قصص وعبر من التاريخ كذلك سنتحدث عن قصص تاريخية حقيقية أيضا سنذكر أغرب القصص في تاريخ البشرية وما هي أغرب القصص في التاريخ الإسلامي كل تلك الموضوعات تجدونها من خلال مقالنا هذا
محتويات المقال
قصص وعبر من التاريخ
-حدثت في عهد الخليفة “عمر بن عبد العزيز” كان القائد الإسلامي العظيم “قتيبة بن مسلم الباهلي” يفتح البلاد الغير إسلامية في مشارق الأرض ومغاربها كحال سائ المسلمين في هذا العصر، ولكن هذا القائد العظيم عندما فتح الله عليه بفتح “سمرقند” لم يدعو أهلها للإسلام ولا لدفع الجزية ولم يمهلهم ثلاثة أيام، وعندما علموا كهنتها بأن ما فعله قائد المسلمين معهم مخالفا لأمور الدين الإسلامي رفعوا شكواهم ضده إلى سلطان المسلمين “سيدنا عمر بن عبد العزيز”، الذي أمر باستدعائه “قتيبة بن مسلم” إلى مجلس القضاء.
وعندما جاء نادى غلام القاضي قائلا: “يا قتيبة”، دون ذكر أي لقب قبلها، دخل “قتيبة بن مسلم” إلى القاضي “جميع” وكان هناك حاضر الكاهن السمرقندي، فقال القاضي: “ما شكواك يا سمرقندي؟”
-فأجابه قائلا: “لقد اجتاحنا قائد المسلمين بجيوشه دون أن يدعونا للإسلام، أو يمهلنا فترة لننظر في أمرنا أنسلم أم نحارب”.
القاضي: “ماذا تقول في شكواه يا قتيبة؟”
قتيبة: “الحرب خدعة، وسمرقند بلد عظيم وكل البلاد من حولها راوغوا ولم يقبلوا بالإسلام ولا الجزية”.
-القاضي: “هل دعوت أهل سمرقند للإسلام أو لدفع الجزية أو حتى الحرب؟”
قتيبة: “لا، لقد اجتحنا بلادهم لكل الأسباب التي ذكرتها من قبل”.
القاضي: “أراك قد أقررت بما فعلت، اعلم يا قتيبة ما نصر الله هذه الأمة إلا باجتنابنا للغدر وحرصنا الدائم على إقامة العدل؛ قضينا بإخراج المسلمين وجيوشهم ونسائهم وأطفالهم من سمرقند، وذلك لا يمنع من إنذارهم في الطريق”.
-لم يصدق رسول سمرقند “الكاهن الذي أرسل بالرسالة إلى سلطان المسلمين” ما شهد وما سمع، عاد إلى قومه يقص عليهم ما رأى؛ وبعد فترة وجيزة من الحكم سمع أهل سمرقند أصوات الجيوش وهي تغادر البلاد، لم يتمالك أهل سمرقند وكهنتهم أنفسهم فخرجوا مسرعين إلى معسكرات المسلمين قبل رحيلهم ليشهدوا أن لا إله إلا الله محمد رسول الله.
قصص تاريخية حقيقية
-الشاعر العربي الذي قتلته قصيدته، هذا ما شتهر به المتنبي الذي عرف من بين أدهى شعراء العرب.
شغل المتنبي بال الأدباء منذ عصره وحتى عصرنا الحالي ولا تزال قصائده تدرس في الجامعات لما تحمله من جماليات رائعة في النظم الشعري.
في قصة مقتل المتنبي، كان عائداً من بغداد برفقة كل من ابنه وغلامه، وعندما علم خال ضبة بن يزيد الأسدي العيني.
-وهو من هجاه المتنبي في قصيدة وهو فاتك بن أبي جهل الأسدي بخبر عودة المتنبي جمع أصحابه واتجه لملاقاة المتنبي.
-عندما وصلوا للمتنبي حاول الفرار والهرب لكن الغلام الذي برفقة المتنبي قال له ما يلي:
(لا يتحدث الناس عنك بالفرار وأنت القائل: الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم).
-عندما ذكر الغلام المتنبي ببيته الشعري جعل المتنبي يعود ويقاتل مع ابنه وغلامه حتى قتلوا في منطقة النعمانية القريبة من دير العاقول قرب بغداد.
قصة مقتل المتنبي تعطينا دليلاً كيف للعربي قديماً يمسكه لسانه فيلتزم فيما يقول ولا يتراجع ولو كانت النتيجة الموت!
أغرب القصص في تاريخ البشرية
-كان تانزلرفي ال50 من عمره عندما انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، حيث بدأ العمل في فلوريدا ، في مستشفى البحرية. وفي عام 1930 ، جاءت امرأة كوبية عمرها 22 عامًا إلى المستشفى لتتلقى العلاج لمرض السل. كان اسمها هيلينا هويوس فوقع في حبها بشدة.
-اعترف لها كارل بحبه ،لكنه لم تحبّه قطّ. لكن كارل حاول يائسا لإنقاذها من الموت وعلى الرغم من الجهود الجبارة التي بذلها ، توفيت هيلينا في منزل والديها في أكتوبر عام 1931.
-في إحدى الأمسيات في أبريل 1933 ، نقل تانزلر جثمانها إلى منزله. و قام بربط عظام الجثة بالاسلاك و تثبيت عيون زجاجية على الوجه. و لما تحلل الجلد ، استبدله بقطعة قماش حرير غارقة في الشمع. و عند شقوط شعرها ، وضع لها شعرا مستعارا و خطّى جسدها بفستان و جوارب و قفازات و مجوهرات. كما استخدم كارل كميات كبيرة من العطور لإخفاء الرائحة المنجرّة عن تحلل الجثة.
-في أكتوبر 1940 ، تم اكتشاف جثة هيلينا في النهاية.و تم إلقاء القبض على Tanzler واحتجازه.و عند فحصه نفسيًا ،وُجد أنه مختل عقليًا ولكنه أُطلق سراحه بعذ ذلك. صنع تانزلر “قناع الموت” لوجه هيلينا بالحجم الطبيعي ، وعاش معه حتى وفاته.
أغرب القصص في التاريخ الإسلامي
تعد تلك القصة من أغرب القصص في التاريخ الإسلامي وتبدأ أحداثها بما يلي:
– حدثت في عهد الخليفة “عمر بن عبد العزيز” كان القائد الإسلامي العظيم “قتيبة بن مسلم الباهلي” يفتح البلاد الغير إسلامية في مشارق الأرض ومغاربها كحال سائ المسلمين في هذا العصر، ولكن هذا القائد العظيم عندما فتح الله عليه بفتح “سمرقند” لم يدعو أهلها للإسلام ولا لدفع الجزية ولم يمهلهم ثلاثة أيام، وعندما علموا كهنتها بأن ما فعله قائد المسلمين معهم مخالفا لأمور الدين الإسلامي رفعوا شكواهم ضده إلى سلطان المسلمين “سيدنا عمر بن عبد العزيز”، الذي أمر باستدعائه “قتيبة بن مسلم” إلى مجلس القضاء.
عندما جاء نادى غلام القاضي قائلا: “يا قتيبة”، دون ذكر أي لقب قبلها، دخل “قتيبة بن مسلم” إلى القاضي “جميع” وكان هناك حاضر الكاهن السمرقندي، فقال القاضي: “ما شكواك يا سمرقندي؟” فأجابه قائلا: “لقد اجتاحنا قائد المسلمين بجيوشه دون أن يدعونا للإسلام، أو يمهلنا فترة لننظر في أمرنا أنسلم أم نحارب”.
– القاضي: “ماذا تقول في شكواه يا قتيبة؟” قتيبة: “الحرب خدعة، وسمرقند بلد عظيم وكل البلاد من حولها راوغوا ولم يقبلوا بالإسلام ولا الجزية”.
القاضي: “هل دعوت أهل سمرقند للإسلام أو لدفع الجزية أو حتى الحرب؟” قتيبة: “لا، لقد اجتحنا بلادهم لكل الأسباب التي ذكرتها من قبل”.
– القاضي: “أراك قد أقررت بما فعلت، اعلم يا قتيبة ما نصر الله هذه الأمة إلا باجتنابنا للغدر وحرصنا الدائم على إقامة العدل؛ قضينا بإخراج المسلمين وجيوشهم ونسائهم وأطفالهم من سمرقند، وذلك لا يمنع من إنذارهم في الطريق”.
– لم يصدق رسول سمرقند “الكاهن الذي أرسل بالرسالة إلى سلطان المسلمين” ما شهد وما سمع، عاد إلى قومه يقص عليهم ما رأى؛ وبعد فترة وجيزة من الحكم سمع أهل سمرقند أصوات الجيوش وهي تغادر البلاد، لم يتمالك أهل سمرقند وكهنتهم أنفسهم فخرجوا مسرعين إلى معسكرات المسلمين قبل رحيلهم ليشهدوا أن لا إله إلا الله محمد رسول الله.