طريقة عمل سلطة الجرجير بالسماق نتحدث عنه من خلال مقالنا هذا كما نذكر لكم مجموعة متنوعة أخرى من الفقرات المميزة مثل طريقة عمل سلطة الجرجير والشمندر و سلطة الجرجير بالبصل والبندور ثم الختام لمحة عامة عن الجرجير تابعوا السطور القادمة.
محتويات المقال
طريقة عمل سلطة الجرجير بالسماق
المقادير
-حزمة جرجير كبيرة مغسولة ومقطعة قطعًا كبيرة
– ¾ كوب عين جمل
– بصلة متوسطة حمراء مقطعة شرائح رفيعة
– ملعقة كبيرة عصير ليمون
– ملعقة كبيرة سماق
– 2 ملعقة كبيرة زيت زيتون
– ملح وفلفل أسود حسب الرغبة
طريقة التحضير
1-احضري وعاء متوسط وضعي فيه عصير الليمون والزيت والسماق والملح والفلفل الأسود وقلبيهم جيدًا ثم ضيفي إليهم البصل وقلبيه حتى يتجانس مع التتبيلة ثم اتركيه جانبًا خمس دقائق.
2-في هذا الوعاء ضيفي الجرجير وعين الجمل وقلبيهم جيداً مع خليط البصل
المحضر.
3- في طبق التقديم ضعي سلطة الجرجير بالسماق وزينيها برشة من السماق وقدميها مباشرة لعائلتك بالصحة والعافية.
طريقة عمل سلطة الجرجير والشمندر
المقادير
– للصوص :
-زيت الزيتون : ملعقتان كبيرتان ونصف
– خل البلسمك : ملعقة كبيرة
– العسل : ملعقة كبيرة
– ملح : نصف ملعقة صغيرة
– فلفل أسود : ربع ملعقة صغيرة
– الشمندر : 250 غراماً (مسلوق ومقطع مكعبات)
– الجرجير : 3 اكواب (بيبي)
– جبن فيتا : نصف كوب (مقطع مكعبات)
– الجوز : 3 ملاعق كبيرة (مفروم خشن)
طريقة التحضير
1. لتحضير الصوص: اخلطي الخل البلسمي والعسل والملح والفلفل الأسود وزيت الزيتون.
2. ضعي الجرجير والشمندر في وعاء.
3. أضيفي الجبن الفيتا والجوز.
4. وزعي الصوص فوق الخليط وامزجي وقدميها.
سلطة الجرجير بالبصل والبندورة
المقادير
– 8 باقة جرجير مقطعة قطع صغيرة
– 3 حبة بصل أخضر مقطعة قطع صغيرة
– 2 حبة طماطم متوسطة مقطعة قطع صغيرة
-1 ملعقة كبيرة زيت زيتون
– 2 ملعقة كبيرة عصير ليمون حامض
– رشة فلفل أسود
– رشة ملح
– قطع جبن أبيض و رمان للتزيين أو بحسب الرغبة
طريقة التحضير
1- في وعاء عميق مناسب للسلطة اخلطي كل من الجرجير والبصل الأخضر والطماطم.
2- ضعي كل من زيت الزيتون والليمون والملح والفلفل الأسود في طبق صغير وقلبيهم جيدا حتى تمتزج المكونات جيدا.
3- أضيفي تتبيلة السلطة على مكوناتها وقدميها في طبق التقديم مع تزيينها بمكعبات الجبن الأبيض والرمان أو بحسب الرغبة.
فوائد الجرجير ومحتواه من العناصر الغذائية
يُعدُّ الجرجير من الخضروات الورقيَّة ذات السُّعرات الحراريَّة المُنخفضَة، والغنيَّة بالمعادن والفيتامينات، ومنها:
-فيتامين ج:
أو ما يُعرَف بحمض الأسكوربيك (بالإنجليزيّة: Ascorbic acid)؛ إذ يُعدُّ هذا الفيتامين ضروريّاً لعمليّة امتصاص عنصر الحديد من الأطعمة، بالإضافة إلى دوره في دعم صحّة الأنسجة، كما أنَّه يُساعد على تعزيز جهاز المناعة باعتباره أحد مُضادّات الأكسدة القويّة.
-المعادن:
حيثُ يحتوي الجرجير على معدن البوتاسيوم الذي يُعزِّز وظائف القلب، والأعصاب، كما أنَّه يُساعد على انقباض العضلات بشكلٍ طبيعيٍّ، ويُساهم في الحدِّ من الآثار السلبيّة لعنصر الصوديوم في الجسم، لذلك فإنّه قد يُفيد الأشخاص الذين يُعانون من ارتفاع ضغط الدَّم، بالإضافة إلى أنَّ الجرجير يُعدُّ غنيّاً بعنصر الكالسيوم اللازم لدعم صحّة العظام، والأسنان، والعضلات، وكذلك الأعصاب، بالإضافة إلى دوره في عمليّة تجلُّط الدَّم.
-فيتامين ك:
إنَّ تناول كوبين من أوراق الجرجير يُزوِّد الجسم بما يزيد عن 50% من حاجته من فيتامين ك، الذي يُؤدّي دوراً مهمّاً في العديد من وظائف الجسم، مثل: تجلّط الدَّم، وتعزيز صحّة العظام، وغيرها.
-فيتامين أ:
حيث يُوفِّر كوبان من أوراق الجرجير ما نسبته 20% من حاجة الجسم اليوميَّة من هذا الفيتامين، وتجدر الإشارة إلى أنَّ فيتامين أ، وغيره من المُغذِّيات الدَّقيقة (بالإنجليزيّة: Micronutrient) الموجودة في هذا النّبات، تُحافظ على سلامة وظائف أجهزة الجسم، مثل: الجهاز الهضميّ، والعصبيّ، الدَّوراني.
لمحة عامة عن الجرجير
– ينتمي الجرجير إلى الفصيلة الصليبيّة (الاسم العلمي: Cruciferae)، ويعود أصل هذه الخضروات الورقيّة إلى منطقة البحر الأبيض المتوسِّط وجنوب أوروبا، ومن الجدير بالذكر أنَّه عُرِف مُنذ القِدم؛ إذ تمّ استهلاكه خلال العصر الرومانيّ، وبدأت زراعته في بريطانيا منذ قرون، كما أنّه مشهورٌ بشكلٍ خاص في كلٍّ من إيطاليا وألمانيا، وتنمو بعض أنواعه البرية في أوروبا الجنوبيّة، ويتميّزُ الجرجير بنكهته الحارّة، وبإمكانيّة تناوُل مُختلَف أجزائه؛ كالأوراق، والبذور، والسيقان، والزُّهور، وبالإضافة إلى ذلك يُمكن استخلاص الزَّيت من بُذوره، ومن ناحيةٍ أخرى فإنَّه يدخلُ في تحضير مُختلَف أصناف السلطات، والصَّلصات، وغير ذلك من الأطعمة.
-ومن الجدير بالذِّكر أنَّ نبات الجرجير ينمو في المناخ البارد، والرَّطب، كما أنَّ تعرُّضه لأشعة الشمس مدَّة ثلاثِ ساعاتٍ يوميّاً يُعدّ كافياً، وعلاوةً على ذلك فإنَّه يمتلك القدرة على تحمُّل حالات الصقيع الخفيفة، وتُجمَع أوراقه يدويّاً بعد ستة أسابيع من زراعته؛ إذ إنَّ مذاقها يُصبحُ مُرّاً بعد إزهار النبات، وتجدر الإشارة إلى أنَّ الجرجير قد صُنِّف ضمن أفضل عشرين طعاماً من حيث نسبة المُغذيّات؛ كالفيتامينات، والمعادن، إلى إجماليِّ كميّة السعرات الحراريَّة، أو ما يُعرَفُ بمجموع مؤشر كثافة المغذيات (بالإنجليزية: Aggregate Nutrient Density Index)، واختصاراً (ANDI).