فيتامينات للأطفال الرضع جرعة فيتامين د للرضع فيتامين د للاطفال الرضع
فيتامينات للرضع تسمن كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا.
محتويات المقال
فيتامينات للأطفال الرضع
فيتامين «ك»
يعطى الطفل حقنه من فيتامين «ك» مباشرة بعد الولادة لتجنب حدوث نزيف، لأنَّ نقصه لدى المولود يؤدي لنزف. وأطفال الرضاعة الطبيعيَّة معرضون لنقص فيتامين «ك» اكثر من أطفال الرضاعة الاصطناعيَّة.
معدن الحديد
الحديد من أهم المعادن لتركيب كريات الدم الحمراء في الجسم، فالجنين يقوم بتخزينه في جسمه في الثلث الأخير من الحمل، وتكفيه هذه المؤونة لمدَّة ٤-٦ أشهر، ويمكن للرضيع أن يتعرَّض لنقص الحديد إذا اعتمد على حليب أُمه فقط، لذلك يعطى الطفل الأطعمة الصلبة في عمر ستة أشهر لتعويض الحديد.
فيتامين «د»
ضروري للرضع لامتصاص الكالسيوم وتطور عظام الوليد. وحليب الأُم يحتوي على أغلب الفيتامينات عدا فيتامين «د»، لهذا لا يحتاج الرضيع خلال الستة أشهر الأولى من عمره إلى فيتامينات عدا فيتامين «د»، الذي يمكن لجسم الرضيع أن يركبه تلقائياً من خلال تعرِّضه لأشعة الشمس لفترات قصيرة في اليوم. 30 دقيقة في الأسبوع.
– الأطفال أصحاب البشرة الغامقة معرضون أكثر لنقص فيتامين «د»، وفي هذه الحالة يعطى الرضيع مكمل فيتامين «د» بمقدار ١٠ملغ يومياً لتجنب حدوث الكساح.
فيتامين B12
يحتاج الطفل لإعطاء مكمل من فيتامين B12 في حال كانت الأُم نباتيَّة.
معدن الزنك
يؤمن حليب الأُم والحليب الاصطناعي حاجة الطفل من الزنك في السنة الأولى من العمر، والزنك يتوفر في اللحم والحبوب ليؤمن حاجته في السنة الثانية من عمره.
معدن الفلوريد
مهم لمنع تسوس الأسنان. وزيادة الفلورايد تؤدي لظهور تصبُّغات بيضاء على الأسنان، ويؤمن حليب الأُم حاجة الرضيع من الفلورايد في الستة أشهر الأولى. أما بعد الستة أشهر فيعطى الطفل ماء ليغطي حاجته من الفلورايد؛ لأنَّ الماء يحتوي على الفلورايد.
يحتاج الطفل من عمر٦-١٢شهراً إلى 270 ملليغراماً من الكالسيوم يومياً.
وأخيرا تضيف الدكتورة مال أنَّه لا بد على الأُم من أن تحذر من إعطاء رضيعها أي مكمل غذائي من دون استشارة الطبيب.
جرعة فيتامين د للرضع
فد تتساءل العديد من الأمهات حول جرعة فيتامين د للرضع، وهل التعرض للشمس يوميًا كافٍ للطفل ويغنيه عن تناول فيتامين د كمكمل غذائي أم لا، فإليك بعض المعلومات عن احتياج الطفل لفيتامين د:
١-الجرعة اليومية لفيتامين د كمكمل غذائي للرضع هي 400 وحدة دولية، يتم تناولها على شكل نقط.
٢-الجرعة اليومية التي يحتاجها الرضيع من فيتامين د تتراوح بين 200 إلى 400 وحدة دولية.
٣- هذه الجرعة يصعب أن يحصل عليها الرضيع من خلال تعرض الطفل يوميًا لأشعة الشمس مرتين صباحًا قبل الساعة التاسعة وبعد العصر، وخصوصًا في المناطق الباردة وفصل الشتاء، إذ يتطلب ذلك أن يكون الطفل مكشوف الذراعين والساقين. نوعية وكمية الأطعمة التي يتناولها الرضع، لا يمكن أيضًا أن تفي باحتياجات الرضيع من فيتامين د.
٤-للوقاية من كل الظروف الاستثنائية، يُوصي أطباء الأطفال الأم بإعطاء طفلها فيتامين د، بالإضافة إلى التعرض لأشعة الشمس المباشرة، وتناول الأطعمة الغنية بهذا الفيتامين كلما أمكن.
٥- هناك إمكانية لأن تستغني الأم عن نقط فيتامين د كمكمل غذائي، فقط إذا كان الرضيع يتناول لترًا كاملًا من الحليب الصناعي أو الحليب الطبيعي الكامل يوميًا، ولا يتحقق ذلك غالبًا قبل بلوغ الرضيع سن سنة.
فيتامين د للاطفال الرضع
١-فيتامين (د) يجب أن يعطى بجرعات مناسبة ضروري لنمو الرضع، وتعزيز امتصاص الكالسيوم في الأمعاء وقوة وسلامة العظام. يوصى باستخدام مكملات فيتامين (د) لبعض الأطفال الرضع.
٢-خاصةً الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية حصرية، لأن النقص يمكن أن يؤدي إلى مشاكل في العظام مثل: ترقق العظام، ولين وضعف العظام، والكساح.
٣-الكمية الموصى بها من فيتامين د للأطفال هي 400 وحدة دولية.
فيتامينات للرضع تسمن
١-فيتامين د
يدخل في بناء العظام، وتنظيم عمل الكِلى، بالإضافة إلى أنّه يساعد على امتصاص كلٍّ من: الزنك، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والحديد، والفسفور، وفيتامين أ؛ حيث إنّ نقص فيتامين د يؤثر سلباً في امتصاص الفيتامينات والعناصر المعدنيّة سالفة الذكر، ممّا يؤدّي إلى فقدان الشهية والشعور بالتعب، ويُعدّ الحليب المُدعَّم بفيتامين د هو أحد أهم المصادر الرئيسية لهذا الفيتامين، ويمكن الحصول عليه أيضاً عند تناول السمك، والبيض، والتعرّض لأشعة الشمس، كما تجدر الإشارة إلى أنّ الحدّ الأدنى الذي يجب تناوله منه للأطفال في عمر المدرسة هو 600 وحدة عالمية يوميّاً.
٢-فيتامين ب12
يُعرَف بالكوبالامين ، الذي يدعم إنتاج كريات الدم الحمراء والطاقة، بالإضافة إلى أنَّه يحافظ على صحة الكبد والعيون، وقد يؤدّي نقصه في الجسم إلى فقدان الشهية؛ ممّا يُعيق قدرة الطفل على تناول كميّة كافية من السعرات الحرارية اللازمة لزيادة الوزن، وتجدر الإشارة إلى أنّ الأشخاص النباتيّين ، يعانون من نقص بفيتامين ب12؛ وذلك لأنّ هذا الفيتامين موجود في المصادر الحيوانية؛ حيث يوجد في كلٍّ من: الدجاج، واللحوم الحمراء، والجمبري، ومنتجات الألبان، والبيض، بالإضافة إلى الأسماك الغنيّة بالزيوت.