شو السبب الي يخليك تنهي علاقتك بشخص نتحدث عنها في هذا المقال ونتعرف معا على طريقة إنهاء علاقتنا بشخص نحبه تابعوا السطور القادمة
محتويات المقال
شو السبب الي يخليك تنهي علاقتك بشخص
1-يؤذيك نفسياً وجسدياً
يعتبر الشعور بالضرر الجسدى أو النفسى، من أهم الأسباب التى تدفع للتفكير فى الانفصال غير مشروط، لأنها تدل على أن الطرف الأخر لا يرغب فى الحفاظ على هذه العلاقة .
2-يجعلك حزينة طول الوقت
الحياة مليئة بالمشاكل، ولذلك يسعى كلاً من الطرفين فى العلاقة على مساعدة بعضهما فى التغلب على الصعوبات التى يواجهونها، ولكن ببعض الأحيان قد يتسبب أحد أطراف العلاقة فى إفساد أى لحظة حلوة تمر بحياتهما وجعل الحياة تبدو محبطة وكئيبة، كما ليس لديه أى استعداد لحل المشاكل التى يمرون بها، وهنا يجب التفكير فى الانفصال .
3-يتجاهلك طوال الوقت
إذا كان الطرف الأخر لا يقوم بإجراء أى مكالمة هاتفية أو إرسال رسائل نصية للاطمئنان عليك، أو يحرص على الاحتفال بمناسبات الهامة بحياتكما، هنا يجب التحدث معه عن أسباب تجاهله لكل ذلك أو التفكير فى الانفصال.
4-يتفنن فى خداعك
تعتبر أحد أسباب التفكير فى الانفصال عن الطرف الأخر، هو أن يمارس أحد أطراف العلاقة بشكل دائم الغش والخداع والكذب على الطرف الأخر، مما يتسبب فى الشعور بعدم الأمان .
5-يفكر دايماً فى حبيبته السابقة
يعتبر أهم أسباب التفكير فى إنهاء العلاقة على الفور، هو ملاحظة تفكير الحبيب بشكل دائم فى حبيبته السابقة، وذكرها طوال الوقت، مما يدل على إنه لم يشعر بجانب حبيبته الحالية أى مشاعر، لذلك يجب الانفصال على الفور.
نصائح تساعدك على إنهاء علاقتك العاطفية
1-لا تأخذ قرارك النهائي وأنت غاضب
عندما نغضب نفقد القدرة على التفكير المنطقي فنندفع ونأخذ قرارات خاطئة نندم عليها فيما بعد، لذا عندما تريد أن تنهي علاقتك العاطفية لا تندفع تحت تأثير غضبك، بل تريّث لحين تهدئ أعصابك، عندها يمكنك أن تفكر جيداً وتتّخذ القرار المناسب لك.
2-تعرّف على الأسباب الحقيقية للانفصال
اجلس مع نفسك في مكان هادئ وحاول أن تتعرّف على الأسباب التي تدفعك لإنهاء علاقتك العاطفية، وإذا وجدت أن الأسباب قابلة للمعالجة ضع حلولاً سريعة لها، أما في حال وجدت أن الأسباب من المستحيل علاجها عندها ستتضح الأمور وسيسهل عليك اتخاذ القرار الحاسم.
3-حدّد ما هي سلبيات وإيجابيات شريكك
حتى لا تتسرّع في الحكم على شريكك العاطفي احضِر ورقة وسجّل عليها الصفات السلبية لشريكك وعلى ورقة أخرى سجل صفاته الإيجابية وقم بمقارنتها جيداً، إذا لاحظت أن الإيجابيات أكثر من السلبيات تراجع عن فكرة الانفصال.
4-أعطِ فرصة جديدة لشريكك
حتى لا تندم على قرارك في المستقبل أعطِ فرصة جديدة لشريكك وقم بالتركيز على إمكانية علاج المشاكل بدلاً من التفكير فقط في إنهاء العلاقة، لكن عندما لا يتجاوب شريكك لفرصك ولا يرضى بالحلول المقدمة له اقطع صلتك معه دون أي تردّد.
5- أخبر شريكك عن معاناتك معه
لا تنهي العلاقة قبل أن تخبر شريكك عن حجم الألم والمعاناة التي سبّبها لك، حاول أن تخبره بكل شيء وافتح له المجال لكي يدافع عن نفسه، ما أدراك قد يعترف بخطئه ويعتذر عما بدر منه أو قد يكون غير مذنب وأنت حكمت عليه مسبقاً.
6- ضع وقت زمني محدّد للتغيير
عندما يخبرك شريكك بأنه مستعد لكي يتغيّر صدّقه وتجاوب معه لكن ضع وقت زمني محدّد للتغيير، سيُجنّبك هذا الوقوع في سلسلة من الإحباطات المتكررة على أمل أن يتغيّر الطرف الآخر، كما سيكون لديك حجة قوية تواجهه بها عندما تُقرّر إنهاء العلاقة معه.
7- اطلب المشورة من شخص مقرّب
إذا كنت تشعر بالخوف أو التردّد من اتخاذ هذا القرار اطلب المشورة من شخص تثق به، أخبره عن حجم معاناتك واذكر له بعض التفاصيل ليعطيك رأيه بكل صدق، عندها ستتوضح الرؤية عندك وبالتالي ستكون أكثر قدرة على اتخاذ القرار الذي يرضي عقلك وقلبك.
8- اتخذ قراراً حاسماً
عندما تقوم بكل الخطوات السابقة ستتوصل لقناعة واحد هي إمّا الاستمرار في العلاقة أو إنهائها، عندها اتخذ قرارك النهائي والحاسم أي لا تتراجع عنه تحت أي ضغط، القرار الحاسم سيضع حد لمعاناتك وسيمنحك الفرصة لتعيد ترتيب حياتك من جديد وهذا ما تحتاج إليه في هذه اللحظة الحساسة من عمرك.
9- أخبر شركيك بخبر إنهاء العلاقة
لا يجوز أن تنهي علاقتك مع شريكك دون أن تخبره بالأمر لذا اتصل به وحدّد موعد لمقابلته، عندما تتقابلان أخبره بهدوء أن علاقتكما أصبحت عبئاً عليك أكثر من كونها مصدراً لسعادتك وفرحك ولذلك تريد أن تنهي كل شيء ولا بأس من أن تشرح له أسباب الانفصال دون أن تدخل في نقاش جديد معه.
شخصيات اقطع علاقتك بها فوراً
1- الشخص النمام
من أقوال إلينور روزفلت “العقول الكبيرة تتكلم عن الأفكار، والعقول العادية تتكلم عن الأحداث، أما العقول الصغيرة فتتكلم عن الأشخاص” فالنمامون يسعدون بذكر عثرات الآخرين، الأمر قد يكون لطيفاً في البداية وأنت تدقق في هفوات حياة أحد الأشخاص الخاصة أو المهنية، لكن بمرور الزمن يصبح الأمر مُرهقاً، ويجعلك تعيساً، ويؤذي الآخرين.
2- الشخص المزاجي
يفتقر بعض الناس إلى القدرة على التحكم في مشاعرهم تماماً، فمن الممكن أن يهجم عليك، ويُسقط مشاعره عليك معتقداً أنك السبب في إحساسه بعدم الراحة فالمزاجيون يصعب التخلص منهم؛ لأنهم يفقدون التحكم في عواطفهم، مما يجعلك تشعر بالشفقة حيالهم، رغم ذلك، يجعلك الشخص المزاجي سلة قمامة يلقي فيها مشاعره، وقتها يجب التخلص منه بأي ثمن.
3- الشخص الضحية
الشخص الضحية صعب أن تحدده؛ لأنك تتعاطف مع مشاكله، لكن مع مرور الوقت، تدرك أن “وقت احتياجه إليك” يكون في كل وقت فالشخص الضحية يهرب من أية مسئولية بوصفها جبلاً يستحيل تخطيه، فلا يرى الأوقات الصعبة فرصةً للتعلم والصعود، بل يراها عذراً للتهرب من المسئولية والمقولة القديمة التي تقول “لا مفر من الألم، أما المعاناة فهي شيء اختياري”، تصف الشخص الضحية وصفاً دقيقاً، الذي يختار المعاناة كل مرة.
4- الشخص “محور الكون”
هو الشخص الذي لا يرى الا ذاته، يشعرك بالضيق نتيجة المسافة التي يبقيها بينك وبينه، ويمكنك أن تعرف عندما تخرج مع أحد الأشخاص إن كان من هذا النوع؛ لأنك تبدأ في الشعور بالوحدة تماماً ويحب هذا النوع من البشر أن يكون محل اهتمام، فليس هناك داعٍ لعمل علاقة حقيقية بينه وبين أي شخص، فأنت لست سوى أداة لبناء اعتزازه بنفسه.
5- الشخص الحسود
الشخص الحسود يرى عشب الآخرين أكثر خضرة، حتى عندما يحدث أمر سعيد تجده لا يحس بالرضا عما هو فيه وذلك لأنه يقيس نصيبه من الدنيا نسبة إلى العالم كله، في حين ينبغي لشعور الرضا أن ينبع من داخله ولنواجه الأمر، إن نظرت حولك، فثمة شخص يبلي بلاءً حسناً مقارنة بك، أن تمضي وقتاً طويلاً مع أشخاص حقودين أمر خطر؛ لأنهم يجعلونك تشعر بأن إنجازاتك تافهة.
6- الشخص المستغل
الشخص المستغل يستهلك وقتك وطاقتك بذريعة أنكما صديقان، واكتشاف هذه الشخصية أمرٌ صعب لأنه يعاملك كصديق فهو يعرف ماذا تحب، وما يجعلك سعيداً، وما تظنه جميلاً، لكن الفرق بينه وبين الصديق أنه يستخدم هذه المعلومات كجزء من أجندة خفية، يريد الشخص المستغل شيئاً منك طوال الوقت، وإذا نظرت خلفك في علاقاتك مع هذا النوع من الأشخاص ستجد أنها كلها أخذ، أخذ، أخذ، مع القليل من العطاء أو لا عطاء تماماً، سيفعلون أي شيء كي يكسبوك في صفهم، ثم يهزمونك في النهاية.
7- الشخص “البومة”
يوجد نوع من الأشخاص ذوي التأثير السيئ لديهم نوايا سيئة، فهم يشعرون بالرضا من شعور الآخرين بالألم والتعاسة فهم إما أنهم يؤذونك أو يجعلونك تشعر بالسوء، أو يستفيدون منك بشيء، فيما عدا ذلك فأنت لا تهمهم. إن الشيء الجيد الوحيد في هذا النوع هو أنك تستطيع معرفة نواياهم بسرعة، وهذا يجعل إخراجهم من حياتك أكثر سرعة.
8- الشخص المصدر للأحكام
الشخص المصدر للأحكام يخبرك سريعاً أنك لست شخصاً جيداً، فلديه طريقة تجعلك تشعر بالفظاعة حيال أكثر شيء تشعر بالشغف نحوه وبدلاً من تقديره للناس والتعلم منهم، فإن الشخص المصدر للأحكام ينظر نظرة دونية للآخرين، فهو يخمد رغبتك الشغوفة بأن تصبح شخصاً تستطيع التعبير عن نفسك، ولذا من الأفضل أن تخرجه من حياتك، وتكون نفسك بدلاً من أن تكون شخصاً آخر.
9- الشخص المتكبر
الشخص المتكبر مضيعة للوقت؛ إذ يرى في كل شيء تفعله تحدياً شخصياً، التكبر هو ثقة مُتكلفة، ودائماً ما يغطي وراءه حالات كبيرة من عدم الأمان فوجدت دراسة أجرتها جامعة أكرون أن التكبر مرتبط بعدد كبير من المشاكل التي تحدث في مكان العمل. فالشخص المتكبر من أقل المؤدين لعملهم جيداً، ومن أكثر الرافضين، ولديه مشاكل إدراكية أكثر من الشخص العادي.
عبارات حزينة عن الفراق
1-من يحبك سيبقى معك لو وجد ألف سبب لفراقك، ومن يتظاهر بحبك سيدير ظهره عند أول سبب.
2-تركتني ورحت أنظر إلى صورتك أمامي، أسترجع ذكرياتي الجميلة، واللحظات الحلوة التي جمعتنا معا، كم فرحنا، وكم بكينا، وكم واجهتنا صعوبات اجتزناها معا، لكن علمني هذا الزمان أن الحياة ليست إلا مجموعة صور.
3-تموت الحياة في قلوبنا عندما نفقد القدرة على الحب بفراق من كنا نحبهم.
4-اكثر ما أخاف منه في علاقاتي اني أفارق الشخص بعدما أحبه واتعلق به.
5-الفراق كالحب تعجز الحروف عن وصفه.
6-أعمق جرح لي هو أن أشتاق إليك ولا أستطيع رؤيتك أو سماع صوتك، وأن أعشقك وأنت لست لي.