انواع النظام الغذائي أي الأنظمة التي تعتمد على نوعيات معينة من الطعام.
محتويات المقال
انواع النظام الغذائي
- حمية خالية القلوتين والكازين: هي حمية خالية من القلوتين وتتجنب أيضاً الكازين وهو بروتين يوجد بكثرة في الحليب والجبن. بحاجة إلى الاستشهاد.
- حمية الإقصاء: هي طريقة تحديد الطعام الذي يسبب آثاراً سلبية للشخص وحذفه من الحمية الغذائية.
- حمية الكيتون: هي حمية عالية بالدهون وقليلة الكاربوهيدرات حيث يتحول الغذاء ودهون الجسم إلى طاقة. ويستخدم كعلاج طبي للصرع المقاوم.
- حمية داش (هي حمية تساعد على أيقاف ارتفاع ضغط الدم): يوصى من لدية ارتفاع ضغط الدم بأن يأكل كميات كبيرة من الفواكة والخضار والحبوب الكاملة ومنتجات الحليب قليلة الدسم وتكون جزءاً من حميتهم وتجنب الطعام المحلى بالسكر واللحم الأحمر والدهون. وتروج لها وزارة الصحة والخدمات الإنسانية وهي منظمة تابعة لحكومة الولايات المتحدة.
- حمية سرطان القولون: يعتقد أن الكالسيوم والحليب والثوم يساعدون في الوقاية من سرطان القولون. فقد تزيد اللحوم الحمراء واللحوم المصنعة خطر الأصابة به.
- حمية لصحة الكلى: هذة الحمية لمن يعاني من مرض الكلى المزمن، أولئك الذين لديهم كلية واحدة ومن يعاني من التهاب في الكلى ومن يعاني من فشل في الكلى. فهذة الحمية ليست غسيل للكلى وهو شيء مختلف تماماً.
- نظام غذائي متوازن العناصر: هي حمية طبية تشتمل على التغذية على السوائل فقط لسهولة الابتلاع. .
- حمية مرض السكري: هي المصطلح العام الذي يشمل الحميات الغذائية التي يوصى بها كل من يعاني من مرض السكري. هنالك اختلاف كبير في المجتمع العلمي حول ماهو أفضل نوع حمية لمن يعاني من السكري
الأطعمة التي يجب التقليل من استهلاكها
- استهلاك أقل من 300 ملغ يوميا من الكولسترول الغذائي.
- الحفاظ على استهلاك الأحماض الدهنية المتحولة عند أدنى مستوى ممكن.
- الحد من استهلاك أنواع الغذاء التي تحتوي على الحبوب المكررة، وخاصة تلك التي تضم الدهون الصلبة، السكريات المضافة والصوديوم.
- استهلاك أقل من 10٪ من السعرات الحرارية من الأحماض الدهنية المشبعة من خلال استبدالها مع الأحماض الدهنية غير المشبعة الاحادية وغير المشبعة المتعددة.
- الحد من تناول السعرات الحرارية من الدهون الصلبة والسكريات المضافة.
- الحد من تناول الصوديوم يوميا إلى أقل من 2،300 (ملجرام) وزيادة خفض استهلاكه إلى 1،500 (ملجرام) لدى الأشخاص الذين هم أكبر من 51 وأولئك في كل عمر والذين هم من أصل أفريقي أو يعانون ارتفاع ضغط الدم، السكري، مرض مزمن في الكلى
ماذا نقصد بالغذاء الخارق
الكثير مننا يعرف أن الأغذية الخارقة على أنها أغذية متواجدة بشكل طبيعي وتمتاز بانها قليلة بالسعرات الحرارية وعالية بالمغذيات ، وتعتبر مصدر غني لمضادات الاكسدة المتفاوتة في كميتها من نوع لاخر، و تحوي عدد من المغذيات الضرورية، ولها عدة فوائد صحية تعود على الجسم، منها: مكافحة السرطان، مكافحة أمراض القلب، تقليل نسب الكولسترول في الدم، تعزيز المناعة ومكافحة الالتهابات، دور في خفض الوزن، وزيادة معدلات الايض، تعزيز صحة الجهاز الهضمي، المناطق المسوقة لمعظم الأغذية تطمح لإقناعنا أن تناول بعض الأطعمة يمكن أن تبطئ عملية الشيخوخة، وتكافح الاكتئاب. والعديد من الأشخاص قد يعجبهم ذلك، بل قد يكون مشجع جدا لهم، وخاصة في بعض الحالات الصحية والمرضية، التي قد تعتقد بان في نوع معين من الغذاء ستجد الشفاء وحل لمشكلتها، وتعتبر المشكلة هي أن معظم الأبحاث على الاغذية الخارقة كانت مجرد اختبارات للمواد الكيميائية والمستخلصات المركزة ولا توجد في الغذاء بحالته الطبيعية، الثوم على سبيل المثال، يحتوي على المغذيات المزعومة بالمساعدة على تقليل الكوليسترول وضغط الدم. لكن عليك أن تأكل ما يصل الى 28 فصوص يوميا لتتناسب مع الجرعات المستخدمة في المختبر – وهو أمر لن يكون سهل التجريب
أطعمة ينصح بها المختصون
ترى الإحصاءات أن 70 % من الإصابة بمرض السرطان تعود إلى عادات غير صحية مثل التدخين وعدم الاهتمام بمأكولات طازجة ومفيدة. وتبين الإحصائية التوزيع التالي بين المصابين بمرض سرطاني:
- 35% منهم بسبب سوء التغذية
- 30 % منهم بسبب التدخين
- 2 % بسبب التعرض للأشعة فوق البنفسجية والباقي لأسباب مختلفة نادرة
يتبين من تلك القائمة أن الإنسان يستطيع خفض احتمال تعرضه لمرض السرطان عن طريق: الامتناع عن التدخين، وتناول أطعمة مفيدة ينصح بها الأطباء تقي من هذا المرض. ومن الأطعمة التي ينصح بها المختصون :
- الجرجير
- الكركم
- الموالح
- الدقيق الكامل
- البصل
- الفجل
- الأسماك
- القرنبيط الأخضر
- عين الجمل
- الثوم
- الكرنب
- الشاي الأخضر
- الطماطم
أصناف طعام صحية ومفيدة
الفشار: يعتبره البعض ضارّاً وغير مناسب لمرضى السمنة غير أن الفشار يحوي كمية هامة من المواد المضادة للأكسدة أكثر من تلك الموجودة في الفواكه أو الخضار، وذلك كون المواد المضادة للأكسدة، التي تحمي الجسم من السرطان وأمراض القلب، مرّكزة أكثر في الفشار لأن كمية الماء فيه أقل من تلك الموجودة في الفواكه والخضر الغنية بالسوائل.
الزبدة: عندما ينصح بإدراج بعض الدهون المشبّعة مثل تلك الموجودة في اللحوم الحمراء والجبن والزبدة في نظامنا الغذائي بكميات معتدلة جداً، يمكننا اختيار الزبدة العضوية المصنوعة من حليب الأبقار التي ترعى الأعشاب كونها غنية بحمض اللينوليك الدهني والمفيد للقلب والذي يساعد في خسارة الوزن الزائد، كما تحتوي الزبدة على الفيتامين K2 الذي يعمل على تعزيز وظيفة الجهاز العصبي والقلب والشرايين، بالإضافة إلى الأوميغا3 والأوميغا 6. علماً أن كمية الوحـدات الحرارية الموجـودة في الزبدة هي نفسها الموجودة في الزيت لكن الزيـت صحّي أكثر من الزبدة أو السمنة وسواهما.