أنواع الشاي التركي ومعلومات عن الشاي التركي وطريقة عمله نتعرف عليها في تفاصيل المقال.
محتويات المقال
أنواع الشاي التركي
- شاي دوغادان التركي أحد أشهر أنواع الشاي المفضل لدى الأتراك، الذين يعتبرون أكثر الشعوب حباً واستهلاكاً للشاي، تنتج تركيا منه مايقارب 6.4% من إنتاج العالم سنوياً، وتنتشر أغلب مزارع الشاي على ساحل البحر الأسود في مقاطعة ريزا RİZE. للشاي طقوسه عند الأتراك وأدواته التي تمنحه النكهة والمذاق.
- شاي دوغوش التركي والذي يعتبر ايضا من انواع الشاي المشهورة في تركيا ولها عدة اطعام واشكال واسعارها مناسبة جدا
- شاي شوكور التركي والذي يعتبر من انواع الشاي المتميزة والمملوكة من قبل الحكومة التركية وعليه اقبال واسع في تركيا .
كيفية تحضير الشاي التركي
- نقوم أولًا بملء الأبريق السفلي من السماور بالماء ونضعه على النار حتى يغلي.
- نضع ملعقتين من ورق الشاي التركي في الأبريق العلوي من السماور، البعض يقوم بغسل أوراق الشاي أولًا ثم تصفية الماء عنها قبل وضعها في الأبريق، وأخرين يضعونها في الأبريق العلوي من السماور مباشرة دون غسلها.
- ثم وضع الأبريق العلوي الذي وضعنا فيه أوراق الشاي فوق الأبريق السفلي الذي وضعنا فيه الماء.
- عند غليان الماء في الأبريق السفلي نقوم بصب الماء المغلي على أوراق الشاي في الأبريق العلوي.
- نقوم بعد ذلك بترك الأبريقين لمدة عشرة دقائق فوق بعض قبل أن يكون الشاي جاهز للشرب.
- يشرب الشاي عبر صب نحو نصف الكأس من الشاي والنصف الأخر من الماء المغلي في الأبريق السفلي.
- في حال أراد الشخص أن يكون الشاي ثقيل بعض الشيء يمكنه الإكثار من الشاي، أما إذا ما أراده خفيف يمكنه الإكثار من الماء. وطبعًا يضاف السكر حسب الرغبة.
معلومات لا تعرفها عن تركيا
- تركيا من أشهر الدول الإسلامية التي تضم أكبر عدد من المساجد على أراضيها حيث يبلغ عدد المساجد بها إلى نحو 82,693 مسجدًا، ويوجد الكثير منهم في مدينة اسطنبول ومن أشهرهم المسجد الأزرق الذي يحرص جميع السياح على زيارته عند الوصول إلى تركيا.
- البندق من أشهى المكسرات التي يفضلها الكثيرين من مختلف أنحاء العالم وهو ما نجحت تركيا في احتلال الصدارة في إنتاجه بنسبة 70% من الإنتاج العالمي وتصديره بنسبة 80%.
- من المعلومات الغربية على أذهان الكثير منا هو وجود علاقة قوية تربط كلًا من تركيا وأستراليا على الرغم من المسافات البعيدة بينهم وتتمثل هذه الصلة في كون ما يقرب من 70.000 من سكان أستراليا لهم جذور تركية.
- هذا بالإضافة إلى التشابه بين أضنة التركية وسيدني الأسترالية في احتفال المدينتين معًا بمعركة جناق قلعة والتي تعتبر أخر المعارك في الحرب العالمية الأولى.
- احتوائها على كم هائل من المعالم الأثرية التي تشير إلى عظمة الحضارة العثمانية.
- تركيا تعد هي المكتشف الأول لزهرة التوليب وليست هولندا كما يزعم ويعتقد البعض، حيث قامت تركيا بزراعته لأول مرة ومن ثم تقديم إلى الدول الأوروبية والعالم.
- تعد تركيا أيضًا هو أول من قامت بزراعة الكرز في منطقة الأناضول قبل أن يصل إلى روما. من المعلومات الغريبة للبعض أيضًا هو أن حلوى راحة الحلقوم التركية الشهيرة كانت هي الحلوى المفضلة لدى كلًا من نابليون بونابرت وونستون تشرشل.
- من أهم مميزات المطبخ التركي التي يعشقه كل من يزور البلاد هو وضوح تأثره الكبير بالمأكولات الخاصة بالشرق الأوسط وآسيا، إلى جانب الاعتماد بشكل كبير على الثوم والكمون والعدس والنعناع والفلفل الحلو.
- تضم تركيا بمفردها أثنين من أعظم عجائب الدنيا السبعة وهما معبد أرتميس في أفسس، والثاني ضريح هاليكارناسوس وهو ما يجعلها محط أنظار العالم باستمرار.
- نجحت تركيا في احتلال مواقع التراث العالمي لليونسكو برصيد 15 موقع تراثي من أفضل المناطق السياحية في دولة تركيا منها الكبير، وجامع السلطان سليمان الثاني وحدائق هوسال، وأفسس.
- من المعلومات الصامدة للكثيرين أن الحمامات التركية القديمة المتعارف عليها ليست تركية الأصل كما يظن البعض، بل تم تصميمها عقب الحمامات الرومانية والبيزنطية.
- الساحل التركي الذي يعد من أشهر السواحل العالمية والمفضل لدى الكثيرين هو في الأصل يتكون من 383 شاطئًا و21 مرسى.
شاي دوغادان التركي
يساعد شاي دوغادان على التنحيف وإنقاص الوزن، من خلال قدرته على حرق الدهون الزائدة في الجسم، كما يقوي شاي دوغادان الجهاز المناعي للجسم، ويحميه من أمراض عديدة كالسكري، لاحتوائه على مادة “الأمينو أستي يحتوي شاي دوغادان على العديد من المعادن الهامة مثل البوتاسيوم والمنجنيز والفلورايد، هذا بالإضافة للكربوهيدرات، ومواد: الجوانين، والبيورين، والإسترات، مثل الزانثين، والكافيين، والأحماض الأمينية الضرورية للجسم.
