قصيدة مدح في السعودية، في هذا المقال سوف نقوم بسرد بعض من قصائد المدح في المملكة العربية، وأفضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية، وأجمل قصائد وأشعار عن السعودية، وأفضل قصيدة عن السعودية بالفصحى، وقصيدة عن حب الوطن للسعودية
محتويات المقال
قصيدة مدح في السعودية
وطنـي به البيت الحرام وطيبـة .. وبه رسـول الحـق خـيـر منـادي.
وطنـي به الشرع المطهر حاكم .. الـحــق يـنـهـي ثـــورة الأحـقـاد.
وطني عـزيـز فـيـه كـل مـحـبــة .. تعلو وتـسـمـو فـوق كـل سـواد.
وطني يسير الخير في أرجـائـه .. ويـعــم رغــم براثن الحــسـاد.
قوم بغوا وتجبروا في أرضنـا .. يرموا بسهم الموت قلب بلادي.
لكنــها رغــم الـصـعـب هامة .. تعـلـو بدعـوة معــشــر العباد.
مستمسكين بدينهم وتـوجـهـوا .. لله ذي الإكـــــــرام والأمـــجـــاد.
أن يحفظ الشعب الكريم وأرضه .. ويـديــم مـن الـديـن والأجـســاد.
ويـرد كـيــد الكـائـديـن بـنحـرهـم .. بـعـيـد من ضلوا لنهج الهـادي.
أفضل ما قاله الشعراء عن المملكة العربية السعودية
المملكة ماهي مكان للإرهاب .. أعز وأطهر بقعة بالوجودي.
من دونها شعب يفادي بالأرقاب .. والمسلمين العموم عنها تذودي.
بقيادة آل سعود زاكين الأنساب .. ما غيركم حكام يآل السعودي.
أنتم هل العوجا تحلون الانشاب .. أشبال ليث من عرين الأسود.
حنا لحكام الوطن شعب وأقراب .. نحمي وطنا ما نخون العهودي.
قبلة جميع المسلمين اطهر تراب .. عنها يصد الله عيون الحسودي.
فيها رسول الله محمد والأصحاب .. وأحكامها في شرع خير معبودي.
الدين واحد لا مذاهب ولا أحزاب .. لله وبأمر الله ركوع سجودي.
واللي يخالفنا بلا ذنب وأسباب .. عساه بأمر الله لرشده سعودي.
وأما تعدل نغلق بوجهه الباب .. ما عندنا له غير قدح الزنودي.
حنا جنود للوطن شايب وشاب .. بأمر الفهد يأمر وشعبه جنودي.
أمن الوطن دونه مفتلة الأشناب .. دونه جنود صامدين صمودي.
معاهدين الله على الشرع بكتاب .. بحماية الله للوطن والحدودي.
أمن الوطن ما يدخله كل مرتاب .. يعدلون اللي بفكره صدودي.
شبابنا لا يغركم كل نصاب .. في ديننا الإرهاب ماله وجودي.
أجمل قصائد وأشعار عن السعودية
سعودي وافتخر بأرضي ولأني بالفخر مغرور.
إلى من قيل لي وش ديرتك قلـت السعوديّـة.
رفيع الرأس بأفعالٍ حقيقه ما تعـرف الـزور.
تسطرها تواريـخ الفخـر صفحـات ورديّـة.
كتبنا المجد بعد المجد سنينٍ ماضية ودهـور.
على صدر الزمن مكتوبـةٍ بحـروف ماسيّـة
لنا الماضي لنا الحاضر لنا مستقبلٍ من نـور.
لنا التأثير فـي الدنيـا ببصمـاتٍ حضاريـة
من الإسلام منبعها فمنهاجـه لنـا دستـور.
على درب الموحّد صـادق الأفعـال والنيّـة.
أبو تركي سليل المجد نور الكون في الديجور.
ومن بعده رجـال ارواحهـم للـدار مرهية.
توحدنا بعد كنـا ضحيـة جهلنـا والجـور.
وصرنـا كلنـا أخـوة نعيـش بكـل حبيّـة.
من الآمر إلى المأمور منهجنا الإخاء والشور.
على درب التساوي والعدل بأوضاع مرضيّـة.
وقدوتنا رجالٍ لاجلنا لـو داسـوا المخطـور.
منبع الإسلام كله.
كل شبرٍ فيها ظله.
مجد من ربي أحله.
للعرب أنتِ افتخار.
مثل مكة والمدينة.
ما وجد في كل حينة.
غالية والله ثمينة.
أغلى من كل الدّيار.
صرخة.. ذكرتك يوم واليوم موعود.
لجل الوفا لراعيك موفي الوعايد.
كني بوقت راح حاضر وموجود.
في يوم عشاة المجد.. عله هايد.
وكن المربع توه اليوم مشيود.
جدران طين أطمام سقفه جرايد.
قصر بني للعدل والطيب والجود.
سوره ذرا للناس وفرشه وسايد.
أفضل قصيدة عن السعودية بالفصحى
دعوني فقد هامَ الفؤادُ بحبِّهِ … وما منيتي إلا الحياةُ بقربهِ.
فليسَ لهُ بينَ البلادِ مُشابهٌ … وكلُّ بني الإسلامِ تحدُو لِصوبهِ.
ومعروفُه عمَّ البلادَ جميعها … وطافَ نواحي الكونِ ماحٍ لكَربهِ.
يا وطني تفدي ترابَك أنفسٌ … تجودُ بلا خوفِ المماتِ وخطبهِ.
جمالٌ بهِ في السَّهلِ أو بجبالهِ … وسحرٌ لرمْلٍ لامعٍ فوقَ كُثبهِ.
ووحَّدهُ عبدالعزيزِ بِجُهدِهِ …وجُندٍ لهُ شقُّوا الطريقَ لدربهِ.
شمالٌ غدا جزءً لبعضِ جنوبه ِ …وآلفَ شرقاً قد تناءى وغربهِ.
وأبناؤهُ ساروا بنهجِ أبيهِمُ … فصانوه من أيدٍ تهاوتْ لحربهِ.
وصرْناَ نفوقُ الغيرَ فيه تقدماً … وجزْنا بهِ الجوزاءَ في ظلِّ ركبهِ.
بهِ قبلةُ الدنيا بمكةَ بوركتْ … وقدْ شعَّ نورُ الحقِّ من فوقِ تُربهِ.
كذا طَيْبَةٌ طابتْ بِطِيبِ نبيِّنا … وآلٍ كرامٍ واستنارتْ بصحبهِ.
وفيهِ رياضُ الحُسنِ تبدوا بحسنها … تَطوُّرها فاقَ الجميعَ بوَثبهِ.
ومملكتي فيهِ تُطِلُّ بِدِلِّهاَ … وحلَّق فيها الحسنُ زاهٍ بثوبهِ.
لنا ملكٌ قادَ البلادَ بحكمةٍ … تَرَقَّى بنا للمجدِ غايةَ دَأبهِ.
تَزِينُ وزادتْ رِفعةً وتألقا … وفيهِ تَسَامتْ واستطابتْ لِطيبهِ.
مليكٌ لهُ في القلبِ أوسعُ منزلِ … هو الوالدُ المحبوبُ مِنْ كُلِّ شعبهِ.
ويسعى إلى العلياءِ دوماً شعارهُ … فلا خابَ منْ يسعى و يُرضِي لِربهِ.
فيا ربِّ باركهُ وباركْ جهودَهُ … ويسِّرْ عسيرِ الأمرِ سهِّلْ لِصعبهِ.
قصيدة عن حب الوطن للسعودية
وطني.. وذاكرة الطفولة لـم تـزل … فـي حيـرة تستجـوب الفـخـارا.
من أنت؟ وانتصب السؤال سفينـة .. من أنت؟ وارتفـع الشـراع حـوارا.
وطني .. أفتش في فصول دراستـي … فأراك أضيـق مـا تكـون مـدار.
ما لم يقله (النحـو) أنـك (فاعـل) … رفعتـه) أذرعـة الرجـال منـارا.
ولعـل أستـاذ الخـرائـط حينـمـا … رسم الخطـوط وحـدد الأمصـارا.
لـم يـدر أنـك لا تحـد برسـمـة … كالشمـس حيـن تـوزع الأنـوارا.
ما أنت يـا وطنـي مجـرد طينـة .. فأصوغـهـا لطفولـتـي تـذكـارا.
حاشـا.. ولسـت ببقعـة مربوطـة … قيـد المـكـان أقيسـهـا أمـتـارا.
بل أنت يـا وطنـي مـدى حريتـي … في الأرض حيـن أعيشهـا أفكـارا.
وهنا حدودك في المشاعـر داخلـي: … مقـدار مـا نحيـا معـاً أحــرارا.
مقدار ما نعطـي التـراب حقوقـه …فـي المبدعيـن فيبـدع الأزهــارا.
مقدار ما نهـب البنفسـج فرصـة .. يمحـو الذنـوب ويغسـل الأوزارا.
مقدار ما (نجد) تهـب ل(عرضـة) … فتـدق (أبهـا) الطـار والمزمـارا.
مقدار ما (الأحساء) تحضن (طيبـة) … فـي نخلـة حملـت هـواك ثمـارا.
هـذي الـبـلاد وهــذه أبعـادهـا … حبـا يضيـف إلـى الديـار ديـارا.
وأعز مـا فـي الحـب أن شقـاءه … قـدر يوحـد حـولـه أقــدار.