مقدمة حفل عيد الام مكتوبة كما سنذكر ايضا كلمة عن الأم للإذاعة المدرسية وكذلك مقدمة عن الأم قصير جدا كذلك سنطرح مقدمة اذاعة مدرسية عن الام المثالية كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا.
محتويات المقال
مقدمة حفل عيد الام مكتوبة
-بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، محمّد نبي الله ورسوله وعلى آله وصحبه أجمعين، نطرح السلام على الأم العظيمة، السلام على الام التي سهرت وتعبت وربّت أجيالًا بعد أجيال، وأحسنت التربية، فالسلام عليك وعلى كل أوقاتك وأيامك يا نبع العطاء والحنان، أما بعد.. نُرحّب -أولًا بالإخوة الضيوف، ضيوف حفلنا اليوم الذي خصصناه ليكون حفلًا تكريميًا للأم، تلك الدرّة المكنونة، اللؤلؤة الساطعة التي أنارت لنا طريقنا أينما كًُنّا، فقد كان دُعاؤها السر وراء كل النجاحات التي حققناها في حياتنا، ليس هذا وحسب فهي التي وجّهتنا، وقوّمت سلوكنا أينما كنّا وفي أي وقت كان، فإليها تلك الزهرة التي بثّت كافة أشكال وأنواع الرحيق في حياتنا لها كل التحية والإجلال، فلنبدأ الآن بأولى فقراتنا لاحتفالنا هذا.
-انتهينا من كتابة مقدمة حفلة عيد الام، مقدّمة وصفنا لكم فيها الأم وروعتها، فهي من أجمل المقدّمات وأكثرها تعبيرًا ويُمكن أن يتمّ بدء أي من الاحتفالات الخاصة بعيد الام بها.
كلمة عن الأم للإذاعة المدرسية
– ان الأم هي نبع الحنان على الكرة الأرضية، فهي التي تمحي يأسنا، وتجعلنا نسير نحو طموحنا وأمالنا التي نعيش طوال حياتنا نحلم بها من أجل أن نرى في عينيها السعادة التي تنتظرها مننا، فمهما قست أو غضبت فلن تغفو إلا بعد أن تطمئن على أبنائها. فالعطاء الذي لا ينتظر صاحبه مقابل كان المقصود به هو عطاء الأم لأبنائها، لذلك فلا يمكن أن يحثنا الله على شيئاً في كتابة العظيم وهو القرآن الكريم من دون أن يكون هذا الشيء ثميناً للغاية، ولا يوجد أثمن من الأم في حياتنا. لذلك سيتلو عليكم الطالب (..) بعض الآيات التي ذكرت في القرآن الكريم مثل( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن، وفصاله في عامين، أن أشكر لي ولوالديك إلى المصير).
-فإذا نظرنا إلى ( سورة لقمان) سنجد أن منذ بدايتها يبين لنا الله أهمية الأم، وتحمل معانتها منذ أن يصبح الجنين في رحمها نطفة ثم علقة ثم مضغة ثم يسوي جنيناً تدب به الروح. فكل تلك المراحل تتعذب بها الأم، وبالرغم من ذلك لا تظهر لأي شخصاً ألامها، فهي لديها استعداداً أن تتحمل أضعافه من أجل حماية طفلها من أي مكروه. لذلك لا يمكن أن نضع أمهاتنا في أي موضع سيء، بل علينا أن ننجح ونتفوق من أجل أن نقدم لهم ولو جزءاً صغيرًا، مما تحملوه طوال العمر، لأن الحياة ستحلو وهم سعداء، ونرى ابتسامتهم مشرقة ودعواتهم لنا تستجاب عندما يرون أن هذا التعب لقد كانت نتيجته التفوق والنجاح. -وسوف يقدم لنا الطالب(..) ومجموعة من الطلاب وهو (…) مشهداً تمثيلاً عن وصايا الله عن الأم، وستستمتعون بذلك المشهد فقط أعيرونا انتباهكم. لذلك فيجب أن نعمل على تحقيق ما يحلم به أمهاتنا لمستقبلنا، وأن نكون مسئولين عن أنفسنا، وعن مستقبلنا وأن نبذل قصارى جهدنا من أجل أن لا نجعل العين يغمرها الدموع بسبب فعلاً يصدر مننا، لذلك فكامل الحب والمودة والرحمة لأمهاتنا الأعزاء فلولاهم ما أصبحنا موجودان الآن في الحياة. وأهم ما يجب الاهتمام به هو كيفية التعامل مع الأم عند الكبر، لأن الرعاية للأم عندما تبلغ سن الكهولة يكن من أهم مراحل الرعاية، التي يجب أن يقدم الأبناء لأمهاتهم كامل العناية الصحية والنفسية.
مقدمة عن الأم قصير جدا
-أعزاءي الطلبة والطالبات نحتفل اليوم بعيد الأم، ونتحدث في إذاعتنا المدرسية عن الأم ودورها العظيم في حياة أبنائها.
-ومكانتها في القرآن والسنة النبوية المشرفة.
-لا نغفل أبدا دور الأب، فهو رب الأسرة وحجر الزاوية في أي منزل فهيا يا أبنائي.
– نستمع إلى هذه الكلمات التي لا تكفي أبداً للتعبير عن شكرنا وامتنانا لأمهاتنا، وتقديرنا لهن في كل ما يفعلوه من أجلنا.
فضل الأم في الإسلام
1- لقد عظم الإسلام من قدر المرأة وخاصة الأم، وذكرت في كثير من الآيات في القرآن الكريم، وعن كيفية التعامل معها والتفاني في حبها، وأكد الله عز وجل على الطاعة بدون حساب وبدون مراجعة حديثها.
2- ولهذا كان فضل الأم في الإسلام كبير، ففي الأيام التي انتشر بها العبودية كان المرأة التي يوجد طفلاً في رحمها يتم عتقها من الرق، حتى تلد مولودها.
3-ولهذا فكان رسولنا صلى الله عليه وسلم، عندما يرى شخصاً يقوم بدفع أمه أو حتى مهاجمتها بأي كلمة فيرده فوراً، ويعلمه كيف يتعامل الابن مع أمه، ولهذا فيوجد حديث شريف يتحدث عن أهمية الأم في حياتنا، ومكانتها في قلوبنا. فلقد ذكر رسولنا (ص)، الأم بهذا الشكل، أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك، أي ثلاث مرات وثم يأتي فيما بعد الأب وهذا الحديث يثبت مدى أهمية الأم. 4-فبالرغم من عطاء الأب وقدرته على إعطاء الكثير في سد الاحتياجات للمعيشة، وسد متطلبات أبنائه، إلا تظل الأم لها المعزة والحب الأكبر.
مقدمة اذاعة مدرسية عن الام المثالية
-الأم هي الحب ، والحنان ، والعطاء وهي التي تسهر ، وتتعب من أجل راحة أبنائها ، وتربيتهم التربية السليمة لينتج إنسان صالح ، ومجتهد ، وذات دين وأخلاق كما أن الأم هي الأساس في صلاح الأسرة وما يترتب على ذلك من صلاح للمجتمع ولكتابة تعبير عن عيد الام بالعناصر والمقدمة والخاتمة ، والأم هي التي تقوم بالرعاية عند مرض أحد أبنائها ، وتسهر على راحتهم ، وتدعو الله أن يشفي أبنائها ، ويرعاهم وأن يصبحوا في أفضل حال والأم هي التي حملت أولادها تسعة أشهر وسهرت على راحتهم وتقوم بتشجيعهم لذلك فإن الجنة تحت أقدام الأمهات .
-الأم هي التي تنشئ أجيال والتي تعطي أطفالها اللبنة الأولى ثم الحمل تسعة أشهر ثم الرضاعة ثم التربية من صغرهم إلى أن يصل إلى مرحلة البلوغ وتعلمهم وتعتني بهم وبصحتهم من خلال تحضير الوجبات الصحية والغذائية لهم وتعليمهم جميع أمور الدين من صلاة ، وصوم ، وزكاة ، وأخلاق حميدة ، وصلة الرحم وجميع هذه الأمور تساهم في تكوين مجتمع خالي من العنف ، والتطرف ، والجهل وكما قال الشاعر أحمد شوقي (الأم مدرسة إذا أعددتها أعدت شعباً طيب الأعراق)