بماذا تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية كما سنتحدث كذلك عن بماذا تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية والفرق بين الكواكب الصخرية والكواكب الغازية وأي النجوم أقرب إلى الأرض وتتميز الكواكب الغازيه بأن كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا.
محتويات المقال
بماذا تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية
تتميز الكواكب الغازية عن الكواكب الصخرية أنها سميت كواكب أرضية لشبهها بكوكب الأرض من النظرة العامة.
وسميت “كواكب صخرية” لأن قشرتها صخرية عكس باقي كواكب المجموعة الشمسية غازية التكوين والتي سميت الكواكب الغازية لذلك. وسميت “كواكب داخلية” لكونها تتواجد داخل حزام الكويكبات والأقرب من الشمس.
الفرق بين الكواكب الصخرية والكواكب الغازية
أولا الكواكب الصخرية
1-هي مجموعة الكواكب الأربعة القريبة على الشمس.
2-تتميز بوجود الأخاديد والجبال والفوهات والبراكين على سطها.
3-يمتلك كل منها كتلة مركزية صخري، تكون بالغالب من الحديد، ومن 4-ثم يحيط بها طبقة من السيلكات، و من ثم قشرة كروية صلبة.
5-تمتلك جو غازي خفيف مقارنة بغيرها من المواد في الحالة السائلة والغازية حيث ينتج عن سقوط النيازك و الانفجارات البركانية.
6-من الأمثلة على الكواكب الصخرية: كوكب الأرض و عطارد والزهرة والمريخ.
7-تتميز بكونها تملك طبيعة صخرية صلبة.
ثانيا الكواكب الصخرية
1-لا تمتلك أسطح معينة ومحددة كما هو الحال في الكواكب الصخرية.
2-لكل كوكب من كواكب أقمار متعددة ومعينة، ومثال ذلك أن كوكب نبتون يمتلك 13 قمرا.
3-تمتلك في مركز الكوكب نواة من حيث الحجم فهي صغيرة نسبيا من كرة جليدية صخرية.
4-أغلب مكوناتها من الغازات، وخاصة غازي الهيدروجين و الهيليوم.
5-هي مجموعة الكواكب الأربعة العيدة عن الشمس.
أي النجوم أقرب إلى الأرض
تعد الشمس النجم الأقرب للأرض؛ إذ تقع في مجرة درب التبانة على بعد 194 مليون كيلومتر تقريبًا، وتقدر هذه المسافة بـ 8.5 دقيقة ضوئية، ومن الجدير بالذكر أن الشمس تعد نوعًا من أنواع الأقزام الصفراء، فضلًا عن أنها أساس الحياة على كوكب الأرض، وتعد المكون المركزي للنظام الشمسي في مجرتنا.
يوجد الكثير من التفاعلات بين الأرض والشمس، ويؤدي الارتباط والتفاعل بين الشمس والأرض إلى ظهور تيارات المحيط والطقس والمناخ وأحزمة الإشعاع والشفق، على الرغم من أنه أمر خاص بالنسبة للأرض، إلا أن هناك مليارات النجوم مثل الشمس منتشرة عبر مجرة درب التبانة.
تعد الشمس أكبر جسم داخل نظامنا الشمسي، إذ إنها تشكل 99.8٪ من كتلة النظام.
تقع الشمس في مركز نظامنا الشمسي، حيث إن الأرض تدور حولها بمسافة 194 مليون كيلومتر.
تعتبر الشمس ضخمة للغاية، إلا أنها ليست كبيرة مثل الأنواع الأخرى من النجوم؛ لذلك يتم تصنيف الشمس على أنها نجم قزم أصفر.
ينتشر المجال المغناطيسي للشمس في جميع أنحاء النظام الشمسي عبر الرياح الشمسية.
تدور حول الشمس ثمانية كواكب، وخمسة كواكب قزمة على الأقل، وعشرات الآلاف من الكويكبات، وما يصل إلى ثلاثة تريليونات من المذنبات والأجسام الجليدية.
تبلغ المسافة التي تم قياسها بين الشمس والأرض حوالي 149,600,000 كم، وهذا يعني أن الوقت الذي تستغرقه الأرض لإكمال دورة كاملة حول الشمس يبلغ 365.3 يومًا.
تعد الشمس كرة من الغاز تتكون من 92.1٪ من الهيدروجين و7.8٪ من الهيليوم، وترتبط معًا بفعل جاذبيتها.
تبلغ درجة حرارة الشمس 15 مليون درجة مئوية.
تتميز الكواكب الغازيه بأن
العملاق الغازي أو الكوكب الغازي (ويسمى أحيانًا الكوكب المشتراوي نسبةً لكوكب المشتري)
كوكب كبير لا يتكون أساسًا من الصخور أو غيرها من المواد الصلبة. والعمالقة الغازية في النظام الشمسي أربعة وهي المشتري، زحل، أورانوس ونبتون.
ويمكن اعتبار أورانوس ونبتون صنفًا فرعيًا من الكواكب العملاقة: عمالقة جليدية، والتي تتألف من الجليد والصخر وغازات المياه والأمونيا والميثان، على عكس «العمالقة الغازية التقليدية» كالمشتري وزحل. وفي حين لا يوجد سطح صلب في أي من الكواكب الأربعة لكن أورانوس ونبتون لها نسبة أقل من الهيدروجين والهيليوم.
وعلى عكس الكواكب الصخرية فإن العمالقة الغازية ليس لها معالم سطحية واضحة، بل تتدرج أغلفتها الغازية بالكثافة باتجاه المركز، وربما إلى حالات سائلة أو قريبة من السائلة. ولذلك لا يمكن أن يحط إنسان على سطحها بالمعنى التقليدي للكلمة. ولذا فمصطلحات مثل القطر والمساحة والحجم ودرجة الحرارة السطحية والكثافة السطحية يمكن أن تشير فقط إلى الطبقة الخارجية المرئية من الفضاء.
