فوائد عشبة الشيبة للبشرة وماهي طرق استخدام عشبة الشيبة للبشرة واهمية عشبة الشيبة للجمال كل ذلك في هذا السطور التالية.
محتويات المقال
فوائد عشبة الشيبة للبشرة
– تساعد عشبة الشيبة على تفتيح البشرة بدرجة تفوق كريمات تفتيح البشرة الكيميائية.
– تساعد في التخلص من التصبغات الجلدية والبقع والكَلف.
– تساعد في التخلص من الحبوب والبثور الامنتشرة على البشرة.
– تساهم عشبة الشيبة في التخلص من بقع النمش المنتشرة على الوجنتين والجبين.
– تساعد في شد البشرة ومنع ترهلها. تؤخر ظهور علامات التقدم بالعمر.
– تساعد في القضاء على الخطوط الدقيقة حول الفم والعينين والجبين .
– تساهم في تخفيف التجاعيد العميقة في البشرة.
– تساعد في التخلص من الهالات السوداء حول العين.
– تساعد في شد ترهلات الجفون.
– تضفي عشبة الشيبة الإشراقة والنضارة للبشرة.
– تخفي مظاهر وأعراض الإجهاد والإعياء والسهر عن البشرة، مثل: البهتان، فقدان الحيوية، وغيرها.
-تستخدم لتفتيح الأماكن الغامقة في الجسم، مثل: الكوعين، الركبتين، المناطق الحساسة
– تساعد في التخلص من السلوليت المنتشر في بعض اجزاء الجسم، مثل منطقة الأرداف، البطن.
-تساعد في تضييق المسام الواسعة في البشرة.
-تساهم في القضاء على حبوب الزيوان السوداء المنتشرة على الأنف.
-تساعد في تخفيف نسبة الدهون في البشرة.
-تزيد من ليونة الجلد، وتمنح البشرة النعومة.
-تساعد في التخلص من الالتهابات الجلدية.
-تساعد في شفاء العديد من الأمراض الجلدية، وخاصة الأكزيما والصدفية.
اسماء عشبة الشيبة
تتعدد الأسماء الخاصة بعشبه الشيبة فمنها الشيولاء والشيح والدمسيسة والريحان الأبيض وحنا قريش وشيبة العجوز والتوفنة والشنطار والحزاز الصخري.
وهي تشتهر في العالم العربي بمسمي الشيخ الفضي، وفي الجزائر تعرف باسم شجرة مريم أما اسمها البربري هو تمارت أومغار.
فوائد الشيبة للجسم
– تستخدم للحفاظ على الذاكرة وقوتها وتنشيطها.
– يمكن للمرأة التي تتعرض للإجهاض وتفقد جنينها استخدام تلك العشبة لتنظيف الرحم والمهبل من بقايا الدم الفاسد.
– تُستخدم للتخلص من الالتهابات التي تصيب الجهاز التناسلي.
– تعزز من قدرة الجهاز الهضمي من إفراز العصارات الهضمية مما يحسن من كفاءته ومن هضم الطعام.
– يمكن لعشبه الشيبة أن تحد من الاضطرابات التي تعاني منها المعدة وخاصة القولون وتشنجاته.
– يتناولها الكثيرون منذ القدم للتخلص من حصوات الكلي وتفتيتها.
– تدعم صحة القلب وتنشط الدورة الدموية وتعزز من قوتها.
– بفضل مكوناتها يمكنها أن تقاوم الأمراض والأورام السرطانية.
الاثار الجانبية لعشبة الشيبة
بالرغم من الفوائد العديدة التي تتضمنها هذه العشبة إلا أن استخدامها في بعض الحالات الصحية من الممكن أن ينتج عنه بعض الأضرار والاثار الجانبية مثل:
الحمل:
منع المرأة الحامل من استخدام عشبة الشيبة، وذلك لأنها من الممكن أن تتسبب بحدوث الإجهاض في بعض الحالات.
الرضاعة الطبيعية والطفولة المبكرة:
تنصح الأم المرضعة والأطفال من تجنب تناول أو استخدام هذه العشبة عادةً، وذلك بسبب نقص معلومات السلامة الخاصة بهذه النبتة.
الصرع (Epilepsy):
تحفز المادة الكيميائية المعروفة باسم الثوجون الدماغ، وتتسبب في الإصابة ببعض النوبات، كما قد تقلل من فعالية الأدوية المضادة المستخدمة في علاج هذه النوبات.
الفوائد الطبية الخاصة بعشبة الشيبة
-تعتبر الشيبة مطهرة للامعاء وتعالج الكثير من إضطرابات المعدة.
-تساعد في تخفيض درجات الحرارة والتخفيف من أعراض الحمى.
-تعتبر قاتل للطفيليات والديدان خاصة التي تعيش في الأمعاء.
-تعتبر مسكن للألم وخاصة لألام الأوردة.
-تحافظ على صحة القلب والأوعية الدموية وتعتبر منشطة للدورة الدموية. ويستخدم لهذا الغرض زيت النبتة.
-تساعد في تقوية الذاكرة.
-تساعد في تدفئة الجسم في الأيام الباردة.
-تعتبر مضادة للأورام والإلتهابات في الجسم.
-تساعد في تحسين الحالة المزاجية للشخص ومحاربة القلق والتوتر.
-تساعد في الحفاظ على صحة الكلية وتفتيت الحصوات كما أنها تعتبر مدرة للبول.
-تساعد في تنقية الجسم من المواد السامة وخاصة الزئبق والرصاص.
-في حالة موت الجنين تساعد على إخراجه من الرحم.
-يساعد مشروب العشبة على زيادة الإنتباه العقلي.
-يعتبر مشروب العشبة مقوي للطلق ويساعد على الولادة.
-تعتبر العشبة مسهل لعملية الهضم وزيادة فاعلية إمتصاص المواد الغذائية خلالها.
-تساعد الكبد على إفراز كميات أكبر من العصارة الصفراء.
-تساعد المعدة على إفراز المزيد من العصارة الهاضمة.
-تساعد في طرد الغازات.
-تساعد في محاربة الإكتئاب.
-تساعد في تنظيف الرحم بعد الولادة.
-يعتبر مشروبها مقوي للجسم وخاصة في وقت النقاهة والتعافي من المرض.
-تساعد العشبة في الحفاظ على نضارة الشعر ونعومته وتقلل من تقصفه وتساقطه.
عشبة الشيبة
الموطن الأصلي لنبات الشيبة هو بلاد أوروبا، ولكن في الوقت الحالي ينمو في شرق الولايات المتحدة وفي آسيا الوسطى، ويزرع في المناطق معتدلة المناخ حول العالم. يتكاثر بواسطة البذور، وينمو في البر وعلى جوانب الطرق.
نبات الشيبة له خصائص غذائية مهمة، والجزء المستخدم منه الأزهار والأوراق؛ حيث إنّ له طعم مر، ولكن يمكن استخدامه بواسطة إضافة القليل من أوراق النبتة إلى الحليب أو الشاي، والسبب في مرارة طعمها أنّها تحتوي على مواد مثل التوجون وهي: الأبسانتين، والأنبسانتين، والتي تتمتع بخواصها الطبية، وتضاف إليها مادة الديغوكسين، والأرتابسين، وفيتامين أ، وتحتوي النبتة على زيوت طيارة وزيوت ثابتة ومن مكوّنات هذا الزيت “السوجون”.
يمكن تحضير شاي الشيبة من خلال نقع مقدار ملعقة من مسحوق النبتة في كوب ماء مغلي، ويترك لفترة خمس دقائق مغطّىً ثمّ تتمّ تصفيته وشربه. يُطلق على نبتة الشيبة عدة أسماء منها: الدمسيسة في المغرب العربي، وشيح ابن سينا، والشويلاء، وشجرة مريم، والشيح الرومي، وشيبة العجوز