علاج التهاب الكبد بي بالثوم وسوف نتحدث عن علاج التهاب الكبد بالأعشاب أضرار الثوم للكبد التهاب الكبد الوبائي B تجدون كل تلك الموضوعات من خلال مقالنا هذا
محتويات المقال
علاج التهاب الكبد بي بالثوم
1-يعد الثوم من الخضروات المميزة التي أثبتت فاعليتها الكبير في علاج التهاب الكبد، يحتوي الثوم على العديد من العناصر الغذائية مميزه.
2-يعمل الثوم على تنشيط الدورة الدموية في جسم الإنسان، وبشكل خاص في الكبد فإنه يعمل على إنشاء خلايا جديدة به وتنشيطه بشكل كبير.
3-يعمل على تقوية الجهاز المناعي للجسم الإنسان.
4-يعد الثوم في مثابة الجدار العازل، يقوم بحماية كبد من الإصابة بالفيروسات والميكروبات والالتهابات التي تؤدي إلى تلف الكبد.
5-يقوم بتخليص الجسم من السموم الضارة وتنشيط أنزيمات الكبد.
6-يخلص الكبد من عنصر الزئبق الأحمر الذي يسبب في تلف وتدمير الكبد.
7-مثل البروتين والألياف والصوديوم والبوتاسيوم والكربوهيدرات والسكريات وفيتامين ألف فيتامين د وفيتامين د والحديد والمغنيسيوم والفوسفور والزنك وغيرها من العناصر التي يحتاجها الإنسان بشكل كبير وبصفة خاصة الكبد.
علاج التهاب الكبد بالأعشاب
1- عروق الصباغين (Greater Celandine): على الرغم من وجود العديد من الفوائد العلاجية لهذه العشبة، إلا أنّها تمتلك أضرار جسيمة على صحة الكبد فهي تسبب التهاب الكبد الركودي (cholestatic hepatitis). أتراكتيليس جوميفيرا (Atractylis gummifera): استخدمت هذه النبتة في تحضير العلكة من قبل العديد من الدول بالإضافة إلى بعض العلاجات، ولكن أظهرت بأنّها نبتة سامة تسبب فشل كبد حاد.
2- حشيش الشحم (Chaparral): استخدمت هذه النبتة لعدة سنوات لعلاج العدوى الفيروسية والبكتيرية كالإيدز، إلا أنّه العديد من الأشخاص المصابين بأمراض في الكبد قد واجهوا مشاكل منها واعتبروها عشبة ضارة. الفوذنج البري (Pennyroyal): قد انتشرت هذا النبتة بشكل كبير لرائحتها العطرية المشابه للنعنع لذلك استخدمت في تحضير الصابون والشاي والعديد من العلاجات، ولكنه ما لا يعلمه الكثير بأنّها تعد مادة سامة لكلا الجهاز العصبي والكبد.
أضرار الثوم للكبد
تؤدي زيادة تناول الثور إلى حدوث تليف بالكبد. وذلك بسبب احتوائه على مواد مضادة للأكسدة تؤدي زيادة وجدها بالجسم إلى مشكلات في الكبد. يمكن أن يحدث تسمم بالكبد من فرط تناول نبات الثوم. يحذر مرضى الكبد من تناول الثوم، حيث يحتوي على مواد مضادة للأكسدة. كما ذكرنا سابقاً لا يستطيع الكبد المريض للتعامل معها، لذا يعد تناول الثوم خطر كبير لمرضى الكبد.
التهاب الكبد الوبائي B
1-التهاب الكبد B هو عدوى فيروسية تصيب الكبد ويمكن أن تسبب أمراضاً حادة ومزمنة على حد سواء.
2-تنتقل العدوى بالفيروس في أغلب الأحيان من الأم إلى الطفل أثناء الولادة والوضع، ومن خلال ملامسة دم شخص مصاب بالعدوى أو سوائل جسمه الأخرى، بما في ذلك ممارسة الجنس مع شريك مصاب بالعدوى، والحقن غير المأمونة أو التعرض لأدوات حادة في سياق الرعاية الصحية أو السياقات المجتمعية، ولدى الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات بالحقن.
3-أشارت تقديرات المنظمة في عام 2019 إلى إصابة 296 مليون شخص بالعدوى بالتهاب الكبد B المزمن (الذي يُعَرَّف على أنه ثبوت وجود المستضد السطحي لالتهاب الكبد B).
4-سبب التهاب الكبد B في عام 2019 حسب التقديرات 000 820 حالة وفاة نجم معظمها عن تليف الكبد وتسرطن الخلايا الكبدية (أي سرطان الكبد الأولي).
5-في عام 2019، كان 30,4 مليون شخص (ما يُقدّر بنسبة 10% من مجموع الأشخاص المصابين بالتهاب الكبد B) على علمٍ بإصابتهم بالعدوى في حين كان 6,6 ملايين شخص (22%) من الأشخاص الذين شُخِّصت حالتهم يتلقون العلاج. ووفقاً لأحدث تقديرات المنظمة، انخفضت نسبة الأطفال دون سن الخامسة المصابين بالعدوى بفيروس التهاب الكبد B المزمن إلى أقل بقليل من 1% في عام 2019 بعد أن كانت تناهز نسبتهم 5% في حقبة ما قبل اللقاح التي تغطي الفترة المتراوحة بين الثمانينات ومطلع القرن الحادي والعشرين.
6-تشير تقديرات المنظمة إلى أنه في عام 2019، هناك حوالي 1,5 مليون إصابة جديدة بالتهاب الكبد B كل عام، على الرغم من وجود لقاح عالي النجاعة.
7-يمكن الوقاية من التهاب الكبد B عن طريق لقاحات مأمونة ومتوافرة وناجعة ومن خلال العلاج الوقائي بمضادات الفيروسات أثناء الحمل.