الهدف من الدراسة الجامعية

كتابة هديل البقمي - تاريخ الكتابة: 8 فبراير, 2022 8:09
الهدف من الدراسة الجامعية

الهدف من الدراسة الجامعية وسوف نتحدث عن سلبيات الدراسة الجامعية الهدف من إنشاء الجامعات التأقلم على الدراسة الجامعية البعيدة تجدون كل تلك الموضوعات من خلال مقالنا هذا

الهدف من الدراسة الجامعية

1 – تعميق قناعات الطالب بالالتزام بقواعد الخلق ، بما فيها من امانة وصدق ونزاهة وجرأة وعفة وغيرها.
2 – تعميق قناعات الطالب وقدراته بالالتزام بمبادئ العقل ، المرتكز على التفكير العلمي بابعاده التحليلية والاستقرائية والاستنتاجية والاستدلالية والنقدية.
3- تعميق اتجاهات الطالب بقبول التطور والتغير والتحديث المستند على اساس نتائج الدراسات والابحاث.
4- تعميق ايمان الطالب بقيم المجتمع واحترامه لتقاليده واعتزازه بتراثه.
5- تطوير معارف الطالب ومهاراته واتجاهاته على اساليب السلوك الاجتماعي السليم.
6- تعميق احترام الطالب للدستور والتزاماته بالقوانين والانظمة المرعية. 19
7- تعميق قدرة الطالب على الاستماع للغير ، وعلى الحوار المراعي لقواعد الخلق ومبادئ العقل.
8- تعميق احساس الطالب بقيمة الوقت واهمية ودقة المواعيد.
9- تعميق قناعات الطالب بقيم المواطنة الصالحة والالتزام بها وخاصة بما يتعلق بالامانة والنزاهة والصدق ، والاخلاص في العمل ، والعمل التطوعي ، والعمل بروح الفريق.
10- تعميق التزام الطالب بالوحدة الوطنية المتحررة من التعصب الاقليمي والطائفي والجهوي وغيره.
11- تعميق التزام الطالب بمبادئ الديمقراطية واخلاقياتها واحترامه لمؤسساتها وممارساتها وتقاليدها.
12- تطوير قدرات الطالب ومعارفه ومهاراته في مناهج البحث العلمي واساليبه ووسائله وادواته.
13- تطوير قدرات الطالب واستعداداته على الابداع والاختراع والاكتشاف والتجديد.
14- تطوير معارف الطالب ومهاراته واتجاهاته بمجال تخصصه ، كيما يوظفها في عمله بكفاية وخلق ومسؤولية.
15- تطوير قدرة الطالب ومهاراته واتجاهاته على التعليم الذاتي ، وتنمية اتجاهاته نحو التعليم المستمر وخاصة في مجال تخصصه.
16- تعميق ولاء الطالب للاسلام كفكر وتراث وحضارة ، وللمسلم منهم كعقيدة ، وتعميق انتمائه لامته العربية المجيدة ولشعبه الاردني الاصيل.
17- تطوير قدرات الطالب وحرصه الشديد على استخدام اللغة العربية السليمة قراءة وكتابة ومحادثة.
18- تطوير قدرات الطالب على استخدام اللغة الانجليزية قراءة وكتابة ومحادثة.
19- تطوير قدرات الطالب ومهاراته في تكنولوجيا المعلومات.
20- تطوير ثقافة الطالب العامة وتنمية اهتمامه على متابعة مستجداتها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وغيرها.
21- تعميق ثقافة الطالب بنفسه وتنمية حسه بالاعتماد على الذات ، والشعور بالمسؤولية ، وتدريبه على مراعاة الدقة فيما يقول ويكتب ويعمل.
22- تطوير شخصية الطالب بحيث تكون شخصية مبادرة وقيادية ومبدعة ، وقادرة على الاستجابة للافكار الجديدة والتكيف معها.
23- تعميق اتجاهات الطالب باحترام الغير ، واحترام ارائهم ، والقبول برأي الاغلبية ولو خالف رأيه.

سلبيات الدراسة الجامعية

1-لا توجد علاقات جيدة بين المدرس او الدكتور الجامعي والطالب من حيث التواصل الفكري والمهني عند البعض
2-لا يوجد برنامج موحد متبع في تقديم المحاضرات الكبرىفي المدرجات والصغرى في الحجرات -نقص الاطارات حيث نجد أحيانا اساتذة من الثانوية يدرسون في الجامعة -الاعتماد بكثرة على البحوث المنجزة من قبل الطلبة التي تغيب احيانا عن المصداقية بنقلها من الانترنيت حرفيا وبالتالي غياب لمسة الاستاذ -الاكتضاض مما يسبب قلة الفهم- سوء برمجة الحصص والمواد -اتباع الكم وليس الكيف في تقديم البرامج
3-التعليم الاكاديمي على تقديم ( جزء ) من المعارف ,, ويتجاهل القدرات والمهارات

الهدف من إنشاء الجامعات

1 -إعداد كوادر تتوافر لديهم القدرة على الاستمرار فى التعلم، والتحول المرن بين التخصصات الفرعية، بالإضافة إلى إمكانية الالتحاق بسوق العمل والعودة إلى الدراسة بعد تلقى التدريب والممارسة العملية المناسبة.
2- تطبيق التكنولوجيا لما فيه صالح المجتمع، وتأهيل الخريجين من التعليم الثانوى العام والفنى لتلبية احتياجات سوق العمل من الموارد البشرية التقنية والتكنولوجية اللازمة لمتطلبات خطط التنمية الاجتماعية والاقتصادية للدولة، ودعم الصورة المجتمعية لهذا النوع من التعليم.
3-استحداث مسار جديد متكامل للتعليم والتدريب التطبيقى والتكنولوجى ومواز لمسار التعليم الأكاديمى، يحصل خريجوه على درجات جامعية فى مراحل الدبلوم فوق المتوسط، والبكالوريوس والدراسات العليا.
4- توفير تعليم تكنولوجى يقدم خدمات تعليمية وتدريبية متكاملة ذات جودة مناظرة لنظم الجودة العالمية، وبما يسمح بإعداد خريج قادر على المنافسة فى أسواق العمل المحلية والإقليمية والعالمية.

التأقلم على الدراسة الجامعية البعيدة

1-صنع الأصدقاء
بعض الناس يجدون إيجاد الأصدقاء هو أمرا سهلا ويمكنهم أن يتأقلموا مع البيئة الجديدة ويطوروا من أنفسهم عند وضعهم في بيئة جديدة بالكامل، الأمور تكون أسهل عند إيجاد الوقت لصنع أصدقاء جدد إذا لم يكن هناك أصدقاء قدامى يجب أن يقلق الشخص بشأنهم ويقلق حول توفير الوقت المناسب لرؤيتهم.
2-اختلاف الثقافات
الثقافة المختلفة عن ثقافة البلد الأصلية بشكل جذري يمكن ان تؤثر على سعادة الشخص في العيش بمكان ما، لذا من الأفضل عند البحث عن الجامعة المناسبة للدراسة فيها فهم أيضا البيئة المتواجدة فيها هذه الجامعة وهل ستكون مريحة بالنسبة للشخص الذي يريد الدراسة أم لا. عند الذهاب إلى جامعة مشابهة في الثقافة للبلد الأصلية.
3-دائما هناك خيار آخر
العديد من الطلاب يرغبون في تغيير أماكن إقامتهم أو الابتعاد عن منازل أهاليهم للشعور بالاستقرار حتى عندما يذهبون إلى جامعات محلية. هناك فوائد عديدة للانتقال إلى السكن الجامعي، كالعيش مع الأقران، أو رفقاء السكن لكن هذه التجربة ليس مناسبة لكل شخص، هذا الخيار بالتأكيد هو خيار جيد وقابل للتطبيق عند الرغبة في الاستقلالية بوجود جامعة محلية، لكن هذا الخيار قد لا يكون خيارا مناسبا من أجل الراحة المالية لأنه بالطبع يكلف مالا أكثر



544 Views