خواطر رومانسية واجمل اقوال وحكم عن الرومانسية ومجموعة من خواطر الحب في هذه السطور التالية.
الحب والرومانسية وجهان لعملةٍ واحدة، فهما مفتاح الحُب، والسعادة في الحُب. الكثير ما يعتقد أن الرومانسية تختفي مع مرور الأيام وتقل، ولكن مالم يعلموه أنهُ إذا ما كان الحُب باقي فإن الرومانسية لن تقل أبداً بل ستزيد كثيراً. كتبنا لكم أجمل الخواطر الرومانسية في الحب في هذا المقال نتعرّف عليها.
خواطر رومانسية جداً
-تكون العلاقات بارة عن مزيج ما بين الثقة والمساواة، عند مشاركة شخص ما لأفكاره، يجب على الطرف الآخر مشاركتها أيضاً. تقوم العلاقات بين الأشخاص على أساس المشاركة كما هو الحال في علاقة الحب التي تحدث بين شخصين، فهي تقوم على أساس تبادل الرومانسية والسعادة ومشاركة هذه المشاعر. “صوفي كينسيلا”
-سينفجر رأسي إذا بقيت أتهرب من هذا الواقع. يحتاج الحب والرومانسية إلى شخص قوي ذو شخصية قوية ليتعامل مع هذه المواقف. “جيس سكوت”
-الابتسامة والخجل والنظر لأسفل باستحياء من علامات الوقوع في الحب والشعور بالرومانسية. عند هذا الحب يبدأ القلب بالخفقان. “رينبو رويل”
-أنا لست شخصاً رومانسياً، وعندما سمعت الكثير من الأمور المتعلقة بالحب للوهلة الأولى، لم أصدقها وما زلت كذلك. وبالرغم من هذا كله، هناك شيء ما، شيء يبدو أنه حقيقي. ولكنني لا أهتم بكل ذلك. “نيكولاس سباركس”
-وددت أن أكون الشيء الأساسي في حياته، شيئٌ يبقيه عائماً فوق بحر الآمال، وبدلاً من ذلك كله، أصبح مرساتي التي أتعبتني من الغرق. “أماندا غريس”
-لا يمكنني مساعدة نفسي، ولا يمكنني وصف الطريقة التي أوقعتني في شراكه، ذلك الحب الذي جعلني أشعر بالهذيان كأنني فوق الغيوم. “ريتشيل ميد”
-أتفهم شعورك ورغبتك بتركي وحيداً، ولكنني أحبك وأكن لك مشاعر كبيرة في قلبي، فعندما رأيتك بدأ قلبي بالنبض لأول مرة في حياتي، أنت الشخص الذي حلمت به وتمنيت أن أقضي حياتي برفقته. لا أريدك أن تعانقني دون أية مشاعر، فالعناق هو الأساس الذي يقوي روابط الحب والرومانسية لدى الأشخاص. “ميف بينشي”
-لا أستطيع التوقف عن التحديق به عندما يتكلم، كانت طريقته رائعة. تساءلت هل بإمكانه أن يمنحني الحب بالكيفية الجميلة التي يتكلم بها. لا شيء أجمل من العشق والرومانسية. “جينيفر أرمنتروت”
-الحب الحقيقي نادر الحدوث، وهو الشيء الوحيد الذي يعطي للحياة المعنى الحقيقي. “نيكولاس سباركس”
-الحب الجميل لا يكون صادقاً إلّا اذا كان بطريقة جنونية. “بيدرو باركا”
-كنت أبتسم بالأمس، وها أنا أبتسم اليوم، وسوف أبتسم بالغد. ببساطة لأن الحياة قصيرة جداً لنبكي على أي شيء حصل أو قد يحصل فيها. “سانتوش كالوار”
-قل كلمة “مستفز” مجدداً يبدو فاهك بحالة استفزازية عندما تفعل ذلك. “بيكا فيتزباتريك”
-أستطيع أن أشعر به في مهجعي يسأل: الآن وقد حصلتِ علي، ما الذي ستفعلينه معي، التفت اليه، سأضعك في مكان لا يصيبك به مكروه. “سوزان كولينس”
-يكمن المعنى الحقيقي للرومانسية في الشك. “أوسكار وايلد”
-اذا كانت الموسيقى هي الغذاء الذي ينمي الحب، قم بعزفها، واعزفها مراراً وتكراراً. بدون هذا العزف يكون الحب كالشخص فاقد الشهية الذي يصاب بالمرض ويموت. “ويليام شكسبير”
-وقفت وكانت الرؤية غير واضحة وفي هذه اللحظة شعرت بقلبي يتحطم بشكلٍ خافت وواضح كزهرة تذبل. “ديانا غبلدون”
-أخذها وضمها بين ذراعيه وقبلها في وضح النهار، وأخذ يهتم بها أكثر من أي شخص آخر. “تولكن”
-لا تبخل بشفتيك لأولئك الذين يهتمون لأمرك ويفتحون قلوبهم لك بالفعل. “تشارلز ديكنز”
-وجدت ذاتي بين يديك، روحي ستجد روحك. “جودي ديفيراكس”
-إذا كانت محبة الأشخاص لبعضهم البعض تعمل على تقييدهم، وإهانتهم بطرق مختلفة, عندها أكون قد أحببت القليل من الأشخاص. “جارود كينتز”
-جميع حالات الحب العظيمة تبدأ بقصة عظيمة. “نيكولاس سباركس”
-هل تعلم ما هو السحر: أن يفهمك الطرف الآخر ويعرف ما الذي تريده دون أن تشعره بذلك. “ألبرت كاموس”
-حارس القلب لا ينام، سلمته قلبي منذ زمن حتى أشعر بالأمان، كان الحارس أمين حتى جائه طيفك الملائكي الفتان فاقتحم الجدران، ملئ الأركان وتجاوز عتبات الشريان، احتل حدود الوجدان. حتى النبضات لم تسلم من هذا الطوفان، فأمّسَي حبك ورسمة اسمك كله لقصيدي عنوان، ألهم حس الفنان ياسمينة تسكن بستان، ريحانة بكل الألوان. أمسى الحارس ولهان عاشق مُلهم سهران.
-هدمتي كل الجدران، سكنتي كل الأركان فأحببتك حب الألحان وعشقتك عشق الرهبان. يا قمراً في كل مكان أنشودة عهد الخلان فاتنتي حبيبتي ياسمينتي فراشتي، اعترافات الهوى تهدد روع الإنسان، فتعالي واقتربي ولا تخافي، فحارس القلب قد خان ونام.
-سأعيش مع حبك مهما مر الزمان، فلن أنساك يوماً وإن بعد المكان، بدونك قلبي تائه بلا عنوان، وشراييني تنفجر بحبك كما ينفجر البركان. -ستظل عيناى تذكر أرق إنسان فأنت زهرة عمري والأمان، ومكانك بقلبي وروحي والعينان. أشتاق لك يا بحر من الحنان وأحلم بيوم تتشابك فيه اليدان ويتلاقى في همس وسكون قلبان.
-كيف جعلتني أحبك إلى هذا الحد، كيف خلقت اللهفة في عيني وفي كياني، نعم جعلتني أجن عندما أتذكرك أتخيلك في كل شيء. أتخيل وجهك في وجوه الحاضرين. أسمع صوتك في كل لحظة، أشعر بقربك في كل مكان، أتذكر أن بيني وبين رؤيتك ملايين الحواجز، إلّا أنني أعيش على أمل اللقاء.
-نتألم عندما نعجز عن البوح عما في داخلنا. نتألم عندما نرى من نعشقهم ليسو معنا. نتألم في لحظات اشتياقنا لهم ولا نستطيع لو النطق بكلمة ” أنا مشتاق “، نتألم لا أدري أنحن الذين نعجز عن الكلام أو الكلام هو الذي يعجز عنا.
-نتألم عندما يقولون أن لغة الصمت أفضل لغة لتعبير، فماذا لو عجز الصمت.
-ليتك تفهم شعوري وأحساسي، وليتني أعيش بوسط أحساسك. تعال أسكن بوسط أنفاسي، أنا قلبك وروحك وأنا أنفاسك. تعال أعبر موانيء الشوق وأرسي بظلوع المحبة ودوس أرض قلبي وأرفع راية أنتصارك، وكن لي آخر أوطاني، وأهزم فيني أشتياقي، عمر المسافة ماتعيق المحبين. ويبقى الغلا والشوق ولو هم بعيدين.
-فكرت بأن أهديك عمري واكتشفت بأنه ملكك، فأردت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك. أما عيناي فأعذرني فهي الطريق إلى أملي، لكني سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر. “الوفاء”.
-أحبك بكل ماتحمله هذه الكلمة من معنى، أحبك بكل أحساس يتلهف لرؤيتك، أحبك بكل شوق وأشتياق لسماع صوتك، أحبك بكل مافيها من نغمات موسيقية، أحبك بكل ماتخبئها هذه الكلمة من عناء، أقولها لك وحدك ولا أريد سماعها من أحد غيرك.
-مهما قيلت كلمة أحبك لم أحس بها مثلما أحسست بها معك، فأنت الحب والأحساس يا من علمني كيف الإحساس يكون، أن نبضات قلبي لم تنبض إلّا بحبك ولم أسمع دقات قلبى إلّا وأنا معك. فبعد كل هذا يسألوننى لماذا أحبك كل هذا الحب، ليتهم يعرفون الآن ويسمعون دقات قلبي وهي تنادي عليك
-وتحس بها وتعرف كم أنا أحبك وأشتاق لك.
-صوتك ونظرة ماتكفيني، بوستك يمكن تراضيني، ضمتك هي منى عيني، نظرة عيونك كلها حب وغرام. لمسة أيدك كلها شوق وحنان، كم -تحسفنا عليك ما نبي غيرك نبيك، تونا حسينا بغلاك، يا تجينا يا نجيك.
-شغلي الشاغل رضاك ودي لو إنّي معاك، تلمحك عيني ثواني وأرجع أتخيل لقاك.
-عمري ما فكرت فيك وما خطر في البال حبك، لين قلبي قال أبيك وقالت عيوني أحبك.
-جيت أضحك لقيت الضحك يستاهل جلوسك، جيت أبكي لقيت دمعتي ما تستاهل تنزل إلا وتمسحها كفوفك، جيت أسكت لقيت سكوتي -يحلى بسماع صوتك، جيت أحكي لقيت الحكي يحلى وعيني تشوفك. بالله عليك وش أسوي دام دنيتي ما تكمل بدونك.
