فوائد الصنوبر الأخضر نتحدث عنها من خلال مقالنا هذا كما نذكر لكم مجموعة متنوعة أخرى من الفقرات المميزة مثل طريقة استخدام الصنوبر وفوائد الصنوبر مع العسل والختام توجيهات عامة لزراعة نبتة الصنوبر تابعوا السطور القادمة.
محتويات المقال
فوائد الصنوبر الأخضر
1-يعمل على تعزيز عمل الجهاز المناعي للجسم وزيادة مقاومة الأمراض.
2-يعمل على تحسين النوم ويعالج اضطرابات النوم.
3-ينظم مستويات السكر في الدم ولذلك فهو من الأطعمة المفيدة لمرضى السكري.
5-يخلص البطن من الغازات والإنتفاخات ويحافظ على صحة القولون.
6-يعمل على تنشيط الجسم وتعزيز الطاقة والحيوية.
7-يحمي من خطر الإصابة بالأنيميا وفقر الدم ويعالجها إن كانت موجودة لأنه يحتوي على نسبة كبيرة من عنصر الحديد.
8-يعالج أمراض الصدر المختلفة مثل السعال .
9-يعمل على طرد الديدان من الجسم ويخفف من المغص.
10-يعمل على خفض مستويات الكوليسترول المرتفع في الجسم وبالتالي يعمل على حماية الشرايين من خطر الإصابة بتصلب الشرايين .
11-يمكن الإستمرار على تناول نبات الصنوبر لمدة 6 أسابيع متواصلة وملاحظة نتائجه الجيدة على خفض نسب الكوليسترول المرتفعة في الجسم .
12-يستخدم لخفض ضغط الدم المرتفع لأنه يحتوي على كمية مرتفعة من المغنيسيوم .
13-يحد من خطر التعرض للسكتات الدماغية .
14-يحافظ على صحة القلب ويعتبر من الأطعمة المفيدة لمرضى القلب.
15-يقي من خطر التعرض للإصابة بأمراض السرطان المختلفة .
16-يساعد في تحسين الحالة النفسية السيئة للشخص .
17-يعمل على منع حدوث زيادة الوزن .
18-يحتوي فيتامين K المفيد لصحة العظام .
19-يحافظ على صحة العيون .
20-يعمل على وقف نزيف اللثة الذي يحدث بعد عمليات خلع الأسنان والضروس .
21-مفيد للصحة الجنسية للرجال .
22-يعمل على تنشيط الدورة الدموية للجسم .
23-يزيد من حدة البصر والرؤية .
24-يعالج الإمساك لأنه يعمل على تليين الأمعاء .
25-يحد من الشهية ويساعد على خسارة الوزن .
26-يساعد على زيادة النشاط العقلي ويقوي التركيز .
طريقة استخدام الصنوبر
– يوجد هناك عدة طرق لاستخدام الصنوبر وذلك لاستفادة منه على الوجه لأكمل وبالصورة الصحيحة فيمكن تناول حبوب الصنوبر كما هي حيث أنها تعتبر من المكسرات، فهي تؤكل كما هي كمسليات.
-يمكن أيضًا استخدام زيت الصنوبر الذي يستخرج من الحبوب بإضافته للطعام وفي علاج العديد من الأمراض فيمكن استخدامه بتدليك بعض مناطق في الجسم للتخفيف من آلام العظام والمفاصل. ويمكن أيضًا استخدام زيت الصنوبر في علاج التهابات الفم واللثة.
-كذلك يمكن الاستفادة من عسل الصنوبر في علاج الكثير من الأمراض مثل أمراض الجهاز التنفسي والهضمي وفي علاج آلام العظام والمفاصل والتهابات العين والتهابات الفم واللثة.
-ويمكن أيضًا أن تضاف حبوب الصنوبر كما هي في الطعام في الوصفات المختلفة وكذلك تضاف إلى السلطات والحلويات كما تؤكل حبوب الصنوبر كما هي حيث تكون مفيدة في علاج الكثير من لأمراض فهي تقوي المناعة وتعالج أمراض الجهاز الهضمي وغيرها من الأمراض.
-يمكن أيضًا استخدام الصنوبر بعد تحميصه وطحنه حيث يضاف إلى المأكولات والحلويات ويمكن إضافته إلى مواد أخرى وعمل خليط منها يدخل في علاج كثير من الأمراض.
-كذلك يخرج من شجر الصنوبر مادة صمغية وهذه المادة تستخدم في صناعة لبان الصنوبر وهو مفيد في علاج أمراض كثيرة وذلك بمضغه أو نقعه في الماء واستخدامه. ولكن من الرغم من فوائد الصنوبر الصحية المذهلة إلا أنه لا يوجد إقبال كبير على شراؤه واستخدامه؛ وذلك لأنه غالي الثمن بالمقارنة بغيره من الأنواع الأخرى من المكسرات.
فوائد الصنوبر مع العسل
1-مصدر غني بالفيتامينات والمعادن:
يحتوي عسل الصنوبر على نسبة من المعادن الحيوية مثل البوتاسيوم والكالسيوم والنحاس والحديد والمغنيسيوم والفوسفور والصوديوم والزنك، تساعد كلها على تحسين صحة القلب والأوعية الدموية والعضلات وتقوية المناعة.
2-غني بالسكريات منخفضة السكاريد:
عسل الصنوبر مصدر غني بالسكريات منخفضة السكاريد، وهي مركبات طبيعية تعتمد على السكر ولها فوائد عديدة لصحة الجهاز الهضمي، إذ تحتوي على نسبة من الخمائر الحيوية، ما يساعد على نمو البكتيريا النافعة داخل الأمعاء.
3-يعالج التهاب الحلق والتهابات الجهاز التنفسي:
عسل الصنوبر مفيد في التهابات الجهاز التنفسي بسبب تأثيره المضاد للميكروبات، علاوة على ذلك، فإن كثافته العالية تساعد على الالتصاق ببطانة الحلق، ما يسمح بالشفاء وتهدئة الالتهابات وتهيج الحلق، ويساعد كذلك على تهدئة السعال والتخلص من البلغم.
4-يمد الجسم بالطاقة:
يحتوي عسل الصنوبر على سكريات طبيعية غير مكررة، مثل الفركتوز والجلوكوز، يمتصها الجسم بسرعة لإطلاق طاقة فورية، ما يجعله مثاليًا لعلاج مشكلة نقص السكر في الدم والشعور بالدوار أو الإغماء.
5-يتميز بخواصه المطهرة:
الخواص المطهرة للصنوبر وأنواع العسل الأخرى نتيجة لاحتوائه على المكونات المضادة للميكروبات والجراثيم، خاصة إنزيم الأوكسيديز، ومع انخفاض معامل الحموضة وانخفاض محتوى الرطوبة في العسل، يساعد هذا الإنزيم على تكوين مركبات بيروكسيد الهيدروجن من الجلوكوز، فيعمل كمطهر طبيعي لتقوية مناعة الجسم، كما يساعد على سرعة إنتاج كرات الدم البيضاء المسؤولة عن التصدي للعدوى.
توجيهات عامة لزراعة نبتة الصنوبر
1-أطلب المساعدة من أحد ليعاونك على تثبيت الشجرة بشكل مستقيم أثناء قيامك بملئ الحفرة.
2-لا تستخدم أي عازل من البلاستيك أسفل النشارة حيث أن الشجرة تحتاج للماء والهواء لتكون قادرة على تحليل النشارة.
3-أحم الأشجار الصغيرة من الحيوانات بوضع مظلة خشبية تكون وظيفتها مزدوجة كمظلة و كسياج لمنع الحيوانات، كذلك يمكنك وضع سور من الأسلاك الشائكة يحيط بالنبتة لحمايتها.
4-إذا كانت الشجرة غير ثابتة بإمكانك الإستعانة بدعامة صغيرة تربط إليها الشجرة خاصة في المناطق التي تتعرض فيها الشجرة لرياح شديدة هنا وجب وضع دعامة وربطها إلى الشجرة مع ترك مسافة للشجرة لتتمايل لا تقوم بلف السلك مباشرة حول الشجرة وإحرص على أن لا يكون معدني.
5-أشجار الصنوبر الصغيرة تحتاج إلى حماية وفر لها هذه الحماية عن طريق إستخدام مشمع أو لوح خشبي مطلي.
6-يجب أن يتوفر الظل إلى الجانب الغربي من الشجرة وهو الجانب الذي تبلغ الشمس فيه أعلى درجة حرارة خلال فترات اليوم.
7-ضع المهاد حول الشجرة بإستمرار كالنشارة الخشبية فهي رخيصة ومتوفرة وجيدة لشجرة الصنوبر، تساعد النشارة من تقليل نمو الحشائش الضارة بالإضافة إلى توفير نمو جيد لشجرة الصنوبر.
8-حاول زراعة الشجرة في نفس المستوى التي كانت مزروعة فيه في المشتل وإذا لم تكن متأكد من حجم المستوى إزرعها في مكان عال بدلا من مكان منخفص فهذا أفضل.
9-إذا كنت تزرع أكثر من شجرة مع بعض فإحرص على ترك مسافة بينهما أي بين كل شجرة وأخرى لا تقل عن(3_4) أمتار، لتضمن نموهم بشكل جيد دون إعاقة بعضهما، هناك اشجار صنوبر تحتاج إلى مساحة أكبر كالصنوبر النمساوي.
10-بإتباع طرق الوقاية السليمة، تحافظ على شجرتك بحالة صحية جيدة، فالآفات لا تهجم على الأشجار السليمة.
