شعر مدح الملوك

كتابة Alaa Mubarak - تاريخ الكتابة: 2 يوليو, 2019 7:49 - آخر تحديث : 27 يناير, 2022 9:14
شعر مدح الملوك

شعر مدح الملوك نقدم لكم شعر مدح الملوك باجمل الحروف والكلمات في باقة منوعة من اجمل الاشعار في هذه السطور التالية.

ملك

المَلِك (بفتح الميم وكسر اللام) هو لقب يحمله شخص يمارس سلطة على أرض ومجموعة من البشر، ومؤنثه “مَلِكة”.

ملك الملوك

ملك الملوك هو لقب استخدمته العديد من الممالك والإمبراطوريات على مر التاريخ. وكانت بداية ظهور هذا اللقب في منطقة الشرق الأدنى القديم. ويكافئ هذا اللقب على نطاق واسع لقب إمبراطور الذي كان يستخدم في وقت لاحق.

أجمل ما قاله العرب في الملوك

وقفت وما في الموت شك لواقف *** كأنك في جفن الردى وهو نائم
تمر بك الأبطال كُلمَى هزيمة *** ووجهك وضاح وثغرك باسم
بضرب أتى الهامات والنصر غائب *** وصار إِلى اللبات والنصر قادم
نثرتهم فوق الأحيدب نثرة *** كما نُثرت فوق العروس الدراهم
فإنك شمس والملوك كواكب *** إذا طلعت لم يبدو منهن كوكب.
ولد الهدى فالكائنات ضياء *** وفم الزمان تبسم وثناء
الروح والملأ الملائك حوله للدين والدنيا به بشراء
والعرش يزهو والحظيرة تزدهي *** والمنتهى والسدرة العصماء
وحديقة الفرقان ضاحكة الربا *** بالترجمان شذية غَنّاءُ
والوحي يقطر سلسلا من سلسل *** واللوح والقلم البديع رواء
أنام ملء جفوني عن شواردها *** ويسهر الخلق جراها ويختصم
لأمدحن بني المُهَلَّبِ مِدحة *** غراء ظاهرة على الأشعار
مثل النجوم، أمامها قمر لها *** يجلو الدجى ويضيء ليل الساري
ورثوا الطعان عن المهلب والقرى *** وخلائقا كتدفق الأنهار
وما الخيل إلا كالصديق قليلة *** وإن كثرت في عين من لا يجرّب
إذا لم تشاهد غير حسن شياتها *** وأعضائِها فالحسن عنك مُغَيَّبُ
لحى الله ذي الدنيا مناخا لراكب *** فكل بعيد الهم فيها معذَّب
ألا ليت شعري هل أقولُ قصيدة *** فلا أشتَكي فيها ولا أتعتّب
وبي ما يذودُ الشعر عني أقله *** ولَكن قلبي يا ابنة القوم قُلَّبُ
وما الدهر إِلا من رواة قصائدي *** إِذا قلت شعرًا أصبح الدهر منشدًا
يا أعدل الناس إلا في معاملتي *** فيك الخصام وأنت الخصم والحكم
أعيذها نظرات منك صادقة *** أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم
وما انتفاع أخي الدنيا بناظره *** إذا استوت عنده الأنوار والظلم
سيعلم الجمع ممن ضم مجلسنا *** بأنّني خير من تسعى به قدم
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي *** وأسمعت كلماتي من به صمم
أنا الجارُ لا زادي بطيء عليهم *** ولا دون مالي للحوادث باب
ولا أطلب العوراء منهم أصيبها *** ولا عورتي للطالبين تصاب
وأسطو وحبي ثابت في صدورهم *** وأحلم عن جهالهم وأهاب
كم تطلبون لنا عيبًا فيعجزكم *** ويكره الله ما تأتون والكرم
ما أبعد العيب والنقصان عن شرفي *** أنا الثريا وذان الشيب والهرم

 أفضل أشعار المدح والثناء :

طلّقت بعدك مدح النّاس كلَّهم
الخوارزمي
طلّقت بعدك مدح الناّس كلَّهم
فإن أراجع فإنّي محصن زاني
وكيف أمدحهم والمدح يفضحُهُم
إنّ المسيب للجاني هو الجاني
قومٌ تراهم غضابي حين تنشدهُم
لكنّه يشتهي مدحاً بمجَّان
عثمان يعلم أنّ المدح ذو ثمن
لكنّه يشتهي مدحاً بمجَّان
ورابني غيظهم في هجو غيرهِم
وإنّما الشّعر مصوبٌ بعثمان
ما كل غانيةٍ هندٌ كما زعموا
وربمّا سبّ كشحانٌ بكشحان
فسوف يأتيك مني كل شاردةٍ لها
من الحسن والإحسان نسجان
يقول من قرعت يوماً مسامعه
قد عنَّ حسان في تقريظ غسان
الوشي من أصبهان كان مجتلباً
فاليوم يهدى إليها من خراسان
قد قلت إذ قيل إسماعيل ممتدحٌ
له من النّاس بختٌ غير وسنان
الناّس أكيس من أن يمدحوا رجلاً
حتّى يروا عنده آثار إحسان
إن أطرب الأسماع مدح مهذب
أحمد فارس الشّدياق
إن أطرب الأسماع مدح مهذب
فمديح إسماعيل أعظم مطرب
الصّدق حليته فكان جلاؤه الـ
ـصديق يروى عنه طيب المنصب
كم سامع عن نبله من مغرب
ومعاين من فضله من معرب
في مصر من آثاره ما طاول الـ
ـأهرام طولاً في الزّمان المجدب
ففعاله منها الغناء لمعدم
وبناء تلك لغير شي موجب
وأحب عبد للمليك من انتحى
نفع العباد بفرصة المترقب
أمثال إسماعيل من تشدو له
زمر المحافل بأثناء الطيب
متفرّد لله في معروفه ومن
السّيادة يغتدّى في موكب



1914 Views