فوائد قشر فاكهة المانجوستين فوائد فاكهة المانجوستين للرجال طرق استخدام فاكهة المانجوستين كل ذلك في هذه السطور التالية.
محتويات المقال
فوائد قشر فاكهة المانجوستين
قد يساعد لب وقشور فاكهة المانجوستين على تخفيف حدة الاضطرابات الهضمية، وذلك من خلال الاتي:
– قد يساعد استخدام منقوع قشور المانجوستين على محاربة الإسهال المزمن.
– قد يساعد تناول مسحوق الثمار والقشور المجففة على الوقاية من الزحار (Dysentery).
– أشارت دراسةٌ مخبريّةٌ نُشرت في مجلة Virus Genes عام 2014، إلى أنّ مستخلص قشرة المانجوستين يساهم في تقليل خطر الإصابة بفيروس التهاب الكبد الوبائي ج (بالإنجليزية: Hepatitis C virus)، بالإضافة إلى تثبيط انتشاره، ويُعزى ذلك إلى احتواء فاكهة المانجوستين على مركّبات الزانثون
فوائد فاكهة المانجوستين
مصدر غني بمضادات الأكسدة:
من أهم مميزات فاكهة المانجوستين التي تجعل لها دورًا في علاج العديد من الأمراض هي احتواؤها على مضادات أكسدة فريدة مثل فيتامين ج والفولات، والزانثون وهو نوع فريد من مركب نباتي معروف بخصائصه المضادة للأكسدة القوية الذي أعطى نتائج إيجابية في العديد من الدراسات ضد الالتهابات والسرطان والشيخوخة والسكري.
فقدان الوزن:
يُعتقد أن احتواء فاكهة المانجوستين على مضادات الالتهاب يُساعد في تحسين عملية التمثيل الغذائي للدهون ومنع زيادة الوزن ولقد أُجريت العديد من الدراسات على البشر والحيوانات لدراسة هذا التأثير وكانت نتائجها إيجابية ولكننا بحاجة مزيد من الدراسات لفهمه.
علاج أمراض اللثة الخطيرة:
إذ إنّ وضع هلام يحتوي على 4% من مسحوق فاكهة المانجوستين على اللثة بعد تنظيفها يُساعد على حل مشكلة الأسنان المخلخلة والنزيف عند الأشخاص الذين يُعانون من أمراض اللثة الخطيرة.
تقوية المناعة:
تُعد الألياف وفيتامين ج الموجودة في فاكهة المانجوستين مهمة للحفاظ على جهاز مناعي صحي، فالألياف تعزز البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي والتي تُعد من الأجزاء الرئيسية لجهاز المناعة، أما فيتامين ج فتحتاجه الخلايا المناعية لإتمام وظائفها، وأيضًا أشارت بعض الدراسات إلى أن المانجوستين لها خواص مضادة للبكتيريا مما يساعد جهازكِ المناعي في مقاومة البكتيريا الضارة.
الحفاظ على بشرة صحية:
أشارت بعض الدراسات التي أُجريت على الفئران والبشر إلى أن مضادات الأكسدة ومضادات الالتهابات الموجودة في فاكهة المانجوستين تقي من الأشعة فوق البنفسجية وتبطئ من ظهور التجاعيد وتزيد من مرونة الجلد.
الحفاظ على مستوى السكر في الدم:
أظهرت دراسة أُجريت على النساء البدينات أن استخدام 400 ميليغرام من خلاصة فاكهة المانجوستين يوميًّا خفض مقاومة الإنسولين لديهنّ مقارنةً بمجموعة لم تستخدمه، ويُعزى هذا الأثر إلى احتواء فاكهة المانجوستين على مركب الزانثون والألياف التي تساعدكِ في السيطرة على مرض السكري.
عصيرالمانجوستين:
عقود من البحث تبين ان المانجوستين يحتوي على مواد مغذيه ذات قيمةكبيرة لم تعرف من قبل وهذه المواد الغذائية موجودة في القشر الخارجي للفاكهة وليسداخلها اي الجزء الذي ناكله.
من المتعارف عليه انه يوجد حوالي 200مضاد حيوي طبيعي يؤخذ من المواد الطبيعية المانجوستين وحده يحتوي على 43 وحده منهذه المضادات الحيوية.
اثمرت البحوث التي استمرت لسنوات الىتحويل القشر الخارجي للفاكهة الى عصير لذيذ الطعم وخالي من المواد الحافظة وهوطبيعي 100 بدون اضافه اية مواد كيمائيه عليهوساكتب لكم فوائد هذا العصيرتحتوي الفاكهة على ماده ال Xanthones وهي تعتبر اكثر فعالية بمائة مرة كمانعللتاكسد من كل من فيتامين اي سي و اي و له كذلك ميزات شافيه هائلة جلية في دراساتعلمية مستفيضة من مختلف ارجاء العالم
و تظهر هذه المواد مانعة التاكسد علىنحو طبيعي و بكميات وفيرة في قشر فاكهة المانجوستين اكثر من اي مصدر غذاء اخر علىوجه الارض.
مميزات عصير المانجوستين المصنوع من قشرهذه الفاكهة:مضاد للفيروسات مضاد للفطريات مضاد للبكتريا مضادللجراثيم مضاد للاورام مضاد للسرطان مضاد للالتهابات مضاد لالتهاب المفاصل،مضاد لتصلب الانسجة مضاد للالام مضاد للحساسية مضاد للكابة مضاد لابيضاض الدم،مضاد للقرحة مضاد للسكري و مضاد للربو ومضاد للشيخوخة
المشاكل التي بامكان المانجوستين معالجتها مثل:
1 مرض ضعفالتركيز.
2 مختلف انواع الحساسية.
3 التهاب غشاء الانف المخاطي.
4 الزهايمر(الخرف الكهلي).
5 التهاب المفاصل الربو.
6 الجلطة الدموية.
7 حرقةالمريء.
8 داء النفق الرسغي تنمل الاصابع).
9 الالام المزمنة.
10 التليفالعضلي.
11 الكولسترول المرتفع.
12 سن الياس للنساء.
13 مشاكل المفاصل و اكثر منذلك الصداع النصفي و الام الراس.
14 الشلل الرعاشي و فقر الدم المنجلي.
15 السرطان بكافه انواعه.
أضرار ومحاذير فاكهة المانجوستين
قد يتسبب تناول فاكهة المانجوستين بعض الأضرار، إليك قائمة بأهمها:
– رد فعل تحسسي.
– اضطرابات هضمية، مثل: الإسهال، والإمساك، والنفخة، والغازات.
– تخفيف فعالية العلاج الكيميائي المخصص لعلاج مرض السرطان.
– إبطاء عمليات تخثر الدم، وزيادة فرص الإصابة بالنزيف.
– تحفيز الإصابة بالحماض اللبني (Lactic acidosis)، وهي حالة قد تسبب الغثيان والضعف العام وفي بعض الأحيان قد تتطور لتسبب الوفاة.
– مضاعفات وأضرار محتملة للمرأة الحامل.