سلطة التفاح الاخضر افنانيتو وكذلك سلطة التفاح الأخضر والزبادي، كما سنقوم بذكر سلطة التفاح الأخضر والرمان، وكذلك سنتحدث عن فوائد التفاح الأخضر، وكل هذا من خلال مقالنا هذا تابعونا.
محتويات المقال
سلطة التفاح الاخضر افنانيتو
1- المكونات:
– تفاحة واحدة خضراء.
– 3-2 حبات زيتون مقطع إلى شرائح.
– ربع كوب من أوراق الكزبرة.
– ربع كوب من البصل الأخضر المفروم.
– ملعقتان صغيرتان من زيت الزيتون.
– نصف ملعقة صغيرة من العسل.
– ملح وفلفل حسب الرغبة.
2- طريقة التحضير:
1- قطع التفاح إلى شرائح رفيعة وضعها في وعاء متوسط الحجم.
2- أضف الزيتون، والبصل الأخضر، والكزبرة.
3- قم بتتبيل المكونات بالملح والفلفل.
4- أضف زيت الزيتون، ثم رش القليل من العسل.
5- اخلط المزيج جيدًا، ثم زينه بالبصل الأخضر.
سلطة التفاح الأخضر والزبادي
-المكوّنات:
– حبة من خس.
– حبتان من التفاح الأخضر.
– حبة من الجرجير.
– الصلصة:
– ملعقتان صغيرتان من البقدونس.
– نصف علبة من اللبن الزبادي.
– ملعقتان كبيرتان من عصير الليمون.
– ملعقة صغيرة من الثوم المهروس.
– ملعقة كبيرة من المايونيز.
– ملعقة صغيرة من الملح.
– صنوبر محمّص للتزيين.
– طريقة التحضير:
1- نغسل الخس جيّداً، ونفرمه إلى مربّعات ثمّ نضعه في طبق التقديم.
2- نغسل أوراق الجرجير، ثمّ نفرمها فرماً خشناً ونضعها فوق الخس.
3- نقطّع التفاح إلى أنصاف، ثمّ إلى شرائح مُتوسطة، ونضعه فوق المكونات الأخرى.
4- لتحضير الصلصة، نَخلط اللبن الزبادي مع المايونيز جيّداً، ثمّ نُضيق الثوم مع التقليب المستمر.
5- نسكب الخلّ، وعصير الليمون، ونضيف الملح، والبقدونس، ونخلط.
6- نسكُب الصلصة فوق مكونات السلطة ونُزيّنها بالصنوبر
سلطة التفاح الأخضر والرمان
– المقادير:
- 15 جرام تفاح أخضر
- 50 جرام زيت ريحان
- 45 جرام جبن ماعز
- 30 جرام بقلة
- 30 جرام خرشوف
- 30 جرام دبس رمان
- 20 جرام خس روماني
- 15 جرام سلق أخضر
- 15 جرام جرجير
- 15 جرام رمان
- 15 جرام زيت زيتون
- 5 جرام خل أبيض
- 4 أورق ورد صالح للاكل
- ملح – حسب الرغبة
- فلفل اسود – حسب الرغبة
- خردل – حسب الرغبة
– الطريقة:
1- اغسلي الخضراوات جيداً، وقطعي الخرشوف إلى رقائق رفيعة ويترك جانباً مع جبن الماعز.
2- افرمي البقلة والسلق والجرجير والخس.
3- لتحضير الصلصة: اخلطي الخل الأبيض مع زيت الزيتون، والخردل، والملح، والفلفل، ودبس الرمان، وزيت الريحان.
4- ضعي 4 أوراق من الورود الصالحة للأكل على أطراف طبق التقديم والسلطة في منتصفه ثم يضاف الخرشوف وجبن الماعز ويقطع التفاح إلى شرائح رفيعة تضاف فوقها ويوزع الرمان.
فوائد التفاح الأخضر
1- تعزيز صحّة القلب:
إذ يُعد التفاح من الفواكه الغَنيّة بمضادات الأكسدة والفلافانويدات (بالإنجليزية: Flavanoids) مثل؛ الكيرسيتين (بالإنجليزية: Quercetin) الذي يُساعد على تقليل خطر الإصابة بالعديد من مشاكل القلب المُزمنة، مثل: النوبة القلبيّة، وقد أشارت الدراسات إلى أنّ الكيرسيتين الموجود في التفاح يُزوّد الجهاز القلبي الوعائيّ بفوائد مضادّة للالتهابات، كما يخفّف التهابات الجهاز التنفسي.
2- تعزيز صحّة الجهاز العصبي:
حيث وجدت إحدى الدراسات التي نُشرت عام 2006 في المجلّة المُسمّاة بـ Experimental Biology and Medicine أنّ مُركب الكيرسيتين الموجود بوَفرة في التفاح كان أحدَ المركّبين اللّذَين يُساعدان على تقليل موت الخلايا الناتج عن أكسدة والتهاب الخلايا العصبيّة، كما نشرت مجلة مرض الألزهايمر أنّ زيادة تناول عصير هذه الفاكهة يُمكن أن يزيد إنتاج الناقل العصبي المُسمّى بالأستيل كولين (بالإنجليزيّة: Acetylcholine)؛ ممّا يُحسّن الذاكرة لدى الفئران التي تعاني من أعراض مُشابهة لمرض الألزهايمر، كما أشارت الدراسات إلى أنّ إضافة التفاح إلى النظام الغذائيّ اليوميّ قد يَحمي الخلايا العصبيّة من السُميّة العصبية الناتجة عن الإجهاد التأكسدي، وقد يلعب دوراً مُهمّاً في الحد من اضطرابات التنكّس العصبي مثل؛ مرض الألزهايمر.
3- تقليل خطر الإصابة بالربو:
حيث يحتوي التفاح على كميات كبيرة من مُضادّات الأكسدة التي يُمكن أن تُساهم في حماية الرئتين من التلف التأكسدي، إذّ وجدت إحدى الدراسات التي شَملت أكثر من 68,000 امرأة أنّ اللّواتي تناولنَ كميات أكبر من هذه الفاكهة كان يقلُّ خطر إصابتهنَّ بالربو مقارنة مع غيرهم، حيث إنّ تناول 15% من حجم تفاحة كبيرة بشكلٍ يوميّ ارتبط بتقليل خطر الأصابة بهذه الحالة بنسبة 10%، ومن الجدير بالذّكر أنّ قشر التفاح يحتوي على مادة الكيرسيتين التي من المُمكن أنّ تُساهم في تنظيم الجهاز المناعي، وتقليل الالتهابات.
4- تعزيز صحّة الجهاز الهضمي:
وذلك لاحتواء التفاح على البكتين؛ وهو من الألياف التي تُغذّي البكتيريا النافعة في الأمعاء، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأمعاء الدقيقة لا تمتصّ الألياف أثناء الهضم، ولكنّها تنتقل الى القولون عِوضاً عن ذلك، ممّا يُعزّز نمو البكتيريا النافعة، كما تتحوّل هذه الألياف إلى مُركّبات مُفيدة أخرى تنتشر عبر الجسم.
5- إمكانية المساهمة في تقليل خطر الإصابة بمرض السرطان:
إذ إنّ مُضادات الأكسدة، والفوائد المُضادّة للالتهابات في التفاح يمكن لها أن تساعد على الوقاية من مُختلف أنواع مرض السرطان، مثل: سرطان الرئة، وسرطان الثدي، بالإضافة إلى سرطان القولون، كما أشارت العديدُ من الدراسات إلى أنّ هذه الفاكهة تمتاز بأنّها من الفواكه التي ترتبط بتقليل خطر الإصابة بالسرطان؛ وبخاصّة سرطان الرئة.
6- تعزيز صحّة اللثة، والأسنان:
وذلك عند استهلاك حبة واحدة من التفاح يومياً، حيث إنّه يحتوي على حمض التفاح (بالإنجليزيّة: Malic acid) الذي ثبت أنّه يؤدي لتبييض الأسنان، كما يُمكن أن يُساعد على تقليل الإصابة بتسوّس الأسنان، وبأمراض اللثة، وذلك من خلال تقليل مُستويات البكتيريا.
7- السطرة على مرض السكري:
وذلك لاحتوائه على الألياف القابلة للذوبان، والتي تُساعد على إبطاء هضم الطعام، وتقليل امتصاص الجلوكوز في مجرى الدم، وبالتالي فإنّه يُعدّ من الوجبات الخفيفة الجيّدة التي يمكن لمرضى السكّري تناولها، وقد أظهرت دراسة أُجريَت على 187,382 شخص أنّ تناول ثلاث حصص في الأسبوع من هذه الفاكهة، أو من العنب، أو الزبيب، أو التوت الأزرق، أو الكُمثرى قلل من خطر إصابتهم بمرض السكري النمط الثاني بنسبة 7% مُقارنةً مع عدم تناوله.
8- تعزيز صحة العظام:
إذ إنّ تناوُل الفواكه بشكل عامٍ يرتبط مع ارتفاع كثافة العظام، ويعتقد الباحثون أنّ المركّبات المُضادّة للالتهابات، ومُضادات الأكسدة فيها يُمكن أن تُساعد على تعزيز كثافة العظام، وقوّتها، وأشارت بعض الدراسات إلى أنّ التفاح بشكلٍ خاصّ قد يكون له تأثيرٌ مفيدٌ في صحة العظام، بالإضافة إلى ذلك فإنّ التفاح يحتوي على معدن المغنيسيوم الذي يُحافظ أيضاً على قوة العظام.
9- إمكانية تقليل مستويات الكوليسترول في الدم:
ويعود ذلك لاحتواء التفاح على كمية كبيرة من البكتين الذي يُقلل مستويات كلٍ من الكوليسترول، والجلوكوز في الدم، وقد وجدَت دراسة أجريت في جامعة فلوريدا أنّ النساء اللاتي تتراوح أعمارهنّ بين 45 و65 عام، ويتناولنَ مقدار كوب من التفاح المجفّف يوميّاً انخفضت لديهنّ مستويات الكوليسترول الضارّ بنسبة 23%.