فوائد بذور المانجو للمهبل نتحدث عنها من خلال مقالنا هذا كما نتعرف على أهم الأطعمة الصحية للمهبل.
محتويات المقال
فوائد بذور المانجو للمهبل
-تعاني كثير من السيدات من ترهل جدران المهبل و اتساع المنطقة بسبب كثرة الولاده و الذي يؤثر بالسلب على العلاقة ومن الطرق التي اثبتت فاعليتها فتحقيق الهدف المنشود هي لب المانجو حيث ناتي بالمانجو و ناخذ البذرة البيضاء التي داخل المانجو و نقوم بازاله اثار المانجو من عليها ونغسلها جيدا بعدها نقوم بقطعها بالسكين و تغليفها بورق الالمونيوم و وضعها فالفرن مع درجه حراره عاليه بعدها اخراجها من الفرن وتركها تبرد و نتاكد انها جافة تماما.
– بعدها نقوم بطحنها ناعمه جدا جدا و نحتفظ فيها فزجاجه نظيفه و بذلك تصبح جاهزة للاستعمال و لا يتم استخدامها مباشره على الجلد و انما يتم وضعها داخل فوطه او ان استدعي الامر يتم عمل فتحه جانبية صغيرة فالفوطه و وضعها فيه و يستعمل لب المانجو فعلاج الالتهابات و كثرة الافرازات كما يستعمل فحالة ترهل جدران المهبل حيث انها تساعد على شد و تماسك الجدران و هو و سيله فعاله و أمنة.
أطعمة صديقة للمهبل
التوت البري
التوت البري غني بمضادات الأكسدة والمركبات الحمضية، التي تعمل كمقاتلات للعدوى ومساعدة البكتيريا في التمسك من جدار المثانة وتشير الدراسات إلى أن التوت البري يمكن أن يكون مفيدا بشكل خاص في منع عدوى المسالك البولية، عند النساء اللواتي يعانين من مشاكل عدوى متكررة أو حديثة كما يحتوي التوت البري على فيتامين E وC الذي يعزز مناعتك وعليك فقط تجنب أصناف عصير التوت البري المحملة بالسكر، التي قد تجعل الأمور أسوأ.
البطاطا الحلوة
عليك تناول المزيد من البطاطا الحلوة لزيادة خصوبتك فالبطاطا الحلوة لها فوائد عدة تعود بشكل خاص على النساء اللواتي يحاولن الحمل، فهي غنية بفيتامين أ المرتبط بالخصوبة لدى الرجل والمرأة وتساعد البطاطا الحلوة في تقوية وحماية جدران الرحم والمهبل، ونمو الجنين الصحي والمواد الغذائية الموجودة في البطاطا الحلوة تعمل أيضا على إنتاج الهرمونات الجنسية وغالبا ما يوصى بها للنساء المصابات بمتلازمة المبيض متعدد الكيسات (PCOS) وتحتوي البطاطا الحلوة على كميات عالية من فيتامين أ، والتي ترتبط بالخصوبة. كما يمكن أن تساعد في تقوية الأنسجة العضلية لجدران المهبل والرحم.
الأحماض الدهنية أوميغا 3
تساعد الأحماض الدهنية أوميغا 3 في الحفاظ على صحة المهبل من خلال علاج تشنج الحيض المؤلم بشكل أكثر فعالية من الايبوبروفين وتعزيز الدورة الدموية وتخفيف جفاف المهبل بعد انقطاع الطمث، ما يزيد شعور المرأة بالإثارة الجنسية.
التفاح
يحتوي التفاح على مركبات فيتويستروجين -المعززة لهرمون الإستروجين- ومضادات الأكسدة، التي تساعد في تحفيز تدفق الدم إلى المهبل، وتعزيز النشوة الجنسية والتشحيم لدى المرأة واظهرت دراسة أجريت في عام 2014، أن النساء اللاتي يتناولن تفاحة واحدة يومياً، لديهن حياة جنسية أفضل.
فول الصويا
يساعد فول الصويا في الحفاظ على صحة مهبلك وبشرتك، فهو يحتوي على مركب الايسوفلافون المفيد لبشرة النساء بعد سن اليأس ويحتوي على مركب فيتويستروجين الذي يرفع من مستويات هرمون الاستروجين لدى النساء ويساعد في علاج جفاف المهبل.
الأفوكادو
الأفوكادو غني بالدهون الصحية وفيتامين ب 6 والبوتاسيوم وكلها لها اثار إيجابية على الرغبة الجنسية، فهي تعزز الغريزة الجنسية و مستويات التشحيم والإستروجين وتقوي جدران المهبل وتزيد من نجاح عمليات التلقيح الصناعي بسبب الدهون غير المشبعة.
الخضروات الورقية
الخضروات الورقية الخضراء تساعد في تقليل جفاف المهبل وتعزز الدورة الدموية لديك، بسبب احتوائها على النترات، فهي غنية بفيتامين E والمغنيسيوم والكالسيوم، جميعها مفيدة لصحة عضلاتك خاصة العضلات المهبلية.
نصائح للمحافظة على نظافة المهبل
الغسل اليومي الروتيني
الرعاية الحميمة ليست أمر يجب أن تقلقي بشأنه فقط عند المعاناة من عدم الراحة أو قبل الجماع، بل تدابير الرعاية الوقائية العادية تضمن لك البقاء نظيفة وصحّية دائماّ. يجب ألا تقتصر العناية على الغسيل فقط أثناء الاستحمام. يجب على النساء غسل المناطق الحميمة 2-3 مرات يومياً، وخصوصا ًخلال الدورة الشهرية. استخدمي الصابون الطبيعي والماء الدافئ وتجنّبي استخدام الصابون مع العطور القويّة أو المطهرات لأنها قد تسبّب تهيج الجلد الحساس حول المهبل.
التخلّص من الجلد الميّت
يمكنك فرك منطقة البكيني والمنطقة المحيطة بالمهبل بلطف بواسطة منشفة من أجل التخلّص من الجلد الميت.
عدم فرك المنطقة الحميمة
فرك أو استخدام فرشاة على جلد المهبل قد يسبّب الخدوش لأنه حسّاس جداً. من الفضل استخدام منشفة ناعمة لمسح المنطقة.
التنظيف من الأمام إلى الخلف
تأكّدي دائماً من تنظيف المنطقة الحميمة من الأمام إلى الخلف. وبعبارة أخرى، تنظيف المهبل أولاً والتحرك إلى الوراء نحو فتحة الشرج. هذا سيمنع البكتيريا الضارة التي تقع في فتحة الشرج من إصابة المهبل.
استخدام غسول مع المكونات الطبيعية
المواد الكيميائية الاصطناعية تجعل المهبل جاف ومع ذلك، والمواد الكيميائية التي تحدث بشكل طبيعي مثل حمض اللبنيك تساعد على الحفاظ على التوازن وتساعد على استعادة نعومة المنطقة المهبلية. الزيوت الطبيعية مثل زيت شجرة الشاي وزيت الشوك المعروف لخصائصه المهدّئة هي أفضل خيار.
ارتداء الملابس الداخلية القطنية
القطن هو من أنعم والأنسجة على الجلد فإنه يسمح بمرور الهواء ويمتص الرطوبة بسرعة. في حين يمكن ارتداء الملابس الداخلية الحريرية والساتان في المناسبات الخاصة، ويمكن ارتداء الملابس الداخلية القطنية بشكل يومي.
ارتداء الملابس المريحة
تجنّبي ارتداء الملابس الضيّقة لأنها تقيد مرور الهواء وتسبّب الضغط والأحتكاك على منطقة المهبل.
غسل الفرج والفتحة المهبلية
من الضروري اغسل منطقة الشرج بمنشفة مخصّصة لهذه المنطقة واياك لمس منطقة المهبل بعد غسل فتحة الشرج والقيام بذلك سوف يضمن عدم انتقال الجراثيم نحو منطقة المهبل، لأن هذه الجراثيم يمكن أن تسبّب لك التهابات المسالك البولية.
عادات سيئة تعرضك للإلتهابات المهبلية
-عدم الإهتمام والمحافظة على النظافة.
-غسل المهبل بالصابون المعطر ومبيدات النطاف وغيرها من المنتجات المماثلة على تغيير الظروف البيئية للمهبل، مما يساعد بدوره على نمو الفطريات والميكروبات.
-إزالة الشعر الزائد في المنطقة الحميمة، وهذا خطأ أيضاً لأنَّ هذا الشعر يشكل حاجزاً يمنع احتكاك هذه المنطقة مباشرة بالملابس مع ما يُسببه ذلك من مشكلات منها الالتهابات المهبلية.
-إستخدام السدادة أثناء الدورة الشهرية، فهي تسبب جفاف منطقة المهبل وحدوث الالتهابات، ومن الأفضل اللجوء إلى الفوط الصحية.
-تناول أطعمة تحتوي على نسبة مرتفعة من السكّر يزيد من احتمالات نمو البكتيريا الضارة المسؤولة عن حدوث الالتهابات المهبلية، كما أنَّ بعض أنواع البهارات الحارّة قد يخل بتوازن بيئة المهبل ويلحق الأذى بها.
-عدم تبديل الملابس في أسرع وقت ممكن بعد التعرُّق.
-تخلي عن السراويل المصنوعة من القماش القاسي والضيقة مثل سراويل الجينز، فهي تعزز -ارتفاع درجة حرارة ونسبة رطوبة منطقة المهبل لديك ما يسبب نمو البكتيريا الضارة فيها.
-الابتعاد عن ارتداء الملابس ذات الأقمشة الحابسة للعرق والحرارة، مثل: الملابس الداخلية المصنوعة من النايلون، الملابس الرياضية الحابسة للهواء.