مضار النعناع للرجال نتحدث عنها من خلال مقالنا هذا كما نذكر لكم أهم فوائد النعناع للرجال ونشير إلى فوائده للصحة العامة وختام الموضوع أطعمة هامة لصحة الرجل.
محتويات المقال
مضار النعناع للرجال
معظم اضرار النعناع للرجال تكون بسبب جرعاتٍ كبيرةٍ منه وليس بسبب الجرعات اليومية الطبيعية، إليكم في ما يأتي بعض اضرار النعناع للرجال:
تأثير النعناع على هرمون التستوستيرون
أثبتت الدراسات أن واحدة من أضرار النعناع للرجال هو دوره في خفض مستويات هرمون التستوستيرون، وهو الهرمون المسؤول عن الصفات الذكورية عند الرجال، ومن الجدير بذكره أن هذه التأثيرات تظهر عند استخدامه بجرعات أعلى من الموصى بها.
النعناع والخصوبة عند الرجال
استخدام النعناع في معدلاته الطبيعية لا يؤثر على خصوبة الرجل أبدًا، لكن أظهرت الدراسات أن استخدام النعناع في جرعات أعلى بكثير من جرعاته الموصى بها قد تضر في بعض الحالات بخصوبة الرجل، بما فيها عدد وجودة وحركة الحيوانات المنوية.
فوائد النعناع للرجال
-يحسن الحالة المزاجية مما يسبب زياد المتعة الجنسية للطرفين ورغبة كل منهما في إطالة العملية الجنسية لأطول وقت ممكن.
-زيت النعناع يعمل على زيادة هرمونات ورغبة الطرفين في ممارسة الجنس، فهو يستخدم كمخدر للعضو التناسلي وتأخير عملية القذف.
-يعمل على تخفيف الآلام العضلات والالتهابات المختلفة، ويستخدم أيضا كخافض للحرارة، فهو ملطف وفعال في علاج الكثير من الأمراض، ويدخل أيضا في صناعة الكثير من الأدوية.
-رائحته الزكية تزيد من رغبة الزوجين في ممارسة الجنس لفترة أطول رائحته طيبة تمنع الاشمئزاز من قبل احد الطرفين.
-يعمل على تأخير سرعه القذف بعد استخدام زيت النعناع كما يساعد في زيادة إنتاج هرمون التوستيسترون الذكورى.
-الكثير من الأشخاص تعتبر النعناع من المشروبات والنسائية، لأنه يزيد من هرمونات الأنوثة لذا ينصح جميع الرجال بعدم تناوله.
قام بعض العلماء بتجربة على الفئران وقدموا لهم نعناع، فظهرت لديهم اضطرابات في وظائف الخصيتين.
-كما صرح العلماء الأمريكان أن تناول الرجال مشروب النعناع يقلل من ظهور الشعر وزيادة ظهور علامات أنثوية.
النعناع للصحة العامة
تقليل أعراض متلازمة القولون العصبي:
هي أكثر الاضطرابات الهضميّة التي يُعاني منها الكثير من الأشخاص في العالم، وتظهر أعراضها بالشعور بالألم في المعدة، والإصابة بالغازات والانتفاخ، والإصابة باضطرابات الأمعاء، كالإمساك أو الإسهال، وقد أظهرت الأبحاث المخبرية قُدرة النعناع على تقليل هذه الأعراض؛ بسبب احتوائه على مادة المنثول التي تسهم في إرخاء عضلات الجهاز الهضمي، مما يُقلل من الأعراض بصورة ملحوظة.
تقليل مشكلات عُسر الهضم:
يُعدّ النعناع أحد العلاجات التي تُقلل من مشكلات الهضم في الجهاز الضمي، مثل: اضطرابات المعدة، وعسر الهضم الذي يحدث بعد تناول وجبات كبيرة أو دسمة، مما يؤدي إلى تأخُّر هضم الطعام في المعدة، ويُقلل النعناع من ذلك بتحريك الطعام من المعدة، ويُقلل مشكلة عسر الهضم.
تحسين وظيفة الدماغ:
تساعد رائحة النعناع على تحسين الذاكرة والانتباه، وتخفض مستوى الإحباط والقلق والإرهاق، وتُخفف من أعراض الاكتئاب، وتساهم في تحسين المزاج. تخفيف أعراض الزكام: تُعد مادة المنثول الموجودة في النعناع فعّالةً في إزالة احتقان الأنف، وتزيد من تدفق الهواء في المجاري التنفسية للأشخاص المصابين بالزكام أو الإنفلونزا.
إزالة رائحة الفم الكريهة:
يساعد شرب الشاي بالنعناع ومضغ أوراقه الطازجة على إخفاء رائحة الفم الكريهة والتَّخلص من بكتيريا الفم؛ بسبب احتوائه على خصائص مضادة للبكتيريا، وتحتوي العديد من مستحضرات العناية بالفم ومعاجين الأسنان على النعناع. تقليل أعراض الحساسية الموسمية:
التي تُعرف بحُمى القش، وتؤثر على ملايين الأشخاص في العالم، ويساهم النعناع في تقليل إفراز المواد الكيميائية التي تُدعى الهيستامين التي تؤدّي إلى ظهور أعراض الحساسية، مما يساهم في تخفيف الأعراض.
الحفاظ على البشرة:
يُعدّ زيت النعناع مُطهرًا للبشرة ومضادًا للحكة في الجلد، كما يساعد عصيره على تهدئة البشرة وعلاج الالتهابات والحكة فيها، كما أنّه يُقلل من ظهور الحبوب عليها، مما يساهم في تخفيف أعراض حب الشباب.
المساعدة على فقدان الوزن:
يُساعد النعناع على تحفيز الإنزيمات الهاضمة التي تمتص العناصر الغذائية من الطعام، كما يساعدها على استهلاك الدهون وتحويلها إلى طاقة قابلة للاستخدام بدلًا من تخزينها.
علاج الغثيان:
يساهم تناول أوراق النعناع الطازجة في تقليل الغثيان بسبب رائحته المنعشة. تخفيف الصداع: استخدم النعناع يساعد على تخفيف الصداع، إذ يُمكن استخدام زيته وفرك الجبهة به، كما يُقلل من الالتهاب وارتفاع درجة الحرارة المرتبطة بالصداع والصداع النصفي.
أطعمة ضرورية للرجال
الثوم:
يعتبر عاملًا رئيسًا فى زيادة فاعلية القدرة الجنسية. البصل: أكل البصل يزيد من نسبة المني وله تأثير هرموني يشبه الهرمون الذكري تمامًا. المأكولات البحرية: المأكولات البحرية منبع للخصوبة، فهناك سبب لكل النكات التي تطلق عن الأسماك والعلاقة الجنسية، فالمأكولات البحرية هي كلمة السر، لأنها تحتوي على محفزات جنسية طبيعية.
الطماطم:
تعد الطماطم من أفضل الأطعمة التي تفيد البروستاتا عند الرجال، وبالإضافة إلى كونها مضادة للأكسدة، فهي أيضًا تعزز الرغبة الجنسية عند النساء والرجال، فهي لا تسمى “تفاح الحب” من فراغ.
المكسرات:
تحتوي على كميات كبيرة من الزنك، وهو أحد العوامل الرئيسية المثيرة للرغبة الجنسية، بالإضافة إلى أنها من أهم مصادر الأحماض الدهنية أوميجا 3، التي تحفز المخ على زيادة إنتاج الدوبامين، الذي بدوره يمنح شعورًا بالاستجابة للعلاقة الحميمة.
الخضروات الورقية:
الأوراق الخضراء مثل السبانخ والجرجير مصادر غنية بالمغنسيوم الذي يساعد على تمدد الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية مسببًا مزيدًا من الإثارة الجنسية. القمح: طبخ القمح باللبن والمكسرات يزيد من الطاقة الجنسية بنسبة كبيرة.
الحمص:
أكل الحمص مخلوطًا بالعسل علاج قديم ومعروف للضعف الجنسي.
جوز الطيب:
منبه جنسي قوي ولكن كثرة استخدامه لها تأثير إدماني بحيث يعتمد عليه الجسم فى كل مرة تحدث فيها العملية الجنسية.
الزعفران:
يقوي الجهاز العصبي المركزي ويفيد في حالات الضعف الجنسي.