علاج مرض باركنسون بالغذاء

كتابة هديل البقمي - تاريخ الكتابة: 14 أغسطس, 2022 11:31
علاج مرض باركنسون بالغذاء

علاج مرض باركنسون بالغذاء وسوف نتحدث عن علاج مرض باركنسون بالأعشاب مراحل مرض الباركنسون علاج مرض باركنسون بالادوية تجدون كل تلك الموضوعات من خلال مقالنا هذا

علاج مرض باركنسون بالغذاء

1-الأطعمة التي تحتوي على الحديد تعتبر الأطعمة الآتية مصادر جيدة للحديد: الكبد، اللحوم الحمراء، الفاصوليا والمكسرات.
2-الأطعمة التي تحتوي على الزنك تعتبر الأطعمة الآتية مصادر جيدة للزنك: المحار، اللحوم والدجاج، الشوكولاتة الداكنة، البقوليات، بذور اليقطين والكاجو.
3-الأطعمة التي تحتوي على فيتامين د تعتبر الأطعمة الآتية مصادر جيدة لفيتامين د: الأسماك الزيتية، اللحوم، صفار البيض، الحليب الطازج، الزبدة وبعض الأطعمة المدعمة.
4–الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ب 1 تعتبر الأطعمة الآتية مصادر جيدة لفيتامين ب 1: البازلاء، الموز، البرتقال، المكسرات، الخبز والحبوب الكاملة.
5-الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ج تعتبر الأطعمة الآتية مصادر جيدة لفيتامين ج: الحمضيات، الفلفل، الفراولة، الجوافة، البروكلي والبطاطا.

علاج مرض باركنسون بالأعشاب

1-لا شك بأن الكثير من المرضى يلجأون أحياناً إلى المداواة بالأعشاب لاعتقادهم بأن آثارها الجانبية أقل بكثير من الأدوية الموصوفة طبياً، بالطبع لا يمكن للأعشاب وحدها علاج المرض بشكل تام، ولكن في بعض الحالات قد يكون لها تأثير وقائي ضد هذا المرض كما وقد تخفف من أعراضه، ولكن يجب على المريض أن يستشير الطبيب قبل أن يأخذ أي نوع من الأعشاب، خاصةً إذا كان يأخذ أدوية طبية موصوفة. سنذكر بعض الأعشاب التي أظهرت دراسة احتمالية تأثيرها إيجابًا على حالة مرض باركنسون، ولكن هذه الأعشاب لا تحل محل استشارة الطبيب، والعلاج الطبي الموصوف من قبله، كما أنّها لا تزال بحاجة لمزيد من الدراسات التوضيحية، وفيما يلي بعض من النباتات والأعشاب الَتي يعتقد بأنّه يمكن استخدامها لمرضى باركنسون نبات الثيل أو عرق النجيل (Cynodon)، أظهرت نتائج استخدام هذه النبته بأن لها تأثير مُضاد للأكسدة قوي، بالإضافة إلى قدرتها على تخفيف العيوب الحركية ولم توجد لهُا أي تأثيرات سامة على الخلايا.
2- نبتة جنسنغ سيبيري (Acanthopanax senticosus)، حيثُ لوحظ بأن لهذه النبتة قدرة كبيرة على رفع مستويات الدوبامين وبالتالي تقلل من شدة أعراض المرض وخاصةً الرعاش. و نبتة الباكوبا (Bacopa monnieri)، بعد القيام بتجارب على هذه النبتة لوحظ بأنها تُقلل من الإجهاد التأكسدي -عملية تحدث في الجسم وتسبب الضرر له- الناتج من جذور الأكسجين الحرة في الخلايا العصبية مما يقلل من نسبة الخلايا المُعرضة للموت.

مراحل مرض الباركنسون

1- المرحلة الاولى وتدوم ما يقارب 3 أعوام.
2-المرحلة الثانية وتدوم ما يقارب الـ 6 سنوات وينتشر المرض في هذه المرحلة ليشمل كامل الجسم.
3-المرحلة الثالثة وتدوم نحو 7 سنوات وتظهر أعراض فقدان الاتزان واختلال الوقفة والانعكاسات العصبية.
4-المرحلة الرابعة وتدوم نحو 9 سنوات ويحتاج المريض في خلالها للمساعدة حتى يقوم بنشاطاته اليومية مثل المشي و تناول الطعام والاستحمام…
5-المرحلة الخامسة وتدوم نحو 14 سنة حيثيصبح المريض مقعداً بشكل كامل ولا يستطيع الحركة إلا بالكرسي المتحرك.

علاج مرض باركنسون بالادوية

1-كاربيدوبا وليفودوبا. ليفودوبا هو الدواء الأكثر فعالية لداء باركنسون، وهو مادة كيميائية طبيعية تمر إلى داخل الدماغ وتتحول إلى دوبامين ويجمع الأطباء بين ليفودوبا وكاربيدوبا (لودوسين)، الذي يحمي ليفودوبا من التحول المبكر إلى الدوبامين خارج الدماغ. ومن شان ذلك أن يُجنّبك آثارًا جانبية مثل الغثيان أو يخفف منها.
2-المواد المساعدة للدوبامين. لا تتحول المواد المساعدة للدوبامين إلى دوبامين على عكس ليفودوبا. لكنها – بدلاً من ذلك – تحاكي تأثيرات الدوبامين في الدماغ ليست لهذه المواد فعالية ليفودوبا نفسها في معالجة أعراضك. إلا أنها تستمر لفترة أطول وقد تُستخدَم مع ليفودوبا لتنظيم تأثيره الذي يعمل ولا يعمل أحيانًا.
3-استنشاق كاربيدوبا وليفودوبا. إنبريجا هو الاسم التجاري لدواء جديد يحتوي على كاربيدوفا وليفودوبا بتركيبة قابلة للاستنشاق. وقد يكون مفيدًا في السيطرة على الأعراض التي تظهر عندما لا تعود الأدوية الفموية فجأة غير ذات جدوى أثناء النهار.
4-مثبطات أكسيداز أحادي الأمين ب. من هذه الأدوية سيليجيلين (زيلابار) وراساجيلين (آزيليكت) وسافيناميد (شاديجو). تساعد هذه الأدوية في منع تعطيل الدوبامين بالدماغ من خلال تثبيط إنزيم الدماغ أكسيداز أحادي الأمين ب (MAO B). ويعمل هذا الإنزينم على أيض دوبامين الدماغ. قد يساعد السيليجيلين الذي يُعطى مع ليفودوبا على منع التآكل.
5-تسريب كاربيدوبا وليفودوبا. دوبا هو اسم تجاري لدواء مكون من كاربيدوبا وليفودوبا. ويُعطى هذا الدواء عبر أنبوب تغذية يوصل الدواء بشكل جل مباشرة إلى الأمعاء الدقيقة.



268 Views