ماهي عشبة الفيجل وماهي اهم استخداماتها واهم فوائدها الصحية سنتعرف عليها بالتفصيل في هذه المقالة.
محتويات المقال
ماهي عشبة الفيجل
عرَف عشبة الفَيْجَل هو جنسٌ نباتيٌّ يضمّ ما يُقارب 40 نوعاً من الأعشاب والشُجيرات المُعمّرة التي تنتمي إلى الفصيلة السذابيّة ، ويعود أصله إلى جزر الكناري وأوراسيا، وتجدر الإشارة إلى أنّ الفَيْجَل الشائع أو السَّذَاب الأَذْفَر يُزرع في الحدائق بسبب لون أوراقه، وأزهاره ذات اللون الأصفر الباهت التي تكون على شكل عناقيد تُنتج أقراص ذات فلقات تحتوي على العديد من البذور.وتتميّز أصناف الفَيْجَل المختلفة بأنّها دائمة الخُضرة، وذات رائحة قويّة، كما تمتلك أوراقه المُركّبة ذات الشكل الريشي من 2-3 وُريقات ذات اللون الأخضر المُزرق أو المائل إلى الرمادي، بالإضافة إلى ذلك تُعدّ أوراق عشبة الفَيْجَل قابلة للأكل؛ حيث يمكن استهلاكها طازجة أو على شكل توابل، كما تُضاف أحياناً إلى السلطات، وهي ذات مذاق قويّ ومُرّ، ولكن يُنصح باستخدامها بكمياتٍ قليلة؛ بسبب رائحتها القويّة، إضافةً إلى كونها سامّة بدرجة بسيطة
مكونات عشبة الفيحل أو السيذاب
فهي تحتوي على البروتين والبيرجابتين وأكسانثوتوكسين وهي مضادات أكسدة قوية وحمض الأموديك وسكوميانين وجاما فيجارين ، ودكتامين وكولوساجنين وأربورين والروبين وجرافيولينين وهيدروكسي كومارنينز وفوروكومارين وزيوت طيارة.
فوائد عشبة الفجيل
1-آلام الطمث وتقلصات الرحم: لعلاج اضطرابات الدورة الشهرية وآلامها الشديدة من تقلصات الرحم، يُمكن تناول كوب دافئ من مغلي عشبة الفيجل، وستلاحظين الفرق الكبير.
2-التهاب المفاصل:-علاج التهاب المفاصل: سواء كان استعماله داخليا أو خارجيا، يبقى الفيجل من المواد الطبيعية الفعالية في علاج التهاب المفاصل وآلام العظام، إذ يعمل على تسكينه في حال استخدم كضماد أو تم نقع القدمين أو اليدين فيه.
3-الوقاية من أمراض الكلى: يقي من أمراض الكلى والمثانة: يعمل الفيجل على إدرار البول بشكل كبير، مما يخلص من السموم المتراكمة في الجسم، خصوصا على مستوى المثانة، ويحمي من تشكل حصى في الكلى.
4-التهاب المفاصل: علاج التهاب المفاصل: سواء كان استعماله داخليا أو خارجيا، يبقى الفيجل من المواد الطبيعية الفعالية في علاج التهاب المفاصل وآلام العظام، إذ يعمل على تسكينه في حال استخدم كضماد أو تم نقع القدمين أو اليدين فيه.
5- فتح الشهية: يُعتبر الفيجل من النباتات التي تزيد من شهية الأكل، وبهذا يُمكن القول أنها تُعالج النحافة، كما تقضي على بعض الاضطرابات الهضمية كالإسهال.
6-رجيم سريع المفعول للكرش والافخاذ في اسبوع والتخلص من ترهلات البطن والخصر بسرعة
عشبة الفيجل لعلاج الأمراض
آلام الطمث وتلقصات الرحم:
-لعلاج اضطرابات الدورة الشهرية وآلامها الشديدة من تقلصات الرحم، يُمكن تناول كوب دافئ من مغلي عشبة الفيجل، وستلاحظن الفرق الكبير.
لزيادة الشهية:
-يُعتبر الفيجل من النباتات التي تزيد من شهية الأكل، وبهذا يُمكن القول أنها تُعالج النحافة، كما تقضي على بعض الاضطرابات الهضمية كالإسهال.
لمحاربة الالتهابات:
-مضاد للالتهابات: تخلصكم من التهابات اللوزتين والبلعوم والحلق، وكذا الالتهابات الجلدية التي تُسببها الحساسية.
التهاب المفاصل:
-علاج التهاب المفاصل: سواء كان استعماله داخليا أو خارجيا، يبقى الفيجل من المواد الطبيعية الفعالية في علاج التهاب المفاصل وآلام العظام، إذ يعمل على تسكينه في حال استخدم كضماد أو تم نقع القدمين أو اليدين فيه.
الوقاية من أمراض الكلى:
-يقي من أمراض الكلى والمثانة: يعمل الفيجل على إدرار البول بشكل كبير، مما يخلص من السموم المتراكمة في الجسم، خصوصا على مستوى المثانة، ويحمي من تشكل حصى في الكلى.
موانع الاستعمال
ينصح الأطباء المتخصصون في الأعشاب السيدات الحوال من استخدام الفيجل أو السذاب لأنه قد يؤدي إلى الإجهاض ماشرة
والمرأة المرضع أيضًا يمتنع عليها أن تستعمله وذلك لأنه قد يؤثر على الطفل سلبًا والأطفال كذلك فما دون الـ 12 عام.
لا يمكنهم أن يستخدموا تلك العشبة بأشكالها كزيوت أو دهان أو كنبات.
ومصابي الحساسية عليهم مراجعة الطبيب قبل استخدامه
التداخلات الدوائية مع عشبة الْفيجل
قد تتسبب عشبة الْفيجل لبعض الأضرار إذا تم تناوله مع بعض الأدوية، حيث أنه يحدث تداخلات مع الأدوية، ومن بين هذه الأدوية هي:
هناك أدوية الحساسية التي يتم تناولها من قبل الأشخاص الذين يعانون من الحساسية تجاه ضوء الشمس، حيث يمكن لعشبة الْفيجل أن تزيد من نسبة الحساسية أكثر، فقد تسبب إصابات بالحروق، أو حدوث تقرحات.
كما تؤدي لظهور طفح جلدي في مناطق معينة بالجسم التي تتعرض لأشعة الشمس، لذلك يفضل وضع الواقي للشمس أثناء الخروج، كما ينصح بلبس ملابس تقي الجسم عند الخروج في أشعة الشمس.
ومن بين الأدوية التي تتداخل مع عشبة الْفيجل هي:
– دواء الأميتربتيلين.
– دواء السيبروفلوكساسين.
– دواء النورفلوكساسين.
– دواء اللوميفلوكساسين.
– دواء الأوفلوكساسين.
– دواء الليفوفلوكساسين.
– دواء السبارفلوكساسين.
– دواء الغاتيفلوكساسين.
– دواء الموكسيفلوكساسين.
– دواء التريميثوبريم/السلفاميثوكسازول.
– دواء التيتراسايكلن.
– دواء الميثوكزالين.
– دواء التري أوكسالين