتا.
3. وزعي التفاح والجوز على الوجه
4. صبي تتبيلة السلطة وحركي المزيج وقدميها.
فوائد التفاح
1- دعم صحة الجهاز العصبي
حيث وجدت بعض الدراسات أن تناول التفاح يساعد في تقليل عدد الخلايا العصبية المتضررة بسبب الإجهاد التأكسدي نتيجة احتوائه على مركب كويرسيتين (Quercetin) المساعد لحماية الخلايا العصبية، وبالتالي يساعد التفاح في خفض خطر الإصابة بمرض الزهايمر ويعزز من كفاءة عمل الدماغ، ويقلل من خطر الإصابة بالخرف مع التقدم بالعمر.
إضافة إلى ذلك، تشير إحدى الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يتناولون كميات أقل من الأطعمة الغنية بالفلافونويدات مثل التفاح، هم الفئة الأكثر عرضة للإصابة بمرض الزهايمر والخرف المرتبط على مدى 20 عامًا تقريبًا.
2- خفض خطر الإصابة بالجلطات
تشير بعض الدراسات إلى دور المواد الغذائية الموجودة في التفاح في خفض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، والسبب في ذلك يعود إلى احتوائه على الألياف الغذائية، التي تعمل على حماية الأوعية الدموية وتعزيز صحتها وتدفق الدورة الدموية أيضًا، والوقاية من الجلطات والسكتات الدماغية.
3- الحفاظ على صحة القلب
يحتوي التفاح على كميات جيدة من الألياف، مضادات الأكسدة، مثل فيتامين ج، إضافة إلى البوتاسيوم، ما يعمل على الحفاظ على صحة القلب ومستوى ضغط الدم الطبيعي، والتقليل من نسبة حدوث المضاعفات على القلب.
إضافة لذلك، يساهم تناول التفاح وما يحتويه على ألياف غذائية وأشهرها البكتين، في خفض مستويات الكوليسترول المرتفعة، خاصة الكوليستيرول الضار (LDL)، وهذا نتيجة لدوره في حماية الأوعية الدموية والجهاز الدوراني ككل، لذا ينصح بإدراجه ضمن النظام الغذائي اليومي.
4- الحماية من السكري
من فوائد التفاح أنه قد يساعد في الحماية من الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وذلك لدوره المقترح في الحفاظ على مستويات السكر في الدم قدر المستطاع، نتيجة احتوائه على الألياف الغذائية.
5- المساعدة على فقدان الوزن
يحتوي التفاخ على كمية قليلة نسبيًا من السعرات الحرارية، كما وأنه خالٍ من الكولسترول والدهون المشبعة، وبالتالي يمكن اعتباره خيار صحي ومناسب لإدراجه في النظام الغذائي لمن يرغب في خسارة الوزن والمحافظة عليه.
6- الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي
من فوائد التفاح المساهمة في تحسين عملية الهضم وحماية الأمعاء لاحتوائه على الألياف، كما تحفظ الألياف الغشاء المخاطي للقولون من التعرض للمواد السامة والمسرطنة، وهي مفيدة جدًا للأشخاص المصابين بالإمساك وتساعد على تنشيط الأمعاء.
إضافة لذلك، يحتوي التفاح على مركب البكتين الذي يعتبر من المواد الغذائية المهمة للحفاظ على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء.
7- دعم المناعة
يتميز التفاح في غناه بالعديد من الفيتامينات التي تعود على صحتك بالفائدة، فهو يحتوي على كميات جيدة من البيتا كاروتين، وفيتامين ج (Vitamin C)، هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية القوية، والمهمة لمقاومة الأمراض والالتهابات، ووالوقاية من الإصابة بالسرطان، وخاصة سرطان الثدي.
كما يعتبر التفاح غني بمركبات الفلافونويد مثل كويرسيتين، ويبيكاتشين (Epicatechin)، وبروسيانيدين (Procyanidin B2)، إلى جانب احتوائه على حمض الترتريك الذي يعطي النكهة الحامضة للتفاح، كل هذه المركبات تساعد الجسم على التخلص من الجذور الحرة بالإضافة إلى دورها في تعزيز مناعة الجسم.