علاج الفتق بالبيض كذلك سنتحدث عن مرهم لعلاج الفتق وما هي أهم وصفات منزلية لعلاج الفتق كما سنذكر كذلك تجربتي في علاج الفتق كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا.
محتويات المقال
علاج الفتق بالبيض
مخيض اللبن يستهلك اللبن الزبادي في هذا الشكل ، والذي يستطيع أن يساعد على التخلص من الفتق بطريقة طبيعية ، فإذا كنت تعاني من فتق ، فتناول مخيض اللبن 3 مرات يوميا على الأقل ، يعتبر من أفضل الطرق لتخفيف الألم الناتج عنه ، ومخيض اللبن يعد بديلا ممتازا للأشخاص الذين لا يفضلون تناول الشاي .
مرهم لعلاج الفتق
1-يمكنك استخدام الكركم كمرهم حيث يحتوي الكركم على عنصر نشط يسمى الكركمين ويعتقد أنه يجعل العضلات أكثر تيبسًا ، وهذا قد يمنع تكوين الفتق.
2-وفقًا لمركز الفتق البريطاني ، فإن الفتق الإربي هو النوع الأكثر شيوعًا ويشكل حوالي 70 ٪ من جميع أنواع الفتق. يتطور هذا النوع من الفتق عندما تخترق الأمعاء البقعة الضعيفة في القناة الأربية.
3-وهناك عوامل أخرى تضغط على الجسم وتسبب الفتق ، خاصة إذا كانت العضلات ضعيفة. وبعضها الحمل والإمساك ورفع الأثقال الثقيلة والعطس أو السعال المستمر.
4-يحتوي الكركم على عنصر نشط يسمى الكركمين و تحتوي هذه المادة الكيميائية النباتية على مجموعة متنوعة من المكونات التي يُعتقد أنها توفر خصائص مضادة للجراثيم ومضادات الأكسدة ومضادة للسرطان ومضادة للفيروسات ومطهر ومضادة للالتهابات.
5-يعتقد أن الكركمين يجعل العضلات أكثر تيبسًا ، وهذا قد يمنع تكوين الفتق. يمكن للأفراد الذين يرغبون في الاستفادة من الفوائد المحتملة للكركمين دمج مسحوق الكركم في أطباقهم ومشروباتهم..
وصفات منزلية لعلاج الفتق
1- عصارة الألو فيرا (الصبار الحقيقي)
كمركب طبيعي مضاد للالتهاب ومسكن، وينصح بنبات الألو فيرا للأشخاص الذين يعانون من آلام الفتاق، والألو فيرا من الممكن أن يستعمل كل صباح في صورة عصير، ولنتائج أفضل من الممكن تناوله قبل الوجبات، لتقليل فرص حدوث الفتاق.
2- بذور زيت الخروع
ثبت بمرور السنين أن بذور زيت الخروع لها فوائد جمة لصحة المعدة، فهي تساعد في تبطين جدار المعدة بطبقة رقيقة واقية، وبالتالي تمنع حدوث التهابات فيها وتساعد على الهضم الجيد للطعام، ومن الممكن أن تقوم بتحضير زيت الخروع واستعماله كمادة على المعدة لتخفيف آلام الفتاق.
3- كمادات الثلج
عندما تعاني من الفتاق، فمن الممكن أن يحدث التهاب، واحمرار، وألم في البطن أو أربية الفخذ، ومع انها ليست حلاً مريحاً، إلا أنها من الممكن أن تسبب انكماشاً وتخفيفاً للالتهاب في الجسم، وعادة ما يصاحبها تخفيف للألم وانتفاخات.
4- جذور الزنجبيل
عندما نتحدث عن تخفيف ألم المعدة وتخفيف الالتهاب، فيجب ذكر بعض الأشياء من ضمنها جذور الزنجبيل، ومن الممكن أن تستعمل هذه الوصفة في صورة عصير للزنجبيل، أو حتى أكله على صورته الطبيعية فهو يمنح جسمك ومناعتك دفعة صحية جيدة، كما يقلل من آلام المعدة، وكذلك فإنه يحمي المعدة والمريء، ويساعد في إعادة إفراز العصارة المعدية بصورة جيدة، ويمكنك أيضاً غليه وشربه مثل شاي الزنجبيل.
5- فقدان الوزن
السمنة هي من العوامل المساعدة على حدوث الفتاق، وكذلك تبطئ عملية التعافي وتطيلها، ولكن إذا فقدت بعض الوزن فإن جسمك سيكون أقل عرضة للتوتر وللمجهود الزائد في الدفع أو الإخراج (أثناء عملية التبرز)، وكذلك سيتحسن قوامك وشكل الجسم، وبالتالي ستقل فرص حدوث الفتاق بشكل طبيعي.. كذلك عليك أكل وجبات أصغر، لأن ذلك يقلل من الضغط على المعدة
6- عرق السوس (العرقسوس)
الفتاق قد يتسبب في اضطرابات في المعدة والمريء، وجذور العرقسوس لها باع طويل في تعافي الجدار المبطن للمعدة والمريء من هذه الاضطرابات، واستخدام العرقسوس المغلي يساعد سريعاً في إعادة بناء الأنسجة المصابة وتخفيف الآلام والالتهابات الناتجة، لما له من تأثير تسكيني.
تجربتي في علاج الفتق
اكتشفت من خلال تجربتي مع فتق الحجاب الحاجز أن أعراضه بمختلف انواع فتق الحجاب الحاجز مؤرقة للغاية لم استطع بسببها الحركة أو تناول الطعام، فهو مرض ينشأ عن انتفاخ الجزء العلوي من المعدة واندفاعها خلال فتحة موجودة في الحجاب الحاجز، وهو – أي الحجاب الحاجز – العضلة التي تفصل بين الصدر والبطن.
تجربتي في علاج الفتق
-صعوبة في البلع.
-التجشؤ أو التكريع.
-السعال الجاف (بدون بلغم).
-حرقة شديدة في المعدة.
-رجوع أحماض المعدة إلى المريء (الإصابة بالحموضة)
-آلام في الصدر والبطن.
-ضيق النَفَس.
-التقيؤ والغثيان.
-زيادة الشعور بالامتلاء بمجرد بدء تناول الطعام.
-من الجدير ذكره أن بعض الحالات قد لا تُصاب بجميع الأعراض المذكورة، خصوصًا في بداية المرض.
نصائح لعلاج الفتق
-تجنب تناول الوجبات الدسمة قبل النوم.
-الإقلاع عن تدخين السجائر.
-الحفاظ على وزن صحي ومثالي.
-تجنب الأطعمة التي تُسبب الحموضة مثل الأكلات المقلية أو المحتوية على كميات كبيرة من البصل والثوم.
-تناول الزبادي والخيار، فإنهما يساعدان على تخفيف حرقة المعدة والحموضة.