قصص تجارب الحياة نقدمها لكم من خلال مقالنا هذا كما نذكر لكم مجموعة متنوعة أخرى من الفقرات المتكيزة مثل قصص واقعية عن الحياة وقصص مأساوية قصيرة كل هذا وأكثر تجدونه في مقالنا هذا والختام قصة معبرة من الحياة.
محتويات المقال
قصص تجارب الحياة
1- قصة الرجل العجوز وابنه
-في قديم الزمن يحكي ان كان هناك شيخ عجوز ‘ يقعد مع ابنه ‘ فكانو يتحدثون في مواضيع ‘ وخلال أنهم يتحدثون ع كان يوجد أمَام الباب أحد يطرقه ‘ فذهب الإبن ليفتح الباب ‘ فدخل رجل غريب بخطوة سريعة دون أن يسلم على أحَد فالحَياة مليئة بالصعارب بطريقة كبيرة.
-وتوجه ألى الرجل العجوز يتحدث له قائلا بي أصوات مرتفعه إتقي ربنا وسدد الديون التي عليك ‘ قد نفذ صبري وصبرت عليك اكثر من اللازم ‘ حزن إبنها لأنه رأي أبوه ينهان أمام عينيه ولم يفعل شيء بالفعل بدأت الدموع تسقط منه.
-يقول للرجل كم من الديون التي تطلبها من أبي ‘ فرد الرجل يلقى عليه قائلا له تسعين ألف ريال ‘ فرد الشاب بي إيجابية قال اترك والدي وأبشرك بخير ‘ توجه الولد للغرفة اليوم ليحضر المال ‘ فكان سبة وعشروف الف ريال ‘ كان يجمعهم من حياتهم للمستقبل.
-وكان يعمل ليوفرهم لليوم الذي ينتظره وأعطاهم للرجل ليد ديون أبيه وأعطاهم للرجل ووعده بأنه سيكمل له المبلغ قريب ونتعلم من هذه بأنها قصة قصيرة واقعية تعبر عن خوف الأبن عن حياة أبيه قم بقراءئ الكتاب كامل .
2- قصة القطة الذهبية
-يحكي أن جرت أحدث قصة ‘ كان هنال شخص وكان يعمل أفضل تاجر ‘ أخبرو الناجر ان لديهم فئران كثيرة ففوجئ بذلك ‘ لِمن أفسدت محاصيلهم في حقيقية الأمر ‘ وأرادو قطة لكي تحميهم من أحَد الفئران وتجعلهم عبرة لمن يفكر أن يقدم ويقترب من منزلهم.
ومن هنا عاد التاجر إلى بيته ليفكر في الموضوع ‘ الذي يشغل الكثير منهم ‘ وأمر بأن يحضر البضائع الى النَاس ‘ و تكون بعد الانتهاء من توزيع جميع البضائع ع فجاء الراعي عادوا إليه ويطلب منه ان يحضره له ‘ سوف يحقق النجاح في هذا العالم ‘ العديد من الصفقات.
-كان المشهد مختلف فأخذه التاجر ففي مَكان هادئ وبدأ في قصه كلام مختلف قائلا له ع وأقسم عليه أن يقوم برواية قصة الخمس دراهم وما بها ع فقص عليه الراعي ماحدث معه في العمل من أشياء مختلفة تتفاجئ.
فأخبره بأنه لن يوافق إلا بالخمس درهم ‘ من الرجل الثري ولكل رجل غني يفعل معه كذلك ‘ ورفض الأموال المتبقية التي أعطاها له ‘ فرد عليه التاجر بأه مال حلال ولهذا اعطاه الذهب الخالص الذي نواجه به بين الخيال في وزن القطة ووزن الذهب متساويين.
3-قصة اختبار ذاتي
-في يوم من الأيام كان طفل صغير يفكر في الذهاب إلى مَكان به هاتف أرضي ‘ كان الطفل ذكي ومجتهد ولكنه كان قصير القامة ‘ وضع كرسي لكي يمكنه من الذهاب ليوصل الهاتق ‘ ورن على سيدة وكان ملك هذا المكان يترقب مكالمته بكل إندماج.
-بَدأ الطفل في التحدث وهذه ليست كذا وكذا وطلب من المرأة ان تعمل في حديقتها القصيرة وذلك من أجل العناية ورعاية البنات ‘ لكن المرأة ردت عليه قائلة إنها تمتلك رجل صادق ينظف المكان ‘ وقال الطفل بأنه سوف يتولي المهمة ويأخذ ربع ما يأخده الرجل.
-ويشتغل بي حماية البوابة وتنظيف كل السيارة لها وردت بأنها عندها رجل يقوم بكل المهام على الرغم من مهارته.
-تم إغلاق الهاتف والذي قام التصرف هو الولد والرجل الذي كان مهتم صاحب المتجر فقال له أريد أن تعمل لدي في متجري وَلكن رفض الطفل فقال إنه يخبر قيد أمانتها لهو وكان الرجل في حيرة كثيرة جداً ‘ والدروس والتي نفهمها هي أجمل شئ هو الأمانة العلمية مؤثرة.
قصص واقعية عن الحياة
-كانت هناك امرأة صينية تعيش مع ابنها الوحيد في منزلها الذي تغمره السعادة والفرح، في يوم من الأيام مرض ابنها مرضًا شديدًا وتوفاه الله، حزنت المرأة بشدة على فراق ابنها الوحيد، قررت الذهاب إلى حكيم القرية، حتى تسأله عن وصفه تعيد لها ابنها مهما كانت صعبة وأنها ستحاول بكل جهدها تنفيذ طلباته لتحقيق أمنيتها في استعادة ابنها.
-استغرب الحكيم في البداية من طليبها، ثم أخذ نفس عميق وأخبرها أن الحل الوحيد حتى يتحقق أملها، أن تحضر حبة من الخردل، بشرط أن تأخذ هذه الحبة من بيت لم يعرف الحزن نهائيًا، طافت المرأة القرية باحثة عن مطلبها، وبالفعل دخلت بيت من بيوت القرية، وسألت ربة المنزل هل هذا البيت أصابه الحزن يومًا ما؟.
-أجابت السيدة أن البيت لم يعرف سوى الحزن من فترة طويلة، منذ توفي زوجها وترك لها أطفالاً لا تدري كيف توفر لهم المأكل والمشرب والملبس، حزنت السيدة الصينية كثيرًا لما سمعته، وحاولت التخفيف عنها ومساعدتها ببعض الأموال من أجل توفير احتياجات الأطفال، ووعدتها بزيارة أخرى في اليوم التالي، عندما خرجت من هذا المنزل، اتجهت حتى تترك على باب منزل آخر، وعندما فتحت لها سيدة البيت الباب، سألتها نفس السؤال، هل هذا البيت عرف الحزن يومًا؟.
-أجابتها السيدة أن البيت يسوده الحزن منذ مرض زوجها ولم يعد في البيت أي نقود لعلاجه، ولا تدري كيف تدبر أمور بيتها وأطفالها، حاولت المرأة مساعدتها، وأعطتها بعض النقود وذهب لشراء الدواء لزوجها المريض، ثم وعدتها بزيارة أخرى قريبًا.
-استكملت المرأة رحلتها في البحث عن حبة الخردل من بيت لم يعرف الحزن قط، إلا أن اليأس أصابها عندما عرفت أن جميع البيوت مغلقة على أحزان ومشاكل كثيرة، إلا أن انغماسها مع الآخرين ومحاولة حل مشاكلهم أنساها مهمتها الأساسية وهي البحث عن حبة الخردل، وعلمت الهدف من طلب الحكيم، وهو أن الانشغال في أمور حياتية أخرى ومساعدة الغير يساعد الإنسان في الخروج من أحزانه.
قصص مأساوية قصيرة
1-الابن العاق وعدالة السماء
-تلك القصة قد تكون الأكثر تأثيرًا من ضمن نماذج قصص قصيرة حزينة ومؤلمة؛ وذلك لما تعرض لنا من جوانب مؤثرة قد يصعب على البعض سماعها.. ففي يومًا ما كان هناك شاب يبلغ من العمر 18 عام، وكان وحيد والديه، وقد جاء بعد عناء شديد حيث كانت الأم تتمنى أن ترزق بولدًا منذ الشهور الأولى لزواجها، ولكن الله قدر لها أن تنتظر 8 سنوات حتى يعوضها ويرزقها به.
-من شدة تعلق الأم بالابن كانت تمنحه كل ما يرغب فيه، وفكان مدلل للغاية ولا يستطيع الاعتناء بنفسه ولا يمكنه أن يتحمل أي مسؤولية.. ولكن شاء القدر أن يمر والده بمشاكل مالية وتصبح الحياة مختلفة للغاية عما كانت عليه من قبل، ففي هذه اللحظة لم يشعر الابن بضعف الأب وقلة حيلة الأم.. ظل يطلب باستمرار ولم يهتم بوضعهم الحالي.
-لسوء الحظ كان الأب مريض قلب منذ سنوات ليست ببعيدة فبسبب ضغوطات العمل والمشاكل المختلفة تدهورت حالته الصحية.. وكانت الضربة القاضية عندما وقف الابن أمامه في يومًا ما وطلب منه مبلغ من المال للذهاب في رحلة باهظة الثمن من أصدقائه وعندما حاول الأب توضيح الأمر له، كان رد فعله عنيف فقد سب والده ولعن حياته مع عائلته.
-حاولت الأم تدارك الأمر والسيطرة على الموقف فقام بدفعها، وسقطت على الأرض.. وفي هذه اللحظة سقط الأب أيضًا في حالة ضعف بعد أن شعر بتعب شديد، فتوجه الشاب إلى غرفة والديه، وقام بأخذ كل المال الموجود في الخزانة.. وتوجه إلى أصدقائه ليستعد للرحلة والسفر.
-لم تكن رحلة سعيد كما خطط لها، فقد وقع حادث على الطريق تسبب في إصابته.. وتلك الإصابة تسببت في إعاقة حركته.. وكان ذلك ردًا من الله سبحان وتعالى على ما فعله مع والديه.
2-أم تُساعد ابنها لإخفاء آثار جريمة
-تُعد هذه القصة من أكثر القصص المفجعة التي حدثت وما حدث فيها كان كالآتي.. أنه كان هناك شابان يتعاطون المخدرات في منزل أحدهما.. ولم يكتفوا بهذا فقط بل أنهم أيضًا كانوا يشربون المشروبات الكحولية أثناء تعاطيهم للمخدرات.
-نتج عن ذلك أنه في ذات يوم أثناء تعاطيهما للمخدرات فقد الشاب الذي كان ضيف في منزل صديقه حياته وتوفي بشكل مفاجئ.. هلع الشاب الآخر من الموقف ولجأ إلى والدته لسؤالها عن كيفية التصرف.
-خشيت الأم أن يذهب ابنها للسجن بسبب هذا الموقف وأخبرته بأنه يجب أن يُخفي جثة صديقه وعدم إبلاغ الشرطة بل وساعدته أيضًا في فعل ذلك.
-قامت الأم بتقطيع جثة صديق ابنها إلى أجزاء صغيرة ووضعتها في أكياس قمامة سوداء وتخلصت منها.. ولكن بسبب سوء حظهما لاحظت أجهزة الأمن تحركات الأم والابن المريبة واكتشفت محاولتهما للتخلص من جثة صديق الابن وعلى الفور تم القبض عليهما.
قصة معبرة من الحياة
-هذه القصة حدثت بالفعل في السعودية لشاب يعيش مع والده الكبير، فقد كان الوالد مديون لأحد الاشخاص بحوالي تسعين ألف ريال، وفي يوم من الايام ذهب الرجل الذي يريد الدين إلى هذا العجوز بحضور ابنه وقال له إن عليك دين يجب سداده ولن أتاخر عنك أكثر من ذلك.
-كان الشاب لا يعرف هذه الحقيقة فذهب في اليوم التالي إلى هذا الرجل ودفع له حوالي 27 ألف ريال كان يدخره من أجل زواجه وقال للرجل هذه دفعة أولى من الدين وعليك أن تنتظر قليلاً فإنني سأسدد الدين، في الوقت الذي عرف والده هذا الأمر وبكى العجوز وذهب للرجل وترجى له أن يعيد المال إلى ابنه لأنه المال الذي سيتزوج به، ولكن الشاب رفض ذلك وقال له سأسدد الدين عنك، فبكى العجوز بشدة وعا لولده بسداد الخطى والتفوق والنجاح في العمل ورضا الله في الدنيا و الآخرة.
-بعد أيام معدودة وفي أثناء العمل قابل هذا الشاب صديقه الذي لم يراه منذ فترة طويلة، وقال له الصديق إنني فكرت فيك منذ عدة ايام لأن هناك رجل أعمال يريد رجل متميز وأمين يقوم بإدارة أعماله بمهارة وقد رشحتك له.