لبس ايطاليا الشعبي له طابع خاص وشكل مميز لذلك سوف نقدم لكم كل مايخص لبس ايطاليا الشعبي واهم مميزاته.
محتويات المقال
إيطاليا
الجمهوريّة الإيطاليّة هي دولة تقع جزئيًا في جنوب أوروبا في شبه الجزيرة الإيطالية وأيضًا على أكبر جزيرتين في البحر الأبيض المتوسط: صقلية وسردينيا. تشترك إيطاليا في الحدود الشمالية الألبية مع فرنسا وسويسرا والنمسا وسلوفينيا. بينما يوجد داخل الأراضي الإيطالية دولتان مستقلتان هما مكتنفا سان مارينو ومدينة الفاتيكان، كما يوجد مكتنف كامبيوني ديتاليا في سويسرا. تغطي الأراضي الإيطالية مساحة 301,338 كم2 وتتأثر بمناخ موسمي معتدل. يسكن البلاد 60,483,973 مليون نسمة وهي سادس دولة من حيث عدد السكان في أوروبا، وتحل في المرتبة 23 بين الدول الأكثر سكانًا في العالم.
أصل التسمية
التسمية “إيطاليا” أصلها لاتيني “إيتاليا” أما مصدر التسمية اللاتينية فهو غير مؤكد.
وفقًا لأحد التفسيرات الأكثر شيوعًا فإن التسمية مستعارة من الإغريقية من الاسم الأوسكاني “فيتيليو” – Víteliú والتي تعني “أرض الماشية اليافعة” (باللاتينية: vitulus)، أو “عجل”
(بالأومبرية: vitlo). كان الثور رمزًا لقبائل جنوب إيطاليا وكان يصور في كثير من الأحيان ناطحًا الذئب الروماني كرمز تحدي لحرية إيطاليا خلال الحروب السامنية.
أطلق الاسم إيطاليا في الأصل على جزء مما هو الآن جنوب إيطاليا، ووفقًا لأنطيوخس السيراكيوزي فهذا الجزء كان القسم الجنوبي من شبه جزيرة بروتيوم (كالابريا حاليًا). كانت تسمية اينوتريا مرادفة لإيطاليا آنذاك، كما انطبق الاسم على معظم لوكانيا. أطلق الإغريق اسم “إيطاليا” تدريجيًا على منطقة أوسع، ولكن التسمية لم تشمل كامل شبه الجزيرة حتى زمن الفتوحات الرومانية.
أزياء إيطالية
تعد الأزياء الإيطالية من بين أشهر تصاميم الأزياء في العالم مثل تلك التي في فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا واليابان. كانت الأزياء دائماً جزءاً هاماً من ثقافة إيطاليا ومجتمعها حيث يعرف الإيطاليون جيداً بمراعاتهم لحسن المظهر “لا بيلا فيغورا” مما يترك انطباعا جيداً ولا تزال أمراً تقليدياً في طريقة المعيشة الإيطالية.بدأت التصاميم الإيطالية لتصبح واحدة من أهم بلدان صناعة الأزياء الموضة في أوروبا ما بين القرن الحادي عشر والسادس عشر إلى يومنا هذا, عندما ازدهرت التنمية الفنية في إيطاليا وكانت في ذروته. بدأت مدن مثل البندقية وميلانو وفلورنسا وفيتشنزا لإنتاج السلع الفاخرة، والقبعات، ومستحضرات التجميل والمجوهرات والأقمشة الغالية. خلال القرنين السابع عشر وأوائل القرن العشرين والأزياء الإيطالية فقدت أهميتها، واتجاهاتها الرئيسية في أوروبا وأصبحت فرنسا المنافس الأقوى لتحظى بشعبية كبيرة، بدأت لتكون مصممة لرجال الحاشية للملك لويس الرابع عشر، ولكن على أي حال ومنذ الأمسيات التي عقدتها أزياء جيوفاني باتيستا جورجيني في فلورنسا ما بين 1951-1953 , بدأت “المدرسة الإيطالية” للتنافس مع الموضة الفرنسية مثل غوتشي وفيراغامو الذي بدأ يتعامل مع شانيل وكريستيان ديور. في عام 2009، ووفقا لمرصد اللغة العالمي، فقد تربعت مدينة ميلانو كعاصمة للأزياءالأولى في العالم، واحتلت روما المركز الرابع. في عام 2011 دخلت فلورنسا في الخط واحتلت المركز الحادي والثلاثين على العالم. ولكن عموما تعتبر مدينة ميلانو من “الاربعة الكبار” من عواصم الموضة العالمية، وأقوى خمسة مدن تتألف من نيويورك باريس، ومدينة لندن، في بعض الأحيان، وتشمل أيضا روما.
بداية ظهور الموضة في ايطاليا
بدأ فنانوا إيطاليا من المصممين للأزياء النهوض بدولتهم لكي تصبح من اهم المدن في صناعة الملابس والموضة في اروبا منذ القرن الحادي عشر والقرن السادس عشر حتي هذا الوقت ازدهرت التنمية الفنية في إيطاليا وكانت في اعلي نهضتها مثل البندقية وميلانو وفلورنيا وفنتشنزا لإنتاج السلع الفاخرة والقبعات ومستحضرات التجميل والمجوهرات والأقمشة الغالية الثمن هذا من خلال القرن السبع عشر وأوائل القرن العشرين ومعروف أن الأزياء الإيطالية فقدت أهميتها واتجهاتها الرئيسية في أوربا وأصبحت فرنسا هي المنافس الأقوى الان لتكون ذو شعبية كبيرة وبدأت تكون مصمميها من الحاشية الملكية للملك لويس الرابع عشر ولكن ازياء جيوفاني باتسيسا جورجيني في فلورنسا لها أمسياتها الخاصة بهم .
ثم بدأت المدرسة الإيطالية مرة اخري للظهور لتنافس الموضة الفرنسية مثل جوتشي وفيراغامو الذي بدأ مع شانيل وكريستان ديور في عام 2009 وبعدها تربعت مدينة ميلانو مرة أخري كعاصمة للازياء الاولي في العالم واحتلت روما المركز الرابع في عام 2011 ثم دخلت فلورنسا في المنافسة واحتلت المركز الحادي والثلاثين علي العالم .
جدير بالذكر ان مدينة ميلانو من أصبحت من المدن الأربعة الكبار في عواصم الموضة العالمية وأقوي مدن تتألف من نيوريوك باريس ومدينه لندن وروما وكثيرا من بيوت الأزياء العالمية التي تحمل اسما وعلامة تجارية خاصة بها في جميع انحاء العالم مثل جوتشي وأرماني و دولتشي روبرتو كافالي و ماكس ماراو فندي و موسكينو وغيرهم من بيوت الأزياء العالمية التي تحمل علامات تجارية خاصة بها .
تاريخ الموضة في ايطاليا
بدأت الموضة في إيطاليا لتصبح أكثر من المألوف في أوروبا منذ القرن الحادي عشر ومن المدن القوية في ذلك الوقت، مثل البندقية وفلورنسا وروما وفيتشنزا بدأت لإنتاج العباءات والمجوهرات والمنسوجات والأحذية والأقمشة والحلي وتفصيل الفساتين. بلغت الموضة والأزياء الإيطالية ذروتها خلال عصر النهضة, كما هو معترف بها على نطاق واسع بأن إيطاليا هي مهد عصر النهضة, وأيضا الفن والموسيقى والتعليم والمالية والفلسفة، وإلى جانب ذلك، أصبحت تصاميم الأزياء الإيطالية تحظى بشعبية هائلة (وخصوصا تلك التي كانت ترتديها عائلة ميديشي في فلورنسا.
واعتبرت كاترين دي ميديشي ملكة فرنسا، من بين أكثر محبي الموضة في أوروبا.
بعد التراجع الحاد في صناعة الأزياء ما بين القرن السابع عشر وحتى منتصف القرن العشرين، رجعت الدولة لتكون الرائدة في عالم الموضة, وأصبحت فلورنسا العاصمة الإيطالية للأزياء في الخمسينات والستينات من القرن العشرين بينما ظهرت مدينة ميلانو في النهوض والتنافس أيضا في السبعينات والثمانينات مع بزوغ ركات جديدة مثل فيرساتشي وأرماني ودولتشي أند جابانا. لغاية السبعينات كانت الأزياء تصمم للأغنياء والمشاهير, ومع ذلك، بدأت الموضة الإيطالية للتركيز على الملابس الجاهزة، مثل الجينز، البلوزات والتنانير القصيرة. وأصبحت ميلانو أكثر الأماكن ارتيادا للمتسوقين لأسعارها المعقولة التي تناسب الجميع ,وأطيحت فلورنسا من مكانتها باعتبارها عاصمة الموضة الإيطالية.
اليوم، ميلانو وروما هما عاصمتا الموضة في إيطاليا ومن المراكز الدولية الكبرى لتصميم الأزياء، وتتنافس مع مدن أخرى مثل طوكيو ولوس انجليس ولندن وباريس ونيويورك.
أيضا هناك مدن أخرى مثل البندقية ،فلورنسا، نابولي، فيتشنزا وبولونيا وجنوى وتورينو هي مراكز مهمة. مناطق البلاد للتسوق الرئيسية هي فيا مونتينابوليوني وغاليريا فيتوريو ايمانويل في ميلانو وفيا دي كودوتي في روما،، فيا دي تورنابووني في فلورنسا.