فوائد الورد الجوري المجفف للبشرة وكذلك فوائد الورد المحمدي، كما سنقوم بذكر ماسك الورد مطحون للوجه، وكذلك سنتحدث عن فوائد الورد المجفف، كما سنوضح أضرار شرب ماء الورد، وكل هذا من خلال مقالنا هذا تابعونا.
محتويات المقال
فوائد الورد الجوري المجفف للبشرة
يمنح البشرة النضارة والحيوية على الدوام
يخفف حدة التهابات البشرة المتنوعة
يخلص البشرة من الكحة أو الاحمرار المفاجئ
يرطب البشرة بعمق على الدوام
يقاوم ظهور علامات التجاعيد المبكرة على البشرة
يعمل على شد البشرة ومنع إصابتها بالترهلات ذات النسب المتفاوتة
يعطر البشرة وينعشها على الدوام
يطهر الورد المجفف البشرة بصفة مستمرة
يحمي البشرة من الإصابة بالفطريات الجلدية المتناثرة بين أنسجة مسامها المتنوعة.
فوائد الورد المحمدي
– في حين أن النباتات والزهور مثل الورد المحمدي ليست بالضبط العلاج لنزلات البرد التي استعصت على العلماء والباحثين لعدة قرون، فمن المؤكد أنها يمكن أن تساعد في إحداث تأثير في المرض المزعج (والخطير في بعض الأحيان).
– خلال أشهر الشتاء على وجه الخصوص – عندما تتسبب قلة الرطوبة في الإصابة بالعدوى – تضيف الأزهار مثل الورد المحمدي الرطوبة إلى الهواء.
– تساعد هذه الرطوبة في البشرة الجافة والحلق الجاف والسعال الجاف: جميع العوامل التي تسهم في الإصابة بالأمراض الموسمية.
– تساعد هذه الرطوبة الإضافية التي تساهم بها النباتات والزهور في منع أو على الأقل تقصير عمر نزلات البرد وتساعد الناس على استعادة صحتهم الجيدة.
– يستخدم كماء الورد وأقنعة الوجه والمستحضرات وكريمات الليل، والورد مدرج في العديد من منتجات التجميل.
– بخصائصه المرطبة والشفائية، يحافظ الورد على حيوية الجلد وحتى يصلح الأوعية الدموية المكسورة.
– خصائصه المضادة للبكتيريا تجعله مثاليًا للأشخاص ذوي البشرة الدهنية والمعرضة لحب الشباب.
– استخدام ماء الورد يتحكم في فائض الزيت على البشرة، بينما يساعد استخدام كريمات الورد والأقنعة في التخلص من حب الشباب.
ماسك الورد مطحون للوجه
– المكونات:
– ملعقة كبيرة من الورد المجفف.
– 2 ملعقة من ماء الورد.
– ملعقة كبيرة من الزبادي.
– ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي.
– طريقة التحضير:
1- يتم وضع كافة المكونات السابقة في الخلاط عدا العسل ويتم مزجهم جيدًا.
2- يتم تدفئة العسل قليلًا على نار هادئة ثم يضاف إلى المزيج.
3- يوضع الخليط على البشرة الحساسة ويترك لمدة 20 دقيقة، ثم تغسل البشرة بالماء الفاتر ويفضل استخدام كريم مرطب يناسب طبيعة البشرة الحساسة.
فوائد الورد المجفف
– يدخل الوردُ المجفّف في العديد من الوصفات الطبيعية الخاصة بالعناية بالبشرة وعلاج كافة المشاكل المتعلقة بها.
– وذلك بخلط الورد البلدي المجفف مع كمية مناسبة من الحليب، حيث يزيد من النضارة الطبيعية والمظهر المُشرق للبشرة.
– كما يعدّ مقشراً طبيعياً لكافة أنواع البشرة. حيث يخلصها من كافة الشوائب التي يمكن أن تغلق المسام وتتسبب في نمو الحبوب والبثور على الوجه وغيره.
– مع الحرص على استخدام الحليب كامل الدسم للبشرة الجافة للمساعدة على ترطيبه.
– واستخدام الحليب المنزوع الدسم للبشرة الدهنية للحيلولة دون زيادة لمعانها وزيوتها.
– يمكن خلط بتلات الورد المجفّف المطحون مع المسك أو أحد أنواع العطور.
– أو مع ماء الورد وزيت جوز الهند لصنع كريم أو ماسك خاص بتنعيم الجسم ومنحه رائحة عطرية مميزة.
– تدوم لفترات طويلة، وتستخدم بعض النساء هذه الوصفة لتعطير وتطهير المناطق الحساسة بصورة طبيعية.
– وذلك لتفادي الضرر الذي تلحقه المساحيق الكيميائية الخاصة بهذا الشأن في الجلد.
– يستخدم على نطاق واسع لأغراض الزينة، ويعتبر مفيداً جداً لتحسين الحالة المزاجية لدى الأشخاص.
– وذلك نظراً لمظهره الجميل من خلال وضعه في الأوعية المخصصة لذلك، كما يوضع لتزيين الهدايا.
– وذلك بفضل رائحته الزكية والطيّبة التي تبعث الأمل والتفاؤل في النفس والروح.
– حيث يُصنف كأحد المضادات للاكتئاب وأحد العلاجات الفعاّلة لهذه الحالة.
– كما يخلص من مشاعر التوتر والقلق الناتجين عن الضغوطات الحياتيّة.
– ومن هذا المنطلق ينصح علماء النفس بالاسترخاء في حمام دافىء مليء بالورد المجفف لمدة لا تقل عن ربع ساعة.
– ولمرة واحدة على الأقل في الأسبوع، حيث إنّ ذلك كفيل بإزالة كافة المشاعر السلبية.
أضرار شرب ماء الورد
يمكن أن يصاب الأشخاص بردود فعلٍ تجاه ماء الورد في بعض الحالات؛ وذلك بسبب الإصابة بحساسيةٍ خاصةٍ، وغير معروفةٍ، فإذا تعرّض الشخص لأيّ من الأعراض؛ كالشعور بالاحتراق، والاحمرار، واللسعة، والتهيّج بعد استخدام ماء الورد يجب إخبار الطبيب على الفور؛ لأنّه قد يكون علامة على وجود عدوى، وحساسية، وفيما يأتي بعض الأعراض الجانبية التي قد تظهر عند استخدامه كمرطبٍ، أو كريم الجليسرين مع ماء الورد:
– ظهور علامات حساسية؛ وتشمل الطفح الجلدي، والاحمرار، والانتفاخ، والتقرحات، أو تقشير الجلد مع الإصابة بالحمى أو دونها، والصفير، وصعوبةٍ في التنفس، أو البلع، أو الكلام، والشعور بضيقٍ في الصدر، أو الحلق، كما قد تظهر بحةٍ غير عاديةٍ، أو انتفاخٍ في الفم، أو الوجه، أو الشفتين، أو اللسان، أو الحلق.
– ظهور علامات العدوى الجلدية؛ مثل: الحرارة، والاحمرار، أو الألم.
– تهيج الجلد بشكلٍ سيئٍ للغاية.
– نزيفٌ غير طبيعي من الجزء المصاب.
– الإصابة بالحمّى.