اليكم ما هو نقص الفيتامين الذي يسبب الم العضلات كما سنتعرف على أعراض نقص فيتامين دال الشديد عند النساء وهل نقص فيتامين د يسبب ألم في الساقين وأعراض نقص فيتامين د الحاد كل ذلك في هذا المقال.
محتويات المقال
ما هو نقص الفيتامين الذي يسبب الم العضلات
سبب نقص فيتامين د العديد من الأعراض التي تدل على وجود خلل في صحة العديد من أعضاء الجسم نتيجة هذا النقص، ومنها الأعراض التي يشعر بها الشخص في العضلات، فما هي أعراض نقص فيتامين د على العضلات؟
- ضمور في العضلات الهيكيلة المحيطة بالعظام.
- معاناة الشخص من مشية الاعتلال العضلي (Waddling gait) نتيجة ضعف وضمور عضلات الحوض، والتي تحدث عادة عند كبار السن وفي حالات النقص الحاد لفيتامين د.
- ضعف عام في عضلات الجسم.
- وجع في عضلات الجسم الهيكلية.
- حدوث تشنج في العضلات.
- عدم نمو عضلات قوية وذات شكل سليم عند الأطفال، إضافة إلى ضعف نمو العظام ما يؤدي لحدوث مرض الكساح أو لين العظام (Rickets).
- نقصان مستمر في حجم وقوة الكتلة العضلية خاصة عند المسنين، ما يزيد من فرصة السقوط والاعتلالات البدنية الناتجة عنه.
هل نقص فيتامين د يسبب ألم في الساقين
يمكن أن يكون نقص فيتامين د أحد أسباب الألم في الساقين، ولكن من المهم استشارة الطبيب لتحديد السبب الدقيق، فهناك العديد من الأسباب الأخرى التي يمكن أن تسبب الألم في الساقين، بما في ذلك: التهاب المفاصل.
ما هو الفيتامين المسؤول عن الاعصاب والعضلات؟
يوجد فيتامين B-12 في بعض الأطعمة. يحتاج جسمك إلى هذا العنصر الغذائي لإنتاج خلايا الدم الحمراء والخلايا العصبية والحمض النووي. قد يكون الأشخاص الذين لا يحصلون على كمية كافية من فيتامين B-12 عرضة بشكل أكبر للإصابة بالاعتلال العصبي وغيره من مشكلات الجهاز العصبي
أعراض نقص فيتامين د الحاد
يمكن أن لا تظهر أي أعراض صحية لدى الأشخاص الذين يعانون من نقص في فيتامين د طفيف أو متوسط. ولكن في حالات نقص فيتامين د الشديد فهناك مجموعة من الأعراض والمشاكل الصحية التي غالباً ما سوف يعاني من الفرد.
تشمل أعراض نقص فيتامين د ما يلي:
- الإرهاق والضعف العام.
- تقلب المزاج، وفي الحالات الشديد قد يعاني الفرد من الاكتئاب.
- القلق.
- زيادة الشعور بالنعاس أو الخمول.
- تساقط الشعر.
- زيادة الوزن أو صعوبة في التخلص من الوزن الزائد.
- ألم العضلات، ويمكن ملاحظة حدوث ارتعاش في العضلات.
- آلام العظام والمفاصل، وخاصة آلام الظهر.
- ضعف في العظام، وزيادة خطر الإصابة المتكررة بكسور في العظام، وهشاشة العظام أو تلين العظام.
- ضعف الجهاز المناعي، وزيادة خطر الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي، مثل الزكام، والإنفلونزا، والتهاب القصبات الهوائية.
- بطء التئام الجروح الناجمة عن الإصابة أو الخضوع للعمليات الجراحية.
- ضعف بنية الأسنان، وخاصة لدى الأطفال.
- الضعف الجنسي.