فوائد الطحالب الخضراء للشعر

كتابة جواهر الخالدي - تاريخ الكتابة: 31 مايو, 2022 4:09
فوائد الطحالب الخضراء للشعر

فوائد الطحالب الخضراء للشعر كذلك سنتحدث عن تجربتي مع سبيرولينا للشعر وما هي أضرار الطحالب كذلك سنتحدث عن فوائد الطحالب كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا.

فوائد الطحالب الخضراء للشعر

1-مفيد جدا للشعر لاحتوائه على نسبة عالية من المعادن.
2-يزيد من قوة الشعر ويقلل من تساقطه وبالتالي يزيد حجمه.
3-يثخن الجذور ويغلفها ، ولهذا يتم استخدامه في العديد من كريمات العناية بالشعر والشامبو.
4-يغذي بصيلات الشعر.
5-ينظف فروة الرأس ويتخلص من أقذر الإفرازات.
6-يحسن صحة الشعر ويحافظ عليه ويمنحه لمعاناً ولمعاناً وإطلالة نابضة بالحياة.
7-يحمي الشعر من التلف والجفاف.

تجربتي مع سبيرولينا للشعر

1-تعرضت مؤخرًا للكثير من العوامل التي أدت إلى تلف بصيلات شعري بشكل كامل، وذلك نتيجة استعمال المواد الكيماوية للصبغ والفرد بجانب العامل النفسي، والذي بدوره يؤثر على رونق الشعر بشكل ملحوظ فضلًا عن تعرض شعري للحرارة والعوامل الجوية.
2-الأمر الذي جعلني استاء منه كثيرًا، والجأ إلى قصه بشكل مبالغ فيه كلما ازداد طوله، خاصة أنه كان لا ينمو بطريقة صحية جراء ذلك التلف وحاولت علاجه بشتى الطرق من الاستعانة بمستحضرات العناية بالشعر الغالي منها والرخيص، مرورًا بالتدخل الطبي وصولًا إلى فقدان الأمل.
3-في يوم ليس ببعيد تقابلت مع إحدى الصديقات، والتي كانت تعاني من نفس المشكلة، ولكن كان هنالك اختلاف ملحوظ قد طرأ على شعرها فضلاً عن حيويته، ولاحظت صديقتي حينها فضولي حول معرفة سبب وصول شعرها إلى هذه الحال.
4-على الفور قالت: كنت استخدم السبيرولينا لمعالجة شعري، ولم أكن أرغب في إخبارك حتى أرى هل ستجدي هذه التجربة نفعاً أم لا؟ لاحقتها قائلة: إن شعرك يبدو رائعًا، ومن هنا بدأت تجربتي مع السبيرولينا للشعر، وفيما يلي سأقص عليكم ما أخبرتني إياه حول السبيرولينا.

أضرار الطحالب

1-السموم الطحلبية في مياه الشرب نظراً لتوافر ضوء الشمس يشيع في المياه السطحية نمو و ازدهار الطحالب الخضراء المزرقة أو ما يطلق عليه بالسيانوبكتيريا (Cyanobacteria) ، و كأيّ كائن حي آخر يتولد من نشاطاتها الحيوية مقادير من المركبات الأيضية الثانوية ناتجة عن عمليات البناء و الهدم داخل الخلايا، و منها ما له أثر سام أو قاتل، و هو ما يطلق عليه “السموم الطحلبية Algal Toxin ” ، و بذلك تصبح إفرازاتها قد تجاوزت في تأثيرها السلبي على جودة المياه النواحي المتعلقة بتغيير الطعم و الرائحة الى حدّ السميّة و الخطر.
2- إن هذه المركبات السامة قد يرتبط انطلاقها أحيانا بموت الطحلب و تحلله و هذا يعني أن نظم معالجة المياه قد تتسبب في ذلك عند استخدام وسائل إزالة للطحلب غير مناسبة، و هذه المركبات إذا انطلقت من الطحلب يصعب جداً ازالتها من الماء.
3-بعض الدراسات الحديثة امتدحت مأمونية كبريتات الألمونيوم من ناحية قدرتها على ﺇزالة الطحلب بالترسيب و التخثير في محطات معالجة المياه مع ضمان عدم اطلاق السموم.

فوائد الطحالب

1-تسبّب زيادة الوزن.
بناءً على دراسة أولية قد يقلّل تناول الطحالب الخضراء المزرقّة عن طريق الفم يوميًا من القلق والاكتئاب لدى النساء اللواتي يعانينَ من انقطاع الطمث، لكنّها قد لا تقلِّل بعض الأعراض، مثل الهبَّات الساخنة.
2-مقاومة الإنسولين
وفقًا للأبحاث الأولية، قد يخفّف تناول الطحالب البحرية المزرقّة من مقاومة الإنسولين النّاتجة عن تناول أدوية الإيدز، كما قد تخفّف مستوى سكر الدم لدى المصابين بالسكري من النوع الثاني.
3-اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط
وفقًا لأبحاث أولية قد تحسِّن الطحالب البحرية المزرقّة من حالة اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط لدى الأطفال الذين لم يتلقّوا العلاج مسبقًا، وتتراوح أعمارهم بين 6 سنوات و 12 عامًا، ولكن لم يتضّح فيما إذا كان هذا التأثير نابعًا من الطحالب البحرية المزرقّة أو من المركبات الأخرى المستخدمة في الأبحاث.
4-أداء التّمرين
قد تزيد الطحالب البحرية من قدرة الأشخاص الرياضيّين الممارسين لرياضة الجري على الركض لفتراتٍ أطول من الوقت قبل الإصابة بالتعب، ولكنّ هذا التأثير ما زال أوليًّا وبحاجةٍ للمزيد من الدراسات.
5- التهاب الكبد الوبائي ج
نتائج الأبحاث حول تأثيرات الطحالب الخضراء المزرقّة على الأشخاص الذين يعانون من التهاب الكبد الوبائي ج غير متّفقة على رأيٍ واحد إلى الآن، فبعضها يدعم استخدام الطحالب الخضراء المزرقّة، مثل السبيرولينا لتحسين وظائف الكبد، بينما تشير دراسات أخرى إلى أنّ تناول الطحالب الخضراء المزرّقة قد يؤدّي إلى انحدار في وظائف الكبد لدى الذين يعانون من التهاب الكبد ب أو التهاب الكبد ج.
6- فيروس الإيدز
تُظهِر الأبحاث تضاربًا في آثار الطحالب الخضراء المزرقّة على الذين يعانون من الإيدز (فيروس نقص المناعة البشرية)، إذ تظهر بعضها أنّ تناول الطحالب الخضراء المزرقّة عن طريق الفم يوميًا قد يقلِّل من حالات العدوى ومشاكل المعدة والأمعاء والشعور بالتّعب ومشاكل التنفّس لدى مرضى فيروس الإيدز، لكنّ تناولها لا يقلّل من الحمل الفيروسي، ولا يحسِّن تعداد خلايا المناعية المتضرّرة لدى الأشخاص المصابين بالمرض.
7-الدّهون
بناءً على نتائج الأبحاث الأولية، قد تُخفّض الطحالب الخضراء المزرقّة نسب الكوليسترول المرتفعة قليلًا في الدم، لكنّ نتائج الأبحاث غير متسقة إلى حدٍّ ما، فبعضها تشير إلى أنّها تخفّض فقط البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL) أو الكوليسترول الضار، بينما تقول بعضها أنّها تخفّض الكوليسترول الكُلِّي والكوليسترول الضار، وترفع مستوى الكوليسترول الجيّد (HDL).
8-ضغط دم المرتفع
قد يقلّل تناول الطحالب الخضراء المزرّقة عن طريق الفم من ضغط الدم لدى بعض الأشخاص المصابين بارتفاع ضغط الدم.
9-سوء التغذية
وفقًا لأبحاث أولية، قد يُحسِّن استخدام الطحالب الخضراء المزرقّة مع العلاجات الغذائية الأخرى من سوء التغذية عند الرضّع والأطفال، ولكنّ نتائج الأبحاث في هذا الشأن متضاربة، فبعضها يشير إلى تسبّب الطحالب بزيادة الوزن لدى الأطفال الذين يعانون من نقص التغذية الذين أعطووا طحالب السبيرولينا الزرقاء والخضراء مع مزيج من فول الصويا والدّخن والفول السوداني، بينما تشير دراسات أخرى إلى أنّ الطحالب الخضراء المزرقّة لا
10-البدانة
نتائج الأبحاث حول تأثيرات الطحالب الخضراء المزرقّة على الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة ما زالت غير متّسقة، إذ تتضارب نتائجها بهذا الشأن، فبعضها يؤكّد فائدة طفيفة للطحالب في تعزيز خسارة الوزن، بينما يؤكّد بعضها الآخر أنّ الطحالب ليس لها تأثير يذكر في تعزيز خسارة الوزن.
11-الحساسية الموسمية
أو حُمَّى القش، إذ تُشير الأبحاث الأولية إلى أنّ تناول الطحالب الخضراء المزرقّة يوميًا عن طريق الفم لمدّة 6 أشهر قد يخفِّف بعض أعراض الحساسية لدى البالغين.
12-التسمّم بالزرنيخ
بناءً على الأبحاث الأولية، قد تقلِّل الطحالب الخضراء المزرقّة عند تناولها مع الزّنك عن طريق الفم مرّتين يوميًا لمدّة 16 أسبوعًا من مستويات الزرنيخ وتأثيرات الزرنيخ على الجلد لدى الأشخاص الذين يعيشون في المناطق التي ترتفع فيها مستويات الزرنيخ في مياه الشرب.



336 Views