فوائد الصبر للمنطقه الحساسه كيفية استخدام المره للمنطقه الحساسة فوائد وأضرار المره للمنطقة الحساسة تجربتي مع المره للمنطقه الحساسة كل ذلك في هذه السطور التالية.
محتويات المقال
فوائد الصبر للمنطقه الحساسه
إذا كنتِ تعانين من أي مشاكل في هذه المنطقة الحساسة لا داعي للقلق وننصحك بمعرفة فوائد “الصبر” لهذه المنطقة، والتي سنتكلم عنها هنا:
– يعالج الصبر التقرحات في المنطقة الحساسة.
– يعالج الصبر التهابات المثانة، والتي تؤثر على الجهاز البولي والمنطقة الحساسة.
– يعمل الصبر كمنشّط للرحم.
– يقضي الصبر على الرائحة الكريهة في المنطقة الحساسة.
– يزيل الصبرالبثور والالتهابات الجلدية في المنطقة الحساسة.
– يفتح الصبر المنطقة الحساسة ويتخلص من اللون الداكن بها.
– يستخدم الصبر كغسول مهبلي
طريقة استخدام المر لتضييق المهبل
هناك طريقتان يتم استخدام نبات المر بهم لتضييق المهبل وهما:
الطريقة الأولى:
قومي بأخذ قطعة واحدة من نبات المر ونقعها في كوب من الماء الدافئ.
استخدمي ذلك المنقوع بعد ربع ساعه كدش مهبلي، او يمكنك ملئ البانيو بالماء الدافئ واضافة كوب من منقوع المر اليه واجلسي بداخله لمدة نصف ساعة.
قومي بتدليك منطقة المهبل جيداً وتنظيفها بمنقوع المر وبعد ذلك جففيه جيداً بمنشفة نظيفة، كرري تلك الطريقة مرة واحدة اسبوعياً.
الطريقة الثانية:
احرقي قطعه من نبات المر وضعيها في المبخرة، قومي بتبخير منطقة المهبل بالدخان المتصاعد من حرق الأمر عدة مرات.
يمكنك تكرار تلك الطريقة قبل كل جماع للحصول على أفضل النتائج.
تجربتي مع المره للمنطقه الحساسه
عشبة المره هي عبارة عن مادة تستخرج من لحاء شجرة تنتمي إلى فصيلة البلسان والتي تنمو في شمال افريقيا والشرق الاوسط وهي عبارة عن مادة تشبه الراتنجولها رائحة جميلة وتدخل في صناعة الأدوية التي تعالج القرحة وعسر الهضم ونزلات البرد والاحتقان والم المفاصل والتشنجات والزهرى وآلام الحيض وغيرها من الامراض.
يستخدم نبات المره لقتل البكتيريا الضارة في المنطقة الحساسة ويساعد على التئام الجروح لذلك يمكن استخدامه بعد الولادة الطبيعية فهناك الكثير من النساء يستخدمن المرة بعد الولادة لالتئام جرح الولادة من خلال وضعه في حوض الاستحمام والجلوس فيه عشر دقائق يوميا.
نبات المره مهم جدا للصحة العامة أيضا ولكن كثرة استخدامه قد يؤدي إلى حدوث اضرار فهناك حالات قد اشتكت من حدوث التهابات تحسسية بالجلد عند ملامسة النبات، ومن ثم يجب الحذر من ذلك بعمل اختبار حساسية قبل استخدامه للمنطقة الحساسة، كما يمنع استخدامه أثناء الحمل لأنه يؤدي إلى الاجهاض.
تضييق وتجميل المهبل بوصفات سحرية
زبدة الشيا الكاريتي
زبدة الشيا أو “الكاريتي”، اكتسبت هذه الزبدة الأسطورية لقب “ذهب المرأة”؛ لما تحتويه من فوائد جمّة في علاج مشكلات البشرة والجلد. وتُسمى أيضاً “شجرة الحياة” في اثنتي عشرة دولة افريقية حيث تنمو فيها شجرة الكريتي، والتي أصبحت تقريباً شجرة مقدسة عند النساء؛ إذ يقمن بجمع جوز الشجرة، وتجفيفه ثم طحنه فغليه لاستخراج الزبدة الثمينة.
الطريقة:
ادخلي، في منطقة المهبل وقبل خلودك إلى النوم، قطعة صغيرة من زبدة الكاريتي المبرّدة. لكن احرصي على حماية ملابسك من الاتساخ ولا تقومي في هذه الأثناء بالعلاقة الحميمة.
عشبة القرض
القرض عشبة تشبه حبة الترمس، قاسية الملمس تستخدم في الطب الشعبي لعلاج الالتهابات المهبلية. كما أنّها تتمتع بالقدرة على تضييق المهبل وإعادة الشباب إليه. يمكنك أن تجديها عند العطارين.
الطريقة:
امزجي مقدار ملعقة كبيرة من القرض المطحون مع القليل من الماء الدافئ واتركيه لمدة 10 دقائق حتى يتحول لونه الى الأحمر.
اغمسي قطعة قماش نظيفة (شاش) بالمزيج، ثم ضعيها على منطقة المهبل لمدة ربع إلى ثلث ساعة. تدوم نتائج هذه الوصفة لمدة أسبوع.
الحامض
يطلق على الليمون اسم (ملكة الفواكه) و (الحامض الطبي)؛ لما لهذه الثمرة من فوائد غذائية وطبية كثيرة. فهي غنية بالأملاح المعدنية والفيتاميات.
الطريقة:
امزجي عصير الحامض مع القليل من الماء الفاتر واغسلي منطقة المهبل بواسطة المزيج. لكن، انتبهي! لا تستخدمي كمية كبيرة من عصير الحامض. ولا تكرّري هذه العملية مرّات عدّة أسبوعياً، فقد يلحق ذلك الضرر ببيئة المهبل.
الماء المثلج
من أبرز فوائد هذا الماء هو أنّه يساعد على تضييق المهبل بشكل طبيعي.
الطريقة: نظفي منطقة المهبل بواسطة ماء بارد جداً وخصوصاً أثناء عملية الاستحمام التي تسبق قيامك بالعلاقة الحميمة.
الماء الدافئ
قديماً، كانت النساء وبعد خضوعهن لعملية الولادة، يجلسن في آنية تحتوي على الماء الدافئ من أجل علاج الجروح الناتجة عن تلك العملية بشكل سريع وإعادة المهبل إلى وضعه الطبيعي.
الطريقة: ليس عليك أن تغتسلي، بين الحين والآخر، بالماء المغلي، بل من الضروري أن تنظفي منطقة المهبل بالماء الدافئ. ولا شكّ في أنّك ستحصلين على النتيجة التي تريدين.
فوائد استخدام المرة
لاستخدام نبات المرّة العديد من الفوائد على صحّة الإنسان، ومنها ما يأتي:
قتل البكتيريا الضّارّة:
فاستخدم المصريّون القدماء زيت نبات المرّة، ومجموعةً من الزّيوت الأساسيّة للتحنيط، لما لها من رائحة جميلة، ولأنّها تُبطّئ عمليّة تعفّن الجثث، لأنّ المرّة مع الزّيوت الأخرى تقتل البكتيريا والميكروبات الأخرى، كم وجدت الدّراسات الحديثة أنّ حرق المرّة مع البخور يُقلّل من نسبة البكتيريا الموجودة في الجو بنسبة 68%، كما كانت النّتائج الأوليّة التي أجريت على الحيوانات تُشير الى أنّ نبات المرة يقتل البكتيريا مباشرةً، ويُحفّز الجهاز المناعي على إنتاج المزيد من خلايا الدّم البيضاء، التي تقتل البكتيريا.
دعم صحّة الفم:
فلنبات المر خصائص مضادّة للميكروبات، لذا استُخدم منذ القدم لعلاج الالتهابات الفمويّة، ويُستخدم في وقتنا الحاضر في العديد من أغسال الفم، ومعاجين الأسنان، كما أشارت بعض الدّراسات المخبريّة الى فائدة المرّة لعلاج التهاب اللّثّة، ولكن ذلك ما يزال بحاجة إلى المزيد من الدّراسات البشريّة حول استخدامه لعلاج التهاب اللثة؛ إلّا أنّ استخدام منتجات العناية بالفم التي تحتوي على المرّة يجب عدم ابتلاعها، لأنّ الجرعات العالية منه قد تكون سامّةً.
محاربة الألم والتّورّم:
فزيت نبات المرّة يحتوي على مركّبات تتفاعل مع المستقبلات الأفيونيّة الموجودة في الجسم، للحد من الشّعور بالألم في الجسم، كما أنّها تحدّ من إفراز الجسم للمواد الكيميائيّة الالتهابيّة التي من الممكن أن تُسبّب الألم والتّورّم.
دعم صحّة الجلد وتسريع شفاء التّقرّحات:
فمنذ القدم استُخدمت المرّة لعلاج الجروح والالتهابات الجلديّة، فوجدت إحدى الدّراسات المخبريّة أنّ استخدام مزيج من الزّيوت العطريّة يحتوي على نبات المرّة، يُساعد على التئام الجروح، كما وجدت دراسة أخرى أنّ استخدام زيت المر المخلوط مع خشب الصندل يُساعد على قتل الميكروبات التي تُصيب الجروح الجلديّة، وفي دراسة أخرى وُجد أنّ هذه النّبتة تُقلّل من نمو الفطريّات المسببّة للسعفة، ولقدم الرّياضي بنسبة 43- 61%.
مضاد قوي للأكسدة:
فيحتوي نبات المرة على مضادات الأكسدة التي تحمي الجسم من الجذور الحرّة المسبّبة للشيخوخة، وبعض الأمراض الأخرى، فوجدت دراسة مخبريّة، أنّ استخدام زيت المر كان أكثر فعاليةً من فيتامين هـ في حماية الجسم من الجذور الحرّة.
الوقاية من أشعّة الشمس:
فوجدت إحدى الدّراسات المخبريّة أنّ إضافة زيت نبات المرّة إلى واقي شمس بعامل حماية SPF 15، كان أكثر فاعليّةً في حماية البشرة من الأشعّة فوق البنفسجيّة وحده؛ إلّا أنّ زيت المرّة لا يعمل وحده واقيًا من الشمس.
السّرطان:
فتُشير بعض الدّراسات المخبريّة إلى أن استخدام زيت المر قد يساعد في قتل أو إبطاء نموّ الخلايا السّرطانيّة في الكبد، والبروستاتا، والثّدي، والجلد، لكنّ ذلك لا يزال بحاجة إلى دراسات بشريّة لإثبات ذلك.
الحفاظ على صحة الأمعاء:
فتشير إحدى الدّراسات التي أجريت على الحيوانات إلى أن بعض المركّبات الموجودة في نبات المرّة قد تُساعد في علاج التّشنّجات المعويّة المرتبطة بمتلازمة القولون العصبي، كما تُشير بعض الدّراسات الأخرى التي أجريت على الحيوانات إلى أنّ المر قد يُساعد في علاج قرحة المعدة.